السعودية .. نداء عاجل من "الغذاء والدواء" بشأن القهوة
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
دعت الهيئة العامة للغذاء والدواء في المملكة العربية السعودية، اليوم الأحد، إلي اتباع الطريقة الصحيحة لتخزين القهوة، والالتزام بمعدل الشرب اليومي الموصى به.
وحسب وكالة الأنباء السعودية “واس”، نصحت الهيئة العامة للغذاء والدواء في المملكة العربية السعودية، بعدم استخدام معدات القهوة لأغراض أخرى، أو وضع سائل آخر غير القهوة فيها لما قد يسببه من خطر التلوث، وكذلك المحافظة على تنظيفها بشكل مستمر.
وأكدت "الغذاء والدواء" السعودية على ضرورة تخزين القهوة ومكوناتها في حاوية أو وعاء محكم الإغلاق مصنوع من السيراميك أو معدن مقاوم للصدأ، وإبعادها عن أشعة الشمس، والتخزين في مكان جاف أو بالتجميد في الفريزر لتجنب نمو الفطريات.
ونصحت بالتخلص من القهوة عند ملاحظة أي علامة على وجود العفن فيها.
ودعت "الغذاء والدواء" السعودية ، إلى ضرورة الالتزام في الاستهلاك اليومي للقهوة وألا يتجاوز معدل الاستهلاك اليومي للبالغين “400” مليجرام بما يعادل 3 أكواب من القهوة السوداء بسعة 250 مل أو 15 فنجان من القهوة السعودية بسعة 50 مل.
ونصحت المرضى المصابين بأمراض القلب والشرايين إلى الحد من استهلاك المنتجات ذات المحتوى العالي من الكافيين، وألا تتجاوز كميتها في اليوم عن 200 مليجرام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المملكة المملكة العربية السعودية السعودية القهوة
إقرأ أيضاً:
الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان توضح حقيقة ما يُتداول بشأن استيراد أدوية من العراق
أصدرت الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان بياناً توضيحياً، أكدت فيه أنه لا صحة لما يتم تداوله من أنباء حول استيراد شحنة أدوية خاصة بمرضى السرطان من دولة العراق.
وأوضحت الهيئة في بيانها أن جميع الأدوية المعتمدة لعلاج مرضى السرطان تُستورد حصرياً من مصادر أمريكية وأوروبية معتمدة، وذلك وفقاً لأعلى معايير الجودة والاعتماد الدولي، وأكدت أنه لم يتم استيراد أي شحنة أدوية من العراق أو من أي دولة عربية أو آسيوية.
كما شددت الهيئة على أنها غير مسؤولة عن أي أدوية تُستورد أو يتم تداولها خارج المنظومة الرسمية للهيئة، وأكدت أن المسؤولية القانونية كاملة عن أي تبعات قد تنجم عن استخدام هذه الأدوية تقع على عاتق الجهات التي تقوم بتوريدها أو تداولها خارج الإطار الرسمي.
وفي الختام، دعت الهيئة جميع المواطنين ووسائل الإعلام إلى تحري الدقة واستقاء المعلومات من مصادرها الرسمية، حفاظاً على صحة المرضى والمجتمع.