أحمد موسى: الرئيس السيسي يسعى إلى تغيير حياة السكان في الريف المصري
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
أعلن الإعلامي أحمد موسى أن المرحلة الأولى من المبادرة الرئاسية حياة كريمة، ستنتهي خلال شهرين، مشيرا إلى أن التأخر في الانتهاء من هذه المرحلة؛ كان بسبب تدهور البنية التحتية في المناطق المستهدفة.
وخلال برنامجه "على مسئوليتي" على قناة صدى البلد، أوضح موسى أن القرى في مختلف محافظات مصر، تعاني من نقص شديد في البنية التحتية، وهذا يجعل الأمور أكثر صعوبة، ولكن الدولة مصممة على تطوير هذه المناطق وتوفير حياة كريمة للمصريين، مؤكدا أن المبادرة ستحدث تحولًا كبيرًا في حياة السكان في تلك القرى.
وأشار موسى إلى أن المبادرة تهدف إلى تقديم جميع الخدمات الحكومية في هذه القرى من خلال تحسين البنية التحتية وتوفير وتطوير مختلف الخدمات التي يحتاجها المواطنون.
وأكد أن الرئيس السيسي يسعى إلى تغيير حياة السكان في الريف المصري، وقد أمر بتسريع وتيرة إنجاز المشروعات القومية حتى عام 2025 بدلاً من 2030، بالإضافة إلى توجيه الحكومة ببناء وتوفير وحدات سكنية للمواطنين.
وختم موسى حديثه، بالتأكيد على جهود الرئيس السيسي في خدمة المصريين وتوفير الأمن والاستقرار لهم، مشيرًا إلى أن الدولة شهدت تطورًا حضاريًا كبيرًا وشهدت إنجازات في مجموعة متنوعة من المجالات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخدمات الحكومية الرئيس السيسي الإعلامي أحمد موسى المشروعات القومية المرحلة الاولي البنية التحتية
إقرأ أيضاً:
رئيس المركز الأوكراني للحوار: الهجمات الروسية على البنية التحتية والطاقة كبيرة
أكد الدكتور عماد أبو الرب، رئيس المركز الأوكراني للحوار، أن الاستهدافات الروسية لمنشآت الطاقة في أوكرانيا تأتي في ظل الظروف الصعبة التي تعيشها أوكرانيا ضمن الأجواء الباردة والصقيع وانخفاض درجات الحرارة، مشددًا على أن هذه الأجواء التي تشهدها أوكرانيا تعني مضاعفة استهلاك الكهرباء للمؤسسات الحكومية والتعليمية والصحية والمنازل.
الضربات الروسية على منشآت الطاقةوأوضح «أبو الرب»، خلال مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامية نهى درويش، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية» أنه بسبب الضربات الروسية على منشآت الطاقة الأوكرانية، أصبح ينقطع التيار الكهربائي بمعدل لا يقل عن 8 ساعات يوميًا، مشددًا على أن بعض المناطق لم تكن تنقطع فيها الكهرباء، إلا أنه حديثًا جرى الإعلان عن انقطاع التيار الكهربائي فيها على مدار الأيام المقبلة، منوهًا إلى أن هذا يأتي للضغط على الحكومة الأوكرانية، علما بأن البنى التحتية ستكون مهددة أكثر وبشكل أوسع، وبالتالي عليها أن تسارع في قبول الشروط الروسية التي تضعها موسكو.
وشدد على أنه في التصريحات الروسية بأنها جاهزة للتفاوض لوقف الحرب الروسية الأوكرانية تختمها بكلمة «ضمن القبول بالأمر الواقع»، موضحًا أن هذا يعني أن أوكرانيا غير معنية ولا يسمح لها بفتح نقاش لاسترداد الأراضي التي ضمتها روسيا، بالإضافة إلى قبول أوكرانيا بالشروط التي تراها روسيا بشأن عدم الانضمام إلى الناتو.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية