الملحن محمد يحي: المهرجانات شكل مزيكا عادي.. لكن الانتقاد بيبقي على الألفاظ
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
التقت كاميرات الفجر الفني مساء يوم الجمعة بفريق عمل أغنية “هاروني بوس” للفنان دياب وكشف فريق العمل عن كواليس الأغنيه وقال الملحن محمد يحيى للفجر الفني أولآ، دياب صاحبي من زمان واشتغلنا قبل كده في حاجات كتير، وكلمني رامي صديقي وقالي عاوزين نسمع حاجه لدياب وعلى الفور عملنا اجتماع في الاستوديو وأستقرينا على الأغنية وهي من كلمات شاعر جديد وكان بعتهالي على الوتساب وعجبتني.
وتابع محمد يحيى، بخصوص فكرة الاغنية قائلًا، الفكره ماطولتش على ما نفذتها لأن هي انبعتت ليا واشتغلت عليها في خمس ساعات والبوستر لذيذ أوي والناس لما بتشوفه بيفتكروا حاجه تانيه لكن كلامها هادف جدًا وده اللي بيحصل لكثير مننا لأن دائمًا بنلاقي أقرب الناس لينا هم اللي بيأذونا.
و أضاف ردود الأفعال أنا مش بركز معاها خالص أنا بخلص شغلي وبتنزل للناس وبسيب الباقي على ربنا وبخصوص الشغل حاليًا أنا شغال على أعمال مع عمرو دياب ومع اليسا ومع تامر حسني وجورج وحماقي ونصر محروس وسميه والحاجات الجديدة اللي بتظهر بشتغل عليها.
وعن رأي محمد يحيى في المهرجانات قال، هي شكل من أشكال المزيكا العادية لو الكلام بتاعها كويس هتبقي كويسه و أنا ممكن أعمل أغنيه هاوس عاديه ويبقى عليها كلام مش كويس، لكن الانتقادات بتبقى على الكلام وليس المزيكا، واليوتيوب مش مقياس خالص ولا نسبة المشاهدات ل نجاح أي أغنية، على سبيل المثال أغنية ليا مع أحمد سعد من 2004 وطلعت ترند لما غناها مع تامر عاشور.
أغنية "هارونى بوس"
و أغنية هاروني بوس من كلمات محمد النجار، وألحان محمد يحيى وتوزيع توما، ومنتج منفذ رامز سليمان، ومن إنتاج آلاء لاشين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مهرجانات تامر عاشور نصر محروس المشاهدات هاروني بوس للفجر الفني الانتقادات الاستوديو محمد یحیى
إقرأ أيضاً:
جينيفر لورانس تخرج عن صمتها لتكشف تفاصيل فيلمها عن طالبان
شاركت الممثلة الأمريكية جينيفر لورانس مؤخرًا تجربتها الشخصية في فيلم بعنوان "الخبز والورود"، وهو فيلم وثائقي جديد يسلط الضوء على حقوق النساء في أفغانستان بعد عودة حركة طالبان إلى السلطة في أغسطس 2021.
وعلى الرغم من أن لورانس كانت متحمسة للمشاركة في الفيلم، إلا أن عائلتها وأصدقائها أبدوا قلقهم حيال مخاطر المشروع.
في حديثها مع جاييل كينج في برنامج CBS Mornings اليوم الثلاثاء، قالت لورانس: "عائلتي وأصدقائي شجعوني في البداية على عدم المشاركة. كانوا قلقين علي، وهو أمر مفهوم بالطبع، لكن هناك 20 مليون امرأة حياتهن في خطر".
القلق حول المخاطر الشخصية
ةتحدثت لورانس، البالغة من العمر 34 عامًا والتي تنتظر مولودها الثاني من زوجها كوك ماروني، عن التشجيع الذي تلقته من أحبائها لكي لاتشارك في المشروع بسبب الظروف الخطيرة في أفغانستان. ومع ذلك، شددت على أهمية مشاركتها، قائلة: "لكن هناك 20 مليون امرأة في خطر. هذا أمر حيوي".
ردود الفعل السلبية على الإنترنت
خلال المقابلة، طرحت جاييل كينغ على لورانس سؤالًا حول ردود الفعل السلبية على الإنترنت، حيث يتهمها البعض بـ"التدخل" في قضية لا تخصها.
وفي ردها، قالت لورانس مازحة: "هم دائمًا يقولون أشياء مختلفة. لقد أجريت مقابلة مع 60 دقيقة حيث شرحت أنني تركت المدرسة الإعدادية، لذا تقنيًا أنا غير متعلمة. وأعتقد أن الانتقاد المشترك، خاصة في هذا الموضوع، هو: 'لماذا يتحدث شخص غير متعلم عن السياسة؟'"
أوضحت لورانس ردها على هذا الانتقاد، مشيرة إلى أن القضية التي يتناولها الفيلم ليست سياسية، بل تتعلق بحياة الناس.
وقالت لورانس: "أقول لهم: إنها ليست سياسة، إنها حياة الناس. نعم، من السياسي أن تدفع ممثليك في الكونجرس لتكون أكثر مسؤولية، حتى تتمكن الأمم المتحدة من الاعتراف بالفصل العنصري الجندري. لكنني لا أعتبرها سياسة. وبالمناسبة، أنا متعلمة في صناعة الأفلام. أنا متعلمة في سرد القصص."