قديروف يتفقد الغنائم من آليات الناتو التي انتزعتها قوات "أحمد" الخاصة الروسية من النازيين (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
وصل رئيس جمهورية الشيشان الروسية رمضان قديروف إلى قاعدة تدريبٍ متخصصٍ لقوات "أحمد" الروسية التابعة للإدارة الإقليمية للحرس الروسي وتفقد بعض معدات الناتو الحربية التي تم اغتنامها.
وقد زار قديروف مركز التدريب المتخصص لقوات "أحمد" الخاصة وهناك اطّلع على المعدات الحربية التابعة للناتو والتي غنمها جنود "أحمد" خلال العمليات العسكرية ضد القوات المسلحة الأوكرانية.
وكتب قديروف في قناته على "تلغرام": "خلال الزيارة للقاعدة، قمت بفحص عيّنات من المعدات التي تم الاستيلاء عليها من دول الناتو، والتي استعادها جنودنا من النازيين الأوكرانيين في منطقة العملية العسكرية الخاصة. وفيما يتعلق بهذه الآليات، ألقى قادة عبدة الشيطان خطابات فخمة مؤخرا، وهي الآن تقف وحيدة في موقف السيارات. ولن يقف الأمر عن هذا الحد. إنها مجرد البداية فقط".
إقرأ المزيدكما لفت قديروف إلى سويّة الانضباط العالي والنظافة في أرض المركز التدريبي، فضلا عن استعداد الموظفين لتادية خدمة الواجب.
وقال: "الجنود ليسوا بحاجة إلى أي شيء هنا، فهم يتدربون بصورة نشطة، ويحسنون مستواهم المهني. بالإضافة إلى ذلك، يجري العمل على أراضي المركز لإعادة تأهيل صالة للألعاب الرياضية، بالإضافة إلى ثكنتين عسكريتين".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أسلحة ومعدات عسكرية الجيش الروسي الشيشان العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا حلف الناتو غوغل Google كييف موسكو
إقرأ أيضاً:
“قوات صنعاء” تضرب الإمدادات العسكرية الأمريكية
الجديد برس|
أقرّ معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، بأن الإمدادات العسكرية الأمريكية مهددة مع الحظر اليمني في البحر الأحمر.
وقال المركز في تقرير إن اليمن يعرقل قدرة أمريكا على نشر قواتها وإدارتها لمسرح العمليات بسرعة، موضحاً أن 80% من مواد الدفاع الأمريكية تنقل عبر الشحن التجاري البحري المهدد بهجمات اليمن.
وأضاف التقرير أنه “لا يمكن حماية كل شحنة بمرافقة مسلحة، وحتى السفن المصحوبة بحماية تعرضت للهجوم أحيانًا في البحر الأحمر، والطرق البديلة مثل رأس الرجاء الصالح تُكلّف أمريكا مليون دولار إضافي لكل شحنة”.
وأوضح أن تأخر الإمدادات العسكرية بسبب الحظر اليمني يعيق قدرة الجيش الأمريكي على الانتشار السريع من المحيط الهندي إلى الهادئ، مشيراً إلى أن استهداف اليمن للملاحة العسكرية يُجبر واشنطن على إعادة التفكير في استراتيجيات الانتشار السريع.
وتابع أن “خيارات النقل العسكري الأمريكي بين مُكلفة أو مُعرضة للخطر بسبب العمليات اليمنية، وأن النقل الجوي بديل مُكلف ومحدود ولا يغني عن النقل البحري المُهدد بهجمات من اليمن”.