خالد زكي بعد تكريمه في «الإسكندرية السينمائي»: ربنا يديني الصحة أمثل لآخر يوم بعمري
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
حرص الفنان خالد زكي، على توجيه الشكر، إلى الناقد الأمير أباظة، رئيس مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي لدول البحر المتوسط، وكذلك إدارة الدورة الـ39، المُقامة حاليًا، وسط حضور عدد كبير من الفنانين، وذلك على خلفية تكريمه، تقديرًا لمشواره الفني كله.
وقال خالد زكي، بعد تسلمه التكريم، من الفنانة شيرين: «حاولت أن أجد كلمات تكفي للتعبير عن مدي سعادتي بهذا التكريم، ووجودي وسط هذه الكوكبة الكبيرة والعظيمة، لكن لم أجد كلمات كفاية».
وكشف عن ارتباطه الشديد بالتمثيل، وعن آماله بأنّ يواصل إثراء الساحة الفنية حتى آخر يوم في عمره، قائلًا: «أشكر كل من وقف بجانبي خلال رحلة خمسين عاماً، وأدعو الله أن يعطيني الصحة لآخر نفس لأقف وأمثل».
وشهد حفل الافتتاح، حضور كل من: شيرين، نرمين الفقي، أمير شاهين، منال سلامة، سلوى محمد علي، المخرج محمد عبدالعزيز وشقيقه عمر عبدالعزيز، المخرج هاني لاشين، المخرج علي بدرخان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خالد زكي الفنان خالد زكي مهرجان الاسكندرية السينمائي حفل افتتاح مهرجان الاسكندرية
إقرأ أيضاً:
تفاصيل اقتحام مكتب المخرج خالد يوسف بمنطقة المهندسين
اقتحم شخص مجهول مكتب المخرج خالد يوسف الواقع بمنطقة ميدان لبنان في المهندسين، حيث قام بتحطيم بعض محتويات المكتب بما في ذلك مجموعة من الأفلام والمقتنيات الأخرى، وأثناء الحادث، لم يكن خالد يوسف متواجدًا في المكتب.
تصريحات خالد يوسففي أول تعليق له، أوضح خالد يوسف أن الشخص ترك رسالة خطية يطالبه فيها بإخراج فيلم من تأليفه وتمثيله، مشيرًا إلى أن هذا الفيلم سيكون سببًا في "تحرير فلسطين"، كما طلب المقتحم عقد لقاء سريع معه لإنجاز السيناريو.
وأضاف المخرج أن الرسالة كشفت عن حالة من الاضطراب العقلي للشخص، خاصة أن الطلب كان غير منطقي ومصحوبًا بتصرفات عنيفة.
تحرك الشرطةبعد تلقي البلاغ، حضرت الأجهزة الأمنية إلى مكان الحادث على الفور، وتمكنت من القبض على المتهم.
تم عرضه على النيابة العامة التي باشرت التحقيقات.أصدرت النيابة قرارًا بحبسه لمدة 4 أيام على ذمة التحقيق.ردود الأفعال الأوليةالحادث أثار جدلًا كبيرًا على وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، حيث تمحورت التعليقات حول الحالة النفسية للمقتحم ودوافعه الغريبة.
تحليل الواقعةالحادث يشير إلى زيادة الضغوط النفسية التي قد تؤدي إلى سلوكيات غير متزنة لدى بعض الأفراد.تدخل الأجهزة الأمنية السريع ساهم في احتواء الموقف وضمان سلامة المكتب.الواقعة تطرح تساؤلات حول مدى الحماية الأمنية لمكاتب الشخصيات العامة.