قامت المرشحة المحتملة لرئاسة الجمهورية، جميلة إسماعيل رئيسة حزب الدستور، بجولة تفقدية لأعمال توثيق توكيلات دعم مرشحي انتخابات رئاسة الجمهورية، بمكاتب الشهر العقاري في وسط وجنوب القاهرة.

جميلة إسماعيل: التوكيلات الشعبية مهمة

وقالت جميلة إسماعيل لأعضاء حملتها وقيادات حزب الدستور إن معركة التوكيلات الشعبية بوابة هي الأهم والأخطر لأنها تشرك قطاعات شعبية واسعة تم تهميشها وتغييبها عبر سنوات بعدما تم السيطرة علي المشهد السياسي لإلغاء السياسة بالكامل.

وأضافت: «جزء أساسي من قرار ترشحي ومشاركتي في هذه الانتخابات أن نستعيد علاقتنا بالقطاعات الشعبية بكل أطياف المجتمع المصري وأن نكون سبباً في عودة اهتمامهم بالسياسة ومشاركتهم اليوم هي علامة أساسية للديمقراطية والتغيير عكس نظرة السلطة لها باعتبارها عرس التوكيلات والصناديق».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: رئاسة الجمهورية جميلة إسماعيل رئيسة حزب الدستور جميلة إسماعيل رئيسة حزب الدستور انتخابات الرئاسة الانتخابات الرئاسية جمیلة إسماعیل

إقرأ أيضاً:

«جميلة» تطلب الطلاق للضرر بعد 15 يوما فقط من الزواج.. حلم تحول لـ«كابوس»

بين الحضور في وقت الظهيرة أمام محكمة الأسرة وقفت فتاة في منتصف الـ20 من عمرها، وتخفي وجهها بوشاح، عينها ممتلئة بالدموع وتحاول أن لا يلاحظ أحد حالتها، بعد أن جاءت لتبحث عن فرصة لتعبر عن حجم المأساة التي مرت بها بعد أن وثقت في رجل تجرد من إنسانيته ولم تجد أحدا بين عائلتها أو عائلته يوقفه عن أذيتها، لكنها اليوم تمسك بيدها آخر أمل لإنقاذها، على حد حديثها، فما القصة؟

جميلة تروي معاناتها 

«جميلة» كانت تبحث عن الأمان خارج جدران منزلها الذي كان مليئا بالعنف الجسدي والأذى النفسي لكنها كانت لم تعلم أن ما ينتظرها أسوأ مما تعيشه، وفقًا لحديثها مع «الوطن»؛ إذ كانت تأمل بحياة أهدأ وعندما ظهر في حياتها زوجها صوّر لها الأيام كالأحلام التي كانت تتمناها ووعدها بتعويضها عن كل شيء، فصدقته وتعلقت به كأنه القشة التي ستنجيها من الغرق، وبعد أشهر بدأ يوهمها أنه يريد الزواج منها لكنه ليس جاهز ماديًا لذلك.

لتبدأ جميلة في تيسير جميع السُبل أمامه وبالفعل تنازلت عن جميع حقوقها، وجاء اليوم المنشود وخطبها، ولأن والدها كان كل ما يفكر به أنه "يتخلص منها عن طريق الزواج" على حد وصفها، وافق دون أي اعتراض، لكها كانت تريد مغادرة المنزل بأي شكل وبعد عام من الخطبة كانت جهزت نفسها بشكل كامل وساعدته في كل شيء تقريبًا، واعتقدت أن الله عوضها به، وأنه سيحمل لها الجميل فوق رأسه طوال العمر، على حد حديثها.

«3 سنين كان واحد تاني عمره ما جرحني أو بصلي بصة تزعل، لحد ما أتقفل عليا باب واحد ولقيت راجل تاني بتعامل معاه وعشت أسوأ أسبوع في حياتي كل يوم ضرب وخناق ويعايرني بأهلي والحياة اللي حكيتله عليها وأتربيت فيها، وبقى يقولي أنتي وحده واخدة على الإهانة»، وعلى حسب وصفها أنها لم تتملك من التنفس بصحبته من كثرة الخوف، وحتى وهو يضربها ويقوم بسحلها كانت لم تتوقع ما فعله بها.

شوه وجهها بلا رحمة ودعوى طلاق

وبصوت يحمل لحظات الألم والدموع، قالت جميلة: «شوه وشي من غير رحمة، بعد ما نشبت بينا خناقة يومية إني بايرة ومفيش غيره هيرضى يتجوزني، فطلبت منه الطلاق لكنه فجأني بردة فعله ورمى على وشي بوتاس فضلت أصرخ ساعات لحد ما الجيران لحقوني وودوني المستشفى وأهلي أجبروني مقولش أنه اللي عمل فيا كده ولا أعمل محضر وكنت حاسة بظلم أكتر لكني مكنتش عارفة هروح فين لو عارضت رأيهم»، لكن بعد معرفة خالها الأكبر بما تعيشه هدد والدها وأخذها للعيش معه والتكفل بعلاجها.

قرر خالها اصطحابها إلى المحكمة ووكلا لها محاميا، وأرفق في أوراق الدعوى الضرر الجسدي الذي ألحقة الزوج بها والنفسي، وأقامت ضده دعوى طلاق للضرر حملت رقم 8070 في محكمة الأسرة بزنانيري.

مقالات مشابهة

  • «جميلة» تطلب الطلاق للضرر بعد 15 يوما فقط من الزواج.. حلم تحول لـ«كابوس»
  • توثيق حرب الإبادة
  • "محافظ الدقهلية" يجري جولة تفقدية في جمصة
  • منزل إسماعيل الأزهري.. احتفالاً بالذكرى ٦٩ للاستقلال المجيد ذلكم الشرف الباذخ
  • الثقافة تُطلق فعاليات برنامج «مصر جميلة» بالغربية
  • الرئيس السيسي يجري جولة تفقدية بأكاديمية الشرطة
  • جوله تفقدية لـ "محافظ الدقهلية" بالمنصوره وطلخا منفردًا لمتابعة مستوى النظافه ورفع الاشغالات ولقاء المواطنين
  • عبارات جميلة عن نزول المطر
  • رشوان توفيق: نور الشريف ذهب إلى محيي إسماعيل لتدريبه على التمثيل
  • أبيات شعر جميلة عن يوم الجمعة