صحيفة عاجل:
2025-04-02@22:02:01 GMT

يتقدمهم نيمار.. بعثة الهلال تغادر إلى طهران

تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT

يتقدمهم نيمار.. بعثة الهلال تغادر إلى طهران

غادرت بعثة فريق الهلال مساء اليوم الرياض في طريقها إلى طهران لملاقاة فريق نساجي مازاندران الإيراني، يوم الثلاثاء، ضمن الجولة الثانية من منافسات دوري أبطال آسيا.

وتقدَّم البرازيلي نيمار قائمة البعثة الهلالية المغادِرة إلى العاصمة الإيرانية طهران، إلى جانب المحترفين الأجانب ميشايل ومالكوم وميتروفيتش وكوليبالي.

وكان فريق الهلال قد أدى تدريباته الأخيرة، عصر الأحد، على ملعب النادي، قبل المغادرة إلى إيران، وبدأ خيسوس بتدريبات لياقية باستخدام الكرة، إلى جانب تطبيقه عدداً من الجمل التكتيكية على جزء من الملعب.

✈️ نغـادر إلى طهـران#الهلال pic.twitter.com/43TOaIolPl

— نادي الهلال السعودي (@Alhilal_FC) October 1, 2023

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الهلال نيمار طهران

إقرأ أيضاً:

العدوان الأمريكي على اليمن وإفشاله

 

ارتكب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عدّو العالم كله، خطيئته العسكرية، أو خطأه العسكري الأوّل، بشنّ حرب عدوانية على اليمن. فقد أخطأ ترامب، من حيث لا يدري، أنه ذهب إلى الحرب ضد شعب اليمن، الذي طالما هزم دولاً كبرى، معتمداً على عدالة قضيته (تعرّضه للعدوان العسكري)، ومستنداً إلى مناعة جباله، وشدة شكيمة شعبه وإيمانه، وحساسية موقعه الاستراتيجي، ولا سيما سيطرته على باب المندب، من جهة، ووجوده الخليجي، في العصر الراهن، المؤثّر في الاقتصاد العالمي، في حالة تهديده لإنتاج النفط، أو خطوط نقله، من جهة أخرى.

فإلى جانب دروس التاريخ المتعدّدة، في مناعة اليمن على السيطرة العسكرية والاحتلال، ثمة تجربة الحرب الأخيرة، التي لم تحقّق انتصاراً، من خلال القصف الكثيف، لسنوات كذلك. أي إن تهديد ترامب، بالتدخل العسكري البرّي، سيواجَه، يقيناً بالصمود، وبمقاومة قاسية، تنتظره حيثما حلّ أو تحرّك.

إذا كان العدوان العسكري الذي شنّه ترامب في 15 /3 /2025، مصيره الفشل، ما لم يتدحرج إلى حرب إقليمية أوسع (هذه لها حساب آخر) في احتمالات الفشل أيضاً، فإن ترامب يكون قد ذهب إلى الاختبار الأقسى لاستراتيجيته التي لم تترك دولة، أو قوّة، في العالم، إلّا عادتها، بشكل أو بآخر، ولا سيما بالتهديد والوعيد، أو بالحرب الاقتصادية، من خلال العقوبات، أو رفع الجمارك، كجزء من الحرب الاقتصادية، والضغوط، بما هو دون استخدام القوّة العسكرية، التي تبقى كمسدس، تحت طاولة المفاوضات.

في الواقع، إن ما يُهدّد به ترامب، في شنّه الحرب على اليمن، لا يمكن اعتباره جديداً، لأن إدارة بايدن وبريطانيا، مارستا القصف الجوّي، والتهديد، من قبل، ولكن من دون نجاح، أو تحقيق هدف العدوان العسكري الجويّ، في التأثير على قدرات اليمن الصاروخية، أو استراتيجيته، المساندة، حتى المشاركة، للمقاومة في قطاع غزة. بل وصل الأمر، بعد كل ذلك، وبعد تهديدات ترامب، إلى توسّع اليمن في دعم المقاومة والشعب في قطاع غزة، ردّاً على سياسات التجويع، ووقف المساعدات الإنسانية. أي الانتقال إلى درجة أعلى وأقوى، في الوقوف اليمنيّ، إلى جانب المقاومة والشعب في قطاع غزة.

على أن التأكيد أعلاه، على فشل ترامب، في مغامرته العسكرية العدوانية ضد اليمن، لا يعني أن أحداً في اليمن، يمكنه أن يقف متفرجاً، أو شامتاً، وإنما يجب أن يتّحد اليمن كلّه خلف قيادة أنصار الله. بل يجب على الدول العربية، والشعوب العربية، والدول الإسلامية، والشعوب الإسلامية، وكل أحرار العالم، أن يرفعوا الصوت عالياً، ضدّ ترامب وعدوانه، وأن يقفوا، وفي المقدّمة الشعب الفلسطيني وفي طليعته المقاومة والشعب في غزة، إلى جانب اليمن الفلسطيني العربي المسلم، الحرّ الشجاع، القدوة والنموذج.

* كاتب وسياسي فلسطيني

 

مقالات مشابهة

  • بعثة الأهلي تحصل على التطعيمات اللازمة قبل رحلة موريتانيا لمواجهة الهلال
  • دينا تغادر الحلقة باكية: “مش مكتوب لي يكون لي أم”
  • رقص وغناء.. نيمار يعيش الإثارة بعيداً عن سانتوس
  • شاهد.. نيمار يثير الجدل بتصرف أغضب جماهير سانتوس
  • مؤسسة حقوقية تدعو المجر لاعتقال نتنياهو
  • العادات الجديدة للعيد في المجتمع العراقي
  • مدرب الهلال السوداني: الأهلي أقوى فريق في أفريقيا
  • في غياب نيمار.. سانتوس يتلقى الهزيمة الأولى
  • العدوان الأمريكي على اليمن وإفشاله
  • بعثة سيدات طائرة الزمالك تغادر إلى نيجيريا للمشاركة في بطولة أفريقيا