نظم بيت ثقافة صنعاء بالخارجة فقرة مواهب فنية، ضمن خطة الأنشطة الثقافية والفنية، التي يقوم بها القسم الثقافي في وسط الصعيد، برئاسة الكاتب محمد نبيل ورئاسة ابتسام عبدالمريد، وتم تنفيذ فقرة الفنون الادبية بواسطة المبدعة انتصار حسن

وشهدت الفقرة حضورًا وازدحامًا كبيرًا من الجمهور، الذي استمتع بأداء انتصار حسن وتفاعل معها بشكل كبير.

قدمت انتصار حسن مجموعة متنوعة من القصائد والأغاني التي تعبر عن المشاعر الجميلة والمعاني العميقة. تفاعل الجمهور مع كلماتها وأدائها القوي، مما أضفى جوًا فريدًا على الفقرة وأبدع لحظات لا تُنسى.

وشملت الفقرة مجموعة متنوعة من الأنشطة الثقافية، بما في ذلك القراءات الشعرية والأغاني المميزة. 

وتمكنت انتصار حسن من نقل الجمهور إلى عالم آخر من خلال كلماتها القوية وصوتها الرائع، حيث تمكنت من إلهام الحضور والتعبير عن المشاعر بشكل عميق ومؤثر.

لقد كانت هذه الفقرة فرصة رائعة لتعزيز الفنون الادبية والمواهب المحلية في منطقة الوادي الجديد. تمكنت انتصار حسن من الوصول إلى الجمهور ونقل الرسالة الفنية التي تحملها بطريقة فريدة، مما أثر إيجابيًا على المشاركين والحاضرين وشجعهم على التعبير عن أصواتهم وإظهار مواهبهم الإبداعية.

وتعزز الهيئة العامة لقصور الثقافة والهيئة الثقافية بوسط الصعيد التنمية الثقافية والفنية في المنطقة، وتقدم فرصًا للشباب الموهوبين للتعبير عن أنفسهم وتطوير مواهبهم الفنية. ومن المتوقع أن تستمر هذه الأنشطة المثيرة في المستقبل، وتلهم المزيد من الشباب لاكتشاف واستكشاف مواهبهم الفنية والأدبية.

ثقافة صنعاء بالخارجة تبتدع في اظهار مواهبها الفنية

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الوادى الجديد فرع ثقافة ثقافة الوادي الجديد قصر ثقافة بيت ثقافة إقليم وسط الصعيد الثقافى ثقافتنا في إجازتنا محافظة الوادي الجديد محافظ الوادى الجديد

إقرأ أيضاً:

محطة الحجاز في دمشق… من رمزية التاريخ إلى آفاق المستقبل بعد انتصار الثورة

دمشق-سانا

تُعد محطة الحجاز في دمشق أحد أبرز الشواهد الحية على عظمة التاريخ السوري وتنوع إرثه الحضاري، حيث أُسست المحطة بأمرٍ من السلطان العثماني عبد الحميد الثاني ليبدأ العمل فيها عام 1900م، ولتنطلق أول رحلة حج عبرها من دمشق إلى المدينة المنورة عام 1908م، سالكة 1320 كم في 5 أيام.

المحطة التي صممها المعماري الإسباني فرناندو دي أرنادا كجزء من خط سكة حديد الحجاز، والذي ربط دمشق بالمدينة المنورة، أصبحت رمزاً للتواصل الثقافي والاقتصادي بين بلاد الشام والحجاز، وحُفرت في ذاكرة السوريين كإنجاز هندسي جمع بين الأصالة العثمانية والتأثيرات الأوروبية.

اليوم، وبعد عقود من الإهمال، تلوح في الأفق فرصٌ جديدة لإحياء هذا الصرح، وخاصة بعد انتصار الثورة السورية وسقوط نظام الأسد البائد، الذي حول المحطة إلى أثرٍ مهمل.

مقالات مشابهة

  • إصابة محمد عبد المنعم تفسد فرحة انتصار نيس على باريس سان جيرمان
  • الأمم المتحدة تحث الهند وباكستان على إظهار “أقصى درجات ضبط النفس” بعد هجوم كشمير
  • لجنة العلاقات الثقافية بـ ألسن عين شمس تطلق أسبوعًا عن أدب الطفل
  • تدشين البطولة الرياضية لطلاب المدارس الصيفية في مديرية صنعاء الجديد
  • تفقد أنشطة الدورات الصيفية بمديرية الحيمة الداخلية في محافظة صنعاء
  • عاجل. صحيفة بوليتيكو: الإدارة الأمريكية تكلف مايكل أنتون برئاسة وفد المحادثات الفنية النووية مع إيران
  • قرار بتشكيل اللجنة الاستشارية للإعلام ومنتجي الأعمال الفنية
  • الكشف عن الأهداف التي طالها القصف الأمريكي في صنعاء اليوم
  • رئيس جامعة مطروح: حريصون على دعم الأنشطة الثقافية والفنية لتطور مهارات الطلاب
  • محطة الحجاز في دمشق… من رمزية التاريخ إلى آفاق المستقبل بعد انتصار الثورة