وصلت العاصفة "الياس" عصر اليوم الأحد الى لبنان، حاملة معها الامطار الغزيرة والرياح، ما ادى الى تكون برك المياه في بعض المناطق واحتجاز الناس على الشوارع في سياراتهم.   وتعليقاً على هذا المشهد، كتب وزير الاشغال العامة في حكومة تصريف الاعمال علي حمية عبر منصة "إكس": "برسم الرأي العام،وليحكم على تحمل المسوولية لدى البعض : وكأن دعوات التكامل بين الجهات المعنية تصبح لديه هباءً منثوراً!".

وأضاف: "الصورة :هذا الصباح من جونية بالقرب من حلويات الدويهي قبل مفرق حاريصا، والفيديو هذا المساء لنفس المكان يظهر طوفان من النفايات من امام المحلات ومن اعلى المنطقه".  

برسم الرأي العام،وليحكم على تحمل المسوولية لدى البعض :
وكأن دعوات التكامل بين الجهات المعنية تصبح لديه هباءً منثوراً !
- الصورة :هذا الصباح من جونية بالقرب من حلويات الدويهي قبل مفرق حاريصا
-الفيديو هذا المساء لنفس المكان يظهر طوفان من النفايات من امام المحلات ومن اعلى المنطقه ! pic.twitter.com/QHOaNUEBVG

— Ali Hamie | علي حمية (@alihamie_lb) October 1, 2023     وتابع في تغريدة أخرى: "ورش وزاره الاشغال العامه والنقل تعمل الان على تعزيلها … لو سمحتم بنترجاكم شو بنقلكم… قبلنا بحكم الطبيعه وتغيير المناخ ولكن مش معقول نقبل بالاستهتار من الناس والتقصير من الادارات الاخرى وبالاخر ان حصل فيضان ما عندكم الا الاهانات وتقاذف المسؤوليات".  

ورش وزاره الاشغال العامه والنقل تعمل الان على تعزيلها … لو سمحتم بنترجاكم شو بنقلكم… قبلنا بحكم الطبيعه وتغيير المناخ ولكن مش معقول نقبل بالاستهتار من الناس والتقصير من الادارات الاخرى وبالاخر ان حصل فيضان ما عندكم الا الاهانات وتقاذف المسؤوليات pic.twitter.com/OshIjt74ss

— Ali Hamie | علي حمية (@alihamie_lb) October 1, 2023

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

جد يُراد به هزل!!

هناك كلام هزل يخرج فى قالب «جَد» بفتح الجيم، ويعتبر من أخطر أنواع الكلام الذى «يُلخبط» الناس الطيبة، خاصة إن تصادف وجاءت من شخص طيب الحديث وحَسن المظهر، فذلك الشخص يملك من الألاعيب والحيل لخداع الناس، وإذا كان أمامه شخص يختلف معه تجده لديه القدرة على إحراج مُحاوره وإجباره على الاستسلام لما يقول، وهذا الأمر يُسعده ويُرضيه، رغم أن كل ما يقوله عبارة عن وجهات نظر سابقة التجهيز، يستفيد منها وينقلها دون إبداع، أو تغيير «حافظ مش فاهم»، كما أنه مُطيع لمن يستخدمه من أجل أن يحصل على أكبر فائدة شخصية له، يُجيد المؤامرات مع أشباهه، رافعاً شعار «كله عند العرب صابون» لذلك يتسم بالفراغ العقلى، لأنه ليس لديه طاقة على تحصيل العلم، وبعضهم يتفاخر بأنه حاصل على درجة الدكتوراة دون أن يُفصح لنا من أى جامعة حصل عليها أو يُعلن موضوعها، فهذا الرجل همه الأول والأخير جمع المال بأى وسيلة، وقد أشار رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هؤلاء عندما قال فيما معناه «أخوف ما أخاف على أمتى منافق عليم اللسان»، وهذا النوع من الناس يُغير الحق ويُعلن الباطل لإرضاء أهواءه.

 

لم نقصد أحداً!!

 

مقالات مشابهة

  • قلعوني ملط واتحرشوا بي.. صرخة سيدة أعمال من سمسار وأصدقائه في بولاق|خاص
  • السرعة والهاتف القاتل: 97 حادث سير في المناطق اليمنية المحررة و70 قتيلاً ومصاباً في أسبوع واحد
  • العدو الاسرائيلي يقوم باغلاق وجرف كل الطرقات المؤدية الى كفركلا
  • حمية ثغرة القهوة..فقاعة أم حقيقة علمية؟
  • رانيا يحيى: الشعب الإيطالي يغني ويعزف في الطرقات والفن في كل مكان بروما
  • ‎صرخة استغاثة إلى ماكرون لإنقاذ متحف اللوفر من تحديات تهدد مكانته
  • جد يُراد به هزل!!
  • بلدية غزة: 70% من الطرقات تضررت بفعل القصف الإسرائيلي
  • مخزومي حدد مواصفات وزير الاشغال للمرحلة المقبلة
  • توافق في لجنة الاشغال والطاقة على خارطة طريق وآلية عمل خلال العام الحالي