علي الدين هلال: الرئيس السيسي جعل الحوار الوطني لكل قضايا المجتمع| فيديو
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
قال الدكتور علي الدين هلال، أستاذ العلوم السياسية ومقرر عام المحور السياسي بالحوار الوطني، إن من دعا للحوار الوطني هو رئيس الدولة عبد الفتاح السيسي.
وأضاف الدكتور علي الدين هلال، أستاذ العلوم السياسية ومقرر عام المحور السياسي بالحوار الوطني، خلال لقائه ببرنامج "حضرة المواطن"، المُذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"،: "الرئيس السيسي قصد بالحوار الوطني أن يكون حوارا سياسيا لكافة قضايا المجتمع المصري، والقضايا التي تشغل المواطن".
وأشار الدكتور علي الدين هلال، أستاذ العلوم السياسية ومقرر عام المحور السياسي بالحوار الوطني، إلى أن السياسة تشمل كل ما يتصل بالمواطن، وكل ما يساعد على رفاهية المجتمع وتقدمه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: علي الدين هلال بالحوار الوطنی علی الدین هلال
إقرأ أيضاً:
شباب ليبيا: الانقسام السياسي يُسهم باستمرار العنف وانعدام الأمن في المجتمع
عقدت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، “جلسة شارك فيها 32 شابةً وشابًا من المنطقتين الوسطى والغربية لمناقشة كيفية مساهمة الشباب في الوصول إلى استقرار ليبيا”.
وسلط المشاركون “الضوء على الانقسام السياسي معتبرين أنه عاملاً أساسيًا يُسهم في استمرار العنف وانعدام الأمن في مجتمعاتهم”، حيث قال أحد المشاركين: “الانقسامات السياسية الحادة تُفاقم من النزعة القبلية والجهوية المُضرة”.
وكان “228 شابة وشابًا سجلوا للمشاركة في ورشة عمل “الشباب يشارك” حول الحد من العنف المجتمعي في وقت سابق من هذا الشهر”.
وكانت عقدت البعثة الأممية، “ورشة عمل نقاشية بمشاركة أحد عشر شابًا وشابة من غرب ليبيا، أعرب المشاركون عن قلقهم إزاء تزايد خطاب الكراهية ضد مختلف الفئات على وسائل التواصل الاجتماعي، داعين إلى حملة موسعة لرفع الوعي بمخاطر الخطاب التحريضي”.
وقال أحد المشاركين: “التحيز الإعلامي وخطاب الكراهية قضيتان عالميتان. قد يختلف السياق الثقافي من مكان لآخر، لكننا جميعًا نشترك في الحقوق نفسها، وعلينا أن نواجه خطاب الكراهية أينما وُجد”.
وخلال المداولات، أكد الحضور على “دور الإعلام والسياسيين في نشر المعلومات المضللة وخطاب الكراهية، مما قد يؤدي إلى مواجهات مسلحة وعنف ضد المجموعات والأفراد”.
وقال أحد المشاركين: “الوضع الأمني في ليبيا هش للغاية، وفي بعض الأحيان، يمكن حتى للحوادث البسيطة أن تُفاقم من خطاب الكراهية بين المدن وتُهدد بالتصعيد بأعمال عنف”.