وزير الزراعة: التقاوي المعتمدة تغطي 100% من احتياجات الفلاحين خلال موسم القمح
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
قال الدكتور السيد القصير، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، إن كفاءة استخدام المياه، كنا بنشوف القطن بيتزرع إزاي زمان في شهر فبراير ومارس، وبيقعد 6 شهور في الأرض، والآن أصبح القطن بيتم زراعته في شهر مايو، والشهرين اللي تم توفيرهم بيوفروا مساحة من الأرض ومياه، ومن الممكن زراعة محصول بديل وبالتالي أصبحت سببا في زيادة الإنتاج الزراعي».
وأشار خلال كلمته بجلسة الأمن المائي والغذائي بمؤتمر حكاية وطن، بحضور الرئيس السيسي: «القطاع يستخدم أصناف موفرة للمياه وعرضنا على الرئيس السيسي أننا استنبطنا صنف سوبر 301، و300 في محصول الأرز، ودا بيستهلك مياة أقل حوالي الثلث، وتم زراعة 250 ألف فدان وبيتم توفير التقاوي المعتدمة».
موسم القمح سيتم تغطية 100% من احتياجات المزارعين والفلاحينوتابع: «التقاوي المعتدمة العام الحالي في موسم القمح هتغطي 100% من احتياجات المزارعين والفلاحين من القمح، ومن 3 سنوات كنا بنغطي 30%».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير الزراعة واستصلاح الأراضي السيسي كلمة وطن
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف السابق: الرئيس السيسي دائمًا ما يُولي اهتمامًا كبيرًا لقضية الوعي
أكد الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف السابق، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي دائمًا ما يُولي اهتمامًا كبيرًا لقضية الوعي، مشيدًا بدعمه المستمر لبرامج تدريب الأئمة وتأهيلهم علميًا وفكريًا، بهدف تكوين عقلية موسوعية قادرة على قراءة الواقع بوعي وحكمة.
وأضاف"جمعة" خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامجه "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء الثلاثاء، أن "كلما اتسع الإطار الثقافي والفكري، أصبح الحكم على الأمور أكثر دقة وموضوعية"، مشددًا على أن بناء الشخصية الواعية لا يتم إلا من خلال رؤية متكاملة تشمل الثقافة والدين والفكر.
وأشار إلى أن قضية الأمن القومي المصري هي قضية واحدة يجب أن تتكاتف حولها كل القوى الفكرية والدينية والثقافية، داعيًا إلى أن يتوحد الجميع خلف الدولة في هذه المرحلة الحساسة.
وقال: "أي جيش قومي لابد أن يستند إلى عمل قومي متكامل، لا إلى صراعات وجدليات فرعية تُشتت الرؤية"، مؤكدًا أهمية أن نوجه الناس إلى الجانب الإيماني والروحي بما يعزز علاقتهم بالله ويُقوّي تماسكهم الوطني.
وختم وزير الأوقاف السابق حديثه، بالتأكيد على أن علماء الدين والمثقفين يجب أن يعملوا يدًا بيد لدعم الدولة ومواجهة التحديات، عبر تعزيز الوعي الجمعي وبناء جيل جديد من المواطنين المستنيرين، القادرين على الدفاع عن أوطانهم بالفكر قبل السلاح.