RT Arabic:
2025-02-28@10:29:35 GMT

رئيسي ينتقد "التطبيع والاستسلام" مع إسرائيل

تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT

رئيسي ينتقد 'التطبيع والاستسلام' مع إسرائيل

صرح الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي اليوم الأحد، بأن تطبيع العلاقات مع إسرائيل عمل رجعي من قبل كل حكومة في العالم الإسلامي.

إقرأ المزيد أقحمت مصر في الملف.. المعارضة الإسرائيلية تحذر من اتفاق تطبيع مع السعودية يسمح بتخصيب اليورانيوم

واعتبر رئيسي اليوم خلال افتتاح "المؤتمر الدولي للوحدة الإسلامية" الذي تستضيفه طهران سنويا، أن المقاربة الوحيدة الواجب اعتمادها تجاه إسرائيل هي "المقاومة" عوضا عن "التطبيع والاستسلام"، في إشارة ضمنية إلى الاتفاقات المبرمة بين دول في العالمين العربي والإسلامي وإسرائيل.

وأضاف أن "اعتماد خيار المقاومة في مواجهة العدو أثبت نجاحه بامتياز واستبعاده لخيار الاستسلام والتسوية وإجباره العدو على التراجع والانهزام".

إقرأ المزيد أحد كبار المقربين من نتنياهو يتوقع موعد إتمام صفقة التطبيع مع السعودية

وأشار الى أن "الرؤية المشتركة اليوم هي الصمود والمقاومة أمام الأعداء وليس التطبيع والاستسلام".

وسبق لإيران أن انتقدت مرارا اتفاقات التطبيع التي أبرمتها الإمارات والبحرين والمغرب مع إسرائيل عام 2020.

وتجري واشنطن مباحثات مع كل من الرياض وتل أبيب بهدف تطبيع العلاقات بين الطرفين، وأكد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أن المملكة "تقترب" من إبرام اتفاق بهذا الشأن.

وتعليقا على ذلك قال رئيسي في شهر سبتمبر، إن تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل سيكون بمثابة "طعنة في ظهر" الفلسطينيين.

المصدر: أ ف ب

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا إبراهيم رئيسي اتفاق السلام مع إسرائيل البيت الأبيض الرياض بنيامين نتنياهو تل أبيب حزب الليكود طهران واشنطن

إقرأ أيضاً:

إدارة ترامب تعتزم تسريح المزيد من الموظفين الحكوميين لتجنب الإفلاس

مهدت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الطريق لتسريحات واسعة النطاق في الحكومة الفدرالية كجزء من خططها لخفض الإنفاق الحكومي.

وخلال الاجتماع الأول لإدارة ترامب أمس الأربعاء، أكد إيلون ماسك المسؤول عن تقليص حجم الحكومة على ضرورة التحرك بسرعة لتحقيق هذا الهدف.

وقال ماسك إن الهدف هو خفض الميزانية الفدرالية البالغة 6.7 تريليونات دولار بمقدار تريليون دولار خلال العام الجاري، وهو هدف طموح قد يتطلب إيقاف العديد من البرامج الحكومية على نطاق واسع.

بدوره، شدد ترامب على عدم المساس بالبرامج الصحية والتقاعدية التي تمثل ما يقارب نصف إجمالي الإنفاق الحكومي.

وقال ترامب خلال الاجتماع "إذا استمر ذلك فستفلس البلاد".

عمليات التسريح

وأدت الإجراءات الإصلاحية غير المسبوقة التي اتخذتها إدارة ترامب إلى تسريح أكثر من 20 ألف موظف حتى الآن، بالإضافة إلى تجميد المساعدات الخارجية وتعطيل مشاريع البناء والبحث العلمي.

ورغم ذلك فإن هذه الإجراءات لم تؤدِ إلى خفض النفقات الحكومية فعليا، إذ ارتفعت النفقات بنسبة 13% خلال الشهر الأول لترامب في منصبه مقارنة بالشهر ذاته من العام الماضي، وفقا لتحليل وكالة رويترز.

ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى ارتفاع مدفوعات الفائدة على الديون وتكاليف الرعاية الصحية والمعاشات.

إعلان

كذلك، ركزت عمليات التسريح على الموظفين الجدد الذين لا يتمتعون بحماية وظيفية كاملة، وتستعد الإدارة الآن لتوسيع نطاق التسريح ليشمل الموظفين القدامى.

ودعت مذكرة صدرت قبل الاجتماع إلى "تخفيض كبير" في عدد الوظائف، دون تحديد العدد الدقيق للموظفين الذين سيتم تسريحهم.

تعليمات البيت الأبيض

وطلب البيت الأبيض من جميع الوكالات الفدرالية الاستعداد لتسريح أعداد كبيرة من الموظفين من خلال "إلغاء الوظائف غير الضرورية".

وأصدر مدير مكتب الإدارة والموازنة راسل فوت تعليمات إلى الوكالات بإنشاء آلية تسريح وعدم ملء الوظائف المقرر إلغاؤها، بالإضافة إلى فصل الموظفين الذين يقدمون "أداء سيئا".

وشدد فوت على أن هذه الإجراءات كانت جزءا من الوعود ترامب الانتخابية.

من جهة أخرى، تتضمن خطة التسريح استثناءات لصالح قوات إنفاذ القانون والوكالات المسؤولة عن سياسة الهجرة وخدمات البريد والقوات المسلحة.

كما ينص الجدول الزمني على معاملة خاصة للوكالات التي تقدم خدمات مباشرة للمواطنين، مثل نظام التقاعد والنظام الصحي للفئات الأكثر حرمانا وكبار السن، بالإضافة إلى النظام الصحي للمحاربين القدامى.

خطة التسريح

وتنقسم خطة التسريح إلى مرحلتين رئيسيتين تشملان إعادة تنظيم الوكالات الفدرالية وتقليص عدد الموظفين غير الأساسيين.

وكانت الحكومة قد أطلقت خطة تسريح أولى تقترح على الموظفين الفدراليين ترك وظائفهم مقابل استمرار حصولهم على رواتبهم لأكثر من 6 أشهر.

وقبِل هذه الخطة أكثر من 75 ألف موظف من أصل مليونين، ومع ذلك احتجت نقابات عدة على هذه الإجراءات، لكن أحد القضاة رفض شكواها في 20 فبراير/شباط، معتبرا أنها ليست من "اختصاصه".

مقالات مشابهة

  • السعودية والإمارات تشترطان تنفيذ شروط “إسرائيل” لإعادة إعمار غزة 
  • إدارة ترامب تعتزم تسريح المزيد من الموظفين الحكوميين لتجنب الإفلاس
  • خبير تكنولوجيا: الطمع سبب رئيسي في انتشار عمليات النصب الإلكتروني
  • تركيا تحذر إسرائيل من استئناف الحرب على غزة وتقول: سيؤدي إلى زعزعة استقرار المنطقة بأكملها
  • ويتكوف يكشف إمكانية انضمام سوريا ولبنان إلى اتفاقيات التطبيع مع الاحتلال
  • محافظة القدس: الاحتلال يعتزم منع الأسرى المفرج عنهم من دخول الأقصى
  • وزير الدفاع ووزير الخارجية الأميركي يستعرضان العلاقات التاريخية السعودية الأميركية
  • سعر الذهب في السعودية اليوم الأربعاء
  • اعبيد: حكومة طرابلس شرعية والبعثة الأممية أدت دورًا رئيسيًا في انقسام مجلس الدولة
  • سعر الذهب في السعودية اليوم الثلاثاء 25 فبراير 2025