قدم مذيع موقع "صدى البلد" طارق موسى، تغطية خاصة حول، تسبب كوفيد 19 في الإصابة بمرض البريون، وهو مرض الخرف. 

وأدى هذا الأمر إلى انتشار حالة من الرعب، خاصة بعد ظهور حالة رابعة لشخص تم إصابته بالخرف بعد إصابته بكوفيد 19، ليتساءل الجميع عن مدى ارتباط المرضين ببعضهم البعض.  

.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإصابة تغطية خاصة مرض الخرف

إقرأ أيضاً:

أول قبعة قطط تقيس نشاط المخ دون تخدير

في سابقة من نوعها، نجح علماء الطب البيطري في مسح أدمغة القطط وهب واعية، ولتحقيق هذه الغاية، صنع فريق جامعة مونتريال، قبعات من صوف محبوكة حسب الطلب، مملوءة بأقطاب كهربائية لتسجيل نشاط المخ عند القطط، التي تعاني من آلام مزمنة.

وعادةً، يتطلب مراقبة نشاط المخ تخدير القطط، وهو ما قد يكون مرهقًا وغير مريح بالنسبة لها، وأشار الباحثون في البيان الصحفي إلى أن الدراسة "تفتح آفاقًا جديدة للتحقيق في الألم المزمن لدى القطط وتعديله المحتمل من خلال التدخلات الحسية".

وفي القطط المصابة بهشاشة العظام هناك تحدٍ شائع في إجراء تخطيط كهربية الدماغ (EEGs) .
وهشاشة العظام (OA) هي حالة مزمنة تسبب الألم وزيادة الحساسية للمس.
وعندما يتم تزويد القطط المستيقظة بأقطاب كهربائية سلكية على رؤوسها لقياس نشاط المخ، فإنها غالبًا ما تظهر سلوكيات مثل التخلص من الأقطاب الكهربائية أو مضغها، ويمكن أن يؤدي هذا إلى تعطيل تسجيل تخطيط كهربية الدماغ، مما يجعل من الصعب الحصول على بيانات دقيقة.
و قام فريق بقيادة إريك ترونسي، وأود كاستل، بتطوير "قبعات كروشيه" لحمل عشرة أقطاب كهربائية مطلية بالذهب في مكانها، و تم اختبار إحدى عشر قطة بالغة (ستة إناث وواحد ذكر) مصابة بهشاشة العظام باستخدام هذه الطريقة الجديدة غير الجراحية، وقام الباحثون بقياس مستويات التوتر والألم لدى القطط باستخدام المحفزات التي يتم توصيلها من خلال الأقطاب الكهربائية.
وفي محاولة لتخفيف معاناة القطط، قام العلماء بعد ذلك بتعريضها لمحفزات مهدئة مثل الأضواء الملونة (الأزرق والأخضر والأحمر) والروائح اللطيفة مثل الجريب فروت، ولا يزال من غير المؤكد ما إذا كان التعرض لهذه المحفزات يقلل بشكل فعال من الألم لدى القطط على المدى الطويل، ومن المرجح أن تكون هناك حاجة إلى أبحاث إضافية.
وهذا هو أول دليل على جدوى تخطيط كهربية الدماغ في القطط الواعية مع أقطاب كهربائية سطحية تسجل نشاط الدماغ أثناء تعريضها لتحفيزات حسية، وفق ما كتب الباحثون في الدراسة.
واستعان الباحثون بمساعدة طلاب الدراسات العليا لإنشاء قبعات صوفية مصنوعة خصيصًا، وأخفت هذه القبعات الأقطاب الكهربائية، مما جعلها غير مرئية للقطط حتى لا تزيل القبعات، وتمتعت كل قطة بمساحة دافئة وخافتة الإضاءة بدرجة حرارة محكومة، وتتميز بمقاعد مريحة وأسرة ناعمة وأعمدة خدش محفزة.
وقال ترونسي: "كانت إحدى القطط، حتى مع وجود تخطيط كهربية الدماغ المدمج في قبعة الكروشيه، لا تزال قادرة على إزالته، وعلاوة على ذلك، بدا أن إحدى القطط سقطت في نوم عميق أثناء الاختبار، ونخطط الآن للحصول على تمويل من NSERC – Alliance، بالشراكة مع شركات خاصة، لتمكيننا من إنشاء توقيع EEG حقيقي للألم المزمن، والعديد من التطبيقات الأخرى التي ستمكننا من أتمتة اكتشاف الألم المزمن في المستقبل".
و قال ترونسي في البيان الصحفي، إن الفريق يتعاون حاليًا مع الباحث غويلان دوماس، للتحقيق في مزامنة الموجات الدماغية بين القطط والكلاب، وأصحابها.

مقالات مشابهة

  • سلمى أبوضيف تلجأ للقانون بسبب حملها.. ما القصة؟
  • القصة كاملة لـ «فيلم التاروت» وأزمة التصاريح بسبب علي غزلان وموقف نقيب الممثلين
  • مغاربة عالقون بلبنان ينتظرون إجلائهم بسبب الحرب
  • وقف فيلم “أوراق التاروت” لـ رانيا يوسف بسبب بلوجر شهير.. ما القصة؟
  • أول قبعة قطط تقيس نشاط المخ دون تخدير
  • تفشي فيروس خطير في دولة أفريقية.. ما الإجراء الصارم الذي اتخذته؟
  • «مناخ الزراعة»: انخفاض درجة الحرارة غدا بسبب كتلة باردة قادمة من الشمال
  • أونروا: كارثة صحية وشيكة بسبب تراكم النفايات بغزة
  • جثمانه بلا إصابات ظاهرة.. كيف مات حسن نصر الله بعد الضربة الإسرائيلية؟
  • بعد أزمة مؤمن زكريا.. هل للسحر حقيقة وتأثير في الواقع.. الإفتاء توضح