علق الكابتن مرزوق على رئيس الاتحاد المصري للجودو والسومو، على تصريحات أحد أبطال مصر في الجودو بأنه ذهب للعب في الولايات المتحدة الأمريكية. 

السفير الياباني في القاهرة يجري زيارة هامة لاتحاد الجودو


وقال مرزوق على، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي، مقدم برنامج حضرة المواطن، المذاع عبر قناة الحدث اليوم، مساء اليوم الأحد، إن :"هذا الكلام غير صحيح، وكل اللي اتقال غير دقيق، ونعيش دعم غير مسبوق في عهد الرئيس السيسي".

 

وتابع أن أبطال الجودو المصريين حققوا ميداليات وترتيب عالي في هذه اللعبة على مستوى الدول العربية، وكل ما تحدث عنه هذا اللاعب عار عن الصحة، لانه يتلقى كل الدعم الممكن. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجودو مرزوق علي اخبار التوك شو

إقرأ أيضاً:

حزب بارزاني يرد على بافل طالباني: تُدير نصف الإقليم واحترم مشاعر الآخرين- عاجل

بغداد اليوم - أربيل

رد عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني محمد عامر الديرشوي، اليوم الأحد (29 أيلول 2024)، على خطاب رئيس الاتحاد الوطني الكردستاني بافل طالباني الذي دعا خلاله إلى ضرورة تغيير السلطة الحاكمة في الإقليم، واصفا حزبه بأنه الوحيد القادر على تصحيح مسار الحكم في كردستان.

الديرشوي في معرض رده عبر "بغداد اليوم"، قال، إن "نظام الحكم في إقليم كردستان ائتلافي والحكومة مشكّلة من الحزبين الديمقراطي والاتحاد الوطني وحركة التغيير، والفشل تتحمله جميع الأطراف، والأزمات تتحملها كل الأحزاب، ولا يجب تحميل الديمقراطي وحده لأي أزمة".

وأضاف، أن "الاتحاد الوطني مشارك بالحكومة ولديه منصب نائب رئيس الحكومة يسنمه قوباد طالباني ومنصب نائب رئيس الإقليم لـشيخ جعفر شيخ مصطفى، وعدد من الوزراء وهو يدير 50% من الإقليم، وتحديدا السليمانية وحلبجة، وإذا كان يحمّل الديمقراطي الفشل ويعتبر الحكومة فاشلة، فلماذا بقي مشاركا فيها؟".

الديرشوي أعرب عن استغرابه بالقول: "من المفترض أن تكون الدعاية الانتخابية باحترام مشاعر الناس، وكل حزب سيحتاج للأخر لآن الحكومة ائتلافية، وبالتالي هذه الدعاية ومحاولة الحصول على عواطف الناس، خاطئة وغير مقبولة، والديمقراطي يعتمد على السياسة الحكيمة في الدعاية الانتخابية، ولا يعتمد على التشنج والاستفزاز الذي يعتمده بافل طالباني أو قادة الاتحاد".

وكان رئيس الاتحاد الوطني الكردستاني بافل طالباني، قال إن حزبه هو الوحيد القادر على تصحيح مسار الحكم في كردستان، فيما شدد على ضرورة تغيير السلطة الحاكمة في الاقليم.

وأكد طالباني خلال كلمة في كرنفال التعريف بمرشحي الاتحاد الوطني الكردستاني تابعتها "بغداد اليوم"، الاحد (29 أيلول 2024)، أن "الاتحاد الوطني هو الحزب الوحيد القادر على تصحيح مسار الحكم في اقليم كردستان، مضيفا: "نحن هنا اليوم لدعم قائمة الاتحاد الوطني الكردستاني رقم ١٢٩ وبالاعتماد على جماهير شعب كردستان سنغير السلطة الحاكمة ونصحح مسار الحكم في اقليم كردستان".

وأوضح طالباني، أنه "حاولنا مع جميع الاطراف السياسية التوصل الى اتفاق حول قانون الانتخابات لكنهم رفضوا ذلك وذهبنا الى الاجتماعات كثيرة معهم لكنهم لم يوافقوا على ذلك فذهبنا الى المحكمة الاتحادية وعدلنا القانون بشكل يصب في مصلحة شعب كردستان.

وتابع، أن "الاتحاد الوطني الكردستاني اليوم اقوى كثيرا من اعدائه اقوى كثيرا من باقي الاطراف وأكثر اخلاصا منهم، وعدلنا قانون الانتخابات بشكل يحفظ حقوق الجميع، والاتحاد الوطني الكردستاني يسير على نهج الرئيس مام جلال ولا يسير خلف اي طرف سياسي آخر وليس تابعا لاي جهة.

ودعا رئيس الاتحاد الوطني "الى الذهاب لصناديق الاقتراع بشكل فاعل والتصويت لقائمة الاتحاد الوطني الكردستاني رقم ١٢٩. ولدي رسالة واضحة وصريحة الى شباب ونساء وابناء شعب كردستان، رئيس الوزراء والوزارات الاساسية بيد حزب معين منذ سنوات طويلة، اسألوا انفسكم، هل انتم راضون عن هذه الاوضاع؟. المئات من شبابنا تركوا البلاد ونزحوا الى الخارج، هذه البلاد جنة ولدينا النفط والغاز وكل شيء، لنخدم بلدنا ونعمل على تطويره، صوتوا للحزب الذي ينفذ كلما يقوله، الاتحاد الوطني الكردستاني هو الذي يستطيع تغيير مسار الحكم وتنفيذ تطلعاتكم.

مقالات مشابهة

  • نتنياهو يهرب إلى ملجأ بالتزامن مع الهجوم الإيراني على تل أبيب
  • عاجل - أين ذهب "نتنياهو"؟.. زعيم الاحتلال يهرب من مواجهة إيران
  • «مدحت» يهرب من الوحدة باحتراف الغناء في دار المسنين: «بنافس عمرو دياب»
  • الاتحاد الأوروبي: ندعو إلى عقد اجتماع عاجل لمجلس الأمن لبحث التصعيد في لبنان
  • بوريل دعا الى عقد اجتماع عاجل لمجلس الأمن بشأن لبنان
  • الاتحاد الأوروبي: الوضع الإنساني في لبنان يتدهور بسرعة
  • حزب بارزاني يرد على بافل طالباني: تُدير نصف الإقليم واحترم مشاعر الآخرين- عاجل
  • منتخب الجودو يخوض “نزالات مشتركة” مع نظيره الياباني في طوكيو
  • منتخب الجودو ينتظم في معسكر اليابان
  • صادرات النفط العراقية لأمريكا: هل هي مؤشر على استقرار أم توتر؟