خطوات دفع المصروفات الدراسية بكلية الآداب جامعة عين شمس
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
كشفت كلية الاداب جامعة عين شمس ، عن خطوات قيام الطالب بدفع مصروفات كلية الآداب جامعة عين شمس عن طريق منصة جامعة عين شمس الإلكترونية و فورى للدفع الإلكتروني .
وأوضحت كلية الاداب ، أنه بعد الدخول على الموقع يقوم الطالب باختيار كلية الآداب، وكتابة الرقم القومي في خانة اسم المستخدم، ثم كلمة المرور لجميع الطلاب بالفرقة الأولى وهي 55555.
وأشارت إلى أن بعد ذلك لابد من تغيير الباسوورد بعد الدخول لأول مرة ويفضل أن يكون بالشكل التالي: اسم الطالب وأخر أربع أرقام من الرقم القومي، مؤكدة أنه يجب حفظ كلمة المرور لاستخدامها خلال فترة الأربع سنوات بالكلية.
وتابعت: أنه يجب اختيار خانة المدفوعات ثم المدفوعات المستحقة، وسداد المصروفات المستحقة يظهر مصروفات الفرقة الأولى 1653 جنيه، ثم الضغط على أدفع، مشيرة إلى أنه يجب اختيار الدفع عن طريق فوري بوضع علامة صح، وبعد ذلك يظهر كود الدفع والتوجه إلى ماكينة فوري للدفع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة عین شمس
إقرأ أيضاً:
تسارع الثورة التكنولوجية.. الصين تدرج الذكاء الاصطناعي بالمناهج الدراسية
في خطوة تعكس التسارع الكبير في الثورة التكنولوجية، أعلنت الصين عن إدراج الذكاء الاصطناعي ضمن المناهج الدراسية للمدارس الابتدائية والثانوية ابتداءً من العام المقبل.
وفي تقرير مصور بعنوان "تسارع الثورة التكنولوجية.. الصين تدرج الذكاء الاصطناعي ضمن المناهج الدراسية" على قناة القاهرة الإخبارية، أُعلن عن القرار الذي يُعد جزءًا من استراتيجية طموحة تهدف إلى إعداد جيل جديد قادر على التعامل مع التقنيات الحديثة.
ويشمل ذلك تدريس الذكاء الاصطناعي كمادة مستقلة أو دمجه ضمن مقررات العلوم والتكنولوجيا، بهدف تعزيز مهارات الطلاب في التفكير الإبداعي والتحليل المنطقي.
من خلال هذه الخطوة، تسعى بكين إلى ترسيخ مكانتها كقوة رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، لا سيما بعد النجاح الكبير الذي حققه روبوت المحادثة "ديب سيك" الذي تفوق على نماذج غربية بارزة بفضل إمكانياته المتطورة وتكلفته التشغيلية المنخفضة.
هذا الإنجاز يعكس مدى التقدم الكبير الذي أحرزته الصين في هذا المجال الذي أصبح يشكل ركيزة أساسية في الاقتصاد العالمي.
المبادرة الصينية لا تقتصر فقط على التعليم المدرسي، بل تمتد أيضًا إلى تعزيز التعاون بين الجامعات والمؤسسات البحثية، بهدف تطوير كوادر شابة قادرة على الإبداع والابتكار في مجالات التكنولوجيا الحديثة.
ومع هذا التقدم السريع، يطرح المراقبون سؤالًا مثيرًا: هل سيصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا أساسيًا من المناهج الدراسية على مستوى العالم، أم أنه سيظل محصورًا في الدول الرائدة تكنولوجيًا؟