هبوط حاد جدا في سعر الهاتف الأكثر طلبا من سامسونج Galaxy A54
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
أطلقت شركة سامسونج مصر هذا العام هاتفها الجديد Galaxy A54 في السوق المصري. الهاتف الجديد يأتي ضمن الفئة المتوسطة من سامسونج، ويتميز بتصميم أنيق وشاشة كبيرة وكاميرات قوية وبطارية طويلة الأمد.
يأتي Galaxy A54 بشاشة Super AMOLED Plus مقاس 6.6 بوصة بدقة FHD+ ومعدل تحديث 90 هرتز. الشاشة محمية بزجاج Corning Gorilla Glass 5.
يعمل الهاتف بمعالج Exynos 1280، وهو معالج جديد من سامسونج يوفر أداءً قويًا في المهام اليومية والألعاب. يأتي الهاتف بذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة 6 جيجابايت وذاكرة تخزين داخلية بسعة 128 جيجابايت.
يحتوي الهاتف على كاميرا خلفية رباعية العدسة بدقة 64 ميجابكسل (الكاميرا الرئيسية) + 12 ميجابكسل (كاميرا فائقة الاتساع) + 5 ميجابكسل (كاميرا ماكرو) + 5 ميجابكسل (كاميرا عمق). الكاميرا الأمامية بدقة 32 ميجابكسل.
يتميز الهاتف ببطارية كبيرة بسعة 5000 مللي أمبير في الساعة، تدعم الشحن السريع بقدرة 25 وات.
يتوفر Galaxy A54 بثلاثة ألوان هي: الأسود والأبيض والأزرق.
يتوفر الهاتف في السوق المصري بسعر منخفض حاليا يصل ل 13499 جنيه مصري.
مميزات هاتف Galaxy A54:
• تصميم أنيق
• شاشة كبيرة وذات جودة عالية
• كاميرات قوية
• بطارية طويلة الأمد
عيوب هاتف Galaxy A54:
• لا يدعم الشحن السريع بقوة 45 وات
• لا يدعم منفذ الـ 3.5 ملم الخاص بسماعات الأذن
• حواف الشاشة كبيرة
يعد Galaxy A54 هاتفًا جيدًا في الفئة المتوسطة، ويقدم أداءً قويًا وكاميرات جيدة وبطارية طويلة الأمد. ومع ذلك، هناك بعض العيوب التي يجب أخذها في الاعتبار، مثل عدم دعم الشحن السريع بقوة 45 وات وعدم دعم منفذ الـ 3.5 ملم الخاص بسماعات الأذن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سامسونج من سامسونج
إقرأ أيضاً:
السودان يرفض طلبا لـ”ترمب” بخصوص غزة
متابعات ـ تاق برس نقلت وكالة اسوشيتد برس ،اليوم الجمعة عن مصادر أميركية وإسرائيلية، ان اتصالات سرية تمت بين واشنطن وتل أبيب وثلاث دول في شرق إفريقيا—السودان، الصومال، وأرض الصومال—لمناقشة إمكانية استقبال الفلسطينيين المهجرين من قطاع غزة ضمن خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب المقترحة لإعادة التوطين بعد الحرب. وأوضحت مصادر أميركية أن السودان رفض الفكرة، بينما نفت الصومال وأرض الصومال علمهما بأي اتصالات رسمية بهذا الشأن. وتقوم الخطة على ترحيل أكثر من 2 مليون فلسطيني من غزة بشكل دائم، فيما تتولى واشنطن إدارة القطاع بعد عملية تطهير طويلة، تمهيدًا لتحويله إلى مشروع استثماري عقاري. ومنذ طرح الفكرة خلال اجتماع في البيت الأبيض الشهر الماضي، سارع بنيامين نتنياهو إلى الإشادة بها، معتبرًا إياها “رؤية جريئة”، رغم أن نقل الفلسطينيين كان يُعد سابقًا مجرد حلم لليمين المتطرف الإسرائيلي. وبدأت اتصالات إسرائيل وأميركا مع السودان، الصومال، وأرض الصومال فور إعلان ترمب عن خطته، وسط تأكيدات بأن إسرائيل تقود المباحثات المباشرة. رغم انضمام السودان إلى اتفاقيات أبراهام عام 2020، فإن العلاقات مع إسرائيل لم تشهد تطورًا فعليًا، خاصة مع انزلاق البلاد في حرب طاحنة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع. ورفض البيت الأبيض التعليق على هذه الاتصالات، كما التزم مكتب نتنياهو ووزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش الصمت، رغم أن الأخير أكد هذا الأسبوع أن إسرائيل تبحث عن دول لاستقبال الفلسطينيين، وأنها بصدد إنشاء إدارة خاصة للهجرة داخل وزارة الدفاع. السودانترمبغزة