قدم مذيع موقع "صدى البلد" طارق موسى، تغطية خاصة حول انهيار سد وادي كعام الليبي، وهي الكارثة الجديدة التي تنتظرها ليبيا، وسط تحذيرات جهاز الطوارئ والدعم في ليبيا من سيول وفيضانات جديدة.

بدأت كارثة ليبيا يوم العاشر من سبتمبر الماضي، حيث اجتاحت الفيضانات والسيول الغزيرة مدينة درنة الليبية ومناطق الجبل الأخضر.

لكن هناك كارثة جديدة تهدد غرب ليبيا، فلم يمر سوى أسبوعين فقط على فاجعة درنة التي راح ضحيتها آلاف الناس، بالإضافة إلى تدمير البنية التحتية، وتهالك المرافق المخصصة لنقل المياه وتنقيتها، خاصة شبكات الصرف الصحي ومحطات التحلية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفيضانات والسيول الكارثة الفيضانات ليبيا

إقرأ أيضاً:

وزير الحرب الصهيوني يأمر جيشه بمنع تكرار مظاهر الاحتفالات الفلسطينية بتحرير الأسرى

الثورة نت/..

أصدر وزير الحرب الصهيوني، يسرائيل كاتس، تعليمات إلى جيشه بمنع مظاهر الاحتفال بتحرير الأسرى الفلسطينيين ضمن صفقة التبادل مع حركة حماس.

وذكرت وسائل إعلام العدو الصهيوني أن كاتس أوعز لرئيس أركان الجيش هرتسي هاليفي، باتخاذ جميع التدابير اللازمة لمنع تكرار الاحتفالات والمسيرات الجماهيرية التي تُنظم في الضفة الغربية بمناسبة إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين، كما طالب باستهداف أي فلسطيني مسلح يشارك في هذه المسيرات.

وقبل الإفراج عن الأسرى، اقتحمت شرطة العدو منازل عائلات الأسرى الفلسطينيين في القدس المحتلة، كجزء من إجراءات استباقية لمنع الاحتفالات بتحرير الأسرى، لكن ذلك لم يمنع الفلسطينيين من الاحتفال بخروج أسراهم.

ويشار إلى أن اتفاق وقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ صباح الأحد الماضي، وتنتهي المرحلة الأولى منه في غضون 42 يوما، ويفترض أن يفرج خلالها عن 33 محتجزا إسرائيليا مقابل 1900 أسير فلسطيني.. وتترافق مع وقف الأعمال القتالية في قطاع غزة.

وفي اليوم السابع من الاتفاق ستنسحب قوات العدو الصهيوني من شارع الرشيد شرقا حتى شارع صلاح الدين، وتبدأ عمليات تفكيك كل المواقع في هذه المنطقة، لتبدأ عودة النازحين إلى مناطق سكنهم، مع ضمان حرية تنقل السكان في جميع القطاع.

كذلك سيُسمح للمركبات بالعودة شمال محور نتساريم بعد فحصها من شركة خاصة يحددها الوسطاء مع الجانب الإسرائيلي، بناء على آلية متفق عليها.

وفي اليوم 22 من بدء تنفيذ الاتفاق، تنسحب قوات العدو من وسط القطاع، خاصة من “محور نتساريم” و”دوار الكويت”، إلى منطقة قريبة من الحدود، ويتم تفكيك المنشآت العسكرية بالكامل، مع استمرار عودة النازحين إلى أماكن سكنهم، ومنح السكان حرية التنقل في جميع مناطق القطاع.

وبدعم أمريكي، ارتكب العدو الصهيوني منذ السابع من أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة، خلفت أكثر من 157 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

مقالات مشابهة

  • محافظ جنين: الاحتلال يريد تكرار ما حدث بغزة.. ونثمن دور مصر في وقف إطلاق النار
  • توجيهات أمنية مشددة لمنع تكرار حالات الشغب الجماهيري في الملاعب العراقية
  • وزير الحرب الصهيوني يأمر جيشه بمنع تكرار مظاهر الاحتفالات الفلسطينية بتحرير الأسرى
  • تفاصيل جديدة بشأن حبس سائق بتهمة دهس مسن
  • أرحومة يلتقي الباحثين عن العمل الموفدين للتدريب والتأهيل في مصر 
  • مع بداية ولايته الجديدة.. أبرز القضايا التي تواجه ترامب
  • صحيفة عربية: مقترح تعيين مبعوثة جديدة يطيح بالعملية السياسية التي تتزعمها خوري
  • ضبط مواد مخدرة وخمور محلية الصنع بدرنة
  • أمير الشرقية يُهنئ الفائزين في معرض سيول الدولي للاختراعات 2024
  • مئات القتلى بحوادث مختلفة حول العالم.. وعاصفة ثلجية وفيضانات بالجزائر