الأحوال المدنية توضح إجراءات لا تتطلب إحضار صور شخصية أو تعبئة النماذج
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
لفتت الأحوال المدنية، عبر صفحتها بمنصة إكس، إلى عدد من الإجراءات التي لا تتطلب إحضار صور شخصية أو تعبئة النماذج عند التقدم لها.
وأوضحت الأحوال المدنية أن تلك الإجراءات هي:
تجديد بطاقة الهوية الوطنية.
إصدار بدل تالف أو مفقود عن بطاقة الهوية الوطنية أو سجل الأسرة.
وأشارت إلى أن هذا الإجراء ينطبق لمن كان لديه صورة وبصمة في سجله المدني.
لا داعي لإحضار صور شخصية أو تعبئة النماذج عند التقدم للإجراءات التالية: pic.twitter.com/jaL71LoIPO
— الأحوال المدنية (@AhwalKSA) September 30, 2023 الوحدات المتنقلة للأحوال المدنيةيذكر أن الوحدات المتنقلة للأحوال المدنية تواصل تقديم خدماتها للرجال والنساء في (11) موقعاَ حول المملكة، ضمن مبادرة نأتي إليك، التي تنفذها وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية للجهات الحكومية والخاصة، ومبادرة «موجودين» الموجهة لخدمة المحافظات والمراكز والقرى البعيدة عن مكاتب الأحوال المدنية.
وتعد الخدمات المتنقلة من أبرز وسائل تقديم الخدمة الميدانية في الأحوال المدنية، بما تقدمه من تسهيلات لعموم المستفيدين من الرجال والنساء، تسهم في اختصار الوقت وتقليل الجهد على المستفيدين.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الأحوال المدنية وزارة الداخلية الأحوال المدنية بطاقة الهوية الوطنية الوحدات المتنقلة للأحوال المدنية تجديد بطاقة الهوية الوطنية الأحوال المدنیة
إقرأ أيضاً:
طلب إحاطة بشأن تسجيل ربع مليون نسمة خلال 72 يومًا
توجهت صفاء جابر عيادة، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة، إلى المستشار حنفي جبالي رئيس المجلس، موجه إلى رئيس الوزراء، ووزراء الصحة والسكان والتضامن الاجتماعي، بشأن تسجيل مصر ربع مليون نسمة زيادة في عدد سكانها خلال 72 يومًا.
وأشارت صفاء جابر، إلى أن مصر تشهد زيادة سكانية مستمرة تمثل واحدة من أبرز التحديات التي تواجه الدولة على مختلف الأصعدة وتعد الزيادة السكانية واحدة من أهم التحديات التي تواجه العالم اليوم، حيث تتسبب في ضغط كبير على الموارد الطبيعية والخدمات العامة، ما يخلق مشاكل اقتصادية واجتماعية وبيئية كبيرة الزيادة السكانية ليست مجرد رقم يتزايد، بل قضية متعددة الجوانب تتطلب حلولًا شاملة ومستدامة.
وقالت، الزيادة السكانية من أهم القضايا التي تؤثر على استقرار المجتمعات وتطورها فهي تمثل تحديًا كبيرًا في ظل محدودية الموارد وتزايد الاحتياجات، موضحًا أن هذه الظاهرة لا تقتصر على منطقة معينة، بل تمتد لتشمل العالم بأسره، مما يجعلها مشكلة عالمية تتطلب حلولًا جماعية ومنهجية.
وأوضحت، أن ضعف التوعية بأهمية تنظيم الأسرة في بعض المجتمعات يؤدي إلى زيادة معدلات الإنجاب إضافة إلى ذلك، تلعب بعض العوامل الثقافية والدينية كما تساهم الهجرة من الريف إلى المدن في تكثيف السكان في مناطق معينة، مما يزيد من التحديات المرتبطة بالسكان.
وتناولت جابر، تداعيات الزيادة السكانية على مصر، منها الضغط الهائل على الموارد الطبيعية والخدمات الأساسية في ظل محدودية موارد المياه والغذاء والطاقة كما تتسبب الزيادة السكانية في مشاكل بيئية مثل التلوث وزيادة انبعاثات الغازات الدفيئة، فضلًا عن استنزاف الأراضي الزراعية والمساحات الخضراء لصالح البناء.
وأكدت جابر، على أن مواجهة الزيادة السكانية، تتطلب استراتيجيات شاملة تبدأ بالتوعية والتعليم، وهو ما يتطلب تعزيز الوعي بأهمية تنظيم الأسرة من خلال حملات إعلامية وبرامج تعليمية.
كما أكدت على أن تمكين المرأة من خلال تحسين فرص التعليم والعمل يمكن أن يساهم بشكل كبير في تقليل معدلات الإنجاب تحسين السياسات السكانية، بما في ذلك وضع خطط تنموية توازن بين النمو السكاني والموارد المتاحة.