مصطفى الفقي: "حكاية وطن" كشف حساب للرئيس.. وهذه رسالتي إلى السيسي
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
قال الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي، إن الانتخابات إحدى الآليات الكبرى للتعبير عن الديمقراطية، ومصر تشهد حالة حراك سياسي، والرئيس عبدالفتاح السيسي يشارك في ذلك.
سقوط أمطار.. تفاصيل حالة الطقس غدا الاثنين وزير الإسكان يكشف حجم الإنفاق على المجتمعات العمرانية آخر 9 سنوات رسالة إلى الرئيس السيسيوأشار الفقي، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء الأحد، إلى أن الرئيس السيسي قرر أن يفتح الأبواب المغلقة، ويتحدث عن كل الملفات، معتبرًا أن مؤتمر حكاية وطن بمثابة كشف حساب لما تم.
ولفت إلى أن الهدف من المؤتمر هو أن يتعرف الشعب المصري عما تم انجازه، لافتا إلى أنه ليس ضد الديمقراطية ولكن الخبرة تنقص معظم مرشحي الانتخابات الرئاسية، منوها بأننا علينا التفكير جديا في تربية الكوادر السياسية، حيث أننا في قطيعة مع المستقبل.
وطالب الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي، الرئيس السيسي، أن يفتح المجال أكثر للعمل العام، وتتسع المساحة للحريات والرأي الآخر خلال الفترة المقبلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصطفى الفقي المفكر السياسي الانتخابات الرئيس السيسي الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
المعلومات المضللة تلاحق «مفوضية الانتخابات».. وهذه الحقيقة كاملة!
انتشرت معلومات مضللة تدّعي أن “المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، تعتمد معايير غير دقيقة وغير عادلة في اختيار مراكز الاقتراع، وأن عملية التحديد والإلغاء تتم بناءً على تفضيلات شخصية أو اعتبارات غير مهنية، مما يثير الشكوك حول نزاهة العملية الانتخابية“.
وبحسب منصة “فلتر”، أكد مدير إدارة العمليات الميدانية بالمفوضية، الصادق الزكار، “بأن تحديد مراكز الانتخاب تحديدا المؤسسات التعليمية كمراكز انتخاب هو عمل فني بحث، تحرص المفوضية من خلاله على اختيار عدد يتناسب مع الكثافة السكانية وعدد الناخبين المتوقع تسجيلهم، مع مراعاة اتساع الرقعة الجغرافية للدائرة الانتخابية، والجوانب اللوجستية والإمكانيات المادية والبشرية للمفوضية”.
وأضاف أن “المفوضية، منذ توليها مهمة تنفيذ انتخابات المجالس البلدية، اعتمدت على قاعدة بياناتها التي تحتوي على مراكز الانتخاب التي نُفذت بواسطتها الاستحقاقات الانتخابية الثلاثة السابقة خلال أعوام 2012 و2014”.
وأكد ان “المفوضية واجهت عند مباشرتها للإعداد لتنفيذ انتخابات المجالس البلدية صعوبات وتحديات تتعلق بتحديد الحدود الإدارية للبلديات، خصوصًا البلديات المستحدثة التي تتداخل حدودها مع البلديات المجاورة”.
كما أكد أن “المفوضية تبنّت، كخطوة تنظيمية وفنية لتلافي هذه الإشكاليات، استراتيجية تتمثل في تعطيل أو تجميد أو استبعاد مراكز الانتخاب الواقعة على نقاط التماس بين البلديات، وذلك تلافيًا لأي لبس قد يحدث لدى المواطنين القاطنين بالقرب من هذه المراكز. كما قد تلجأ المفوضية، في بعض الحالات، إلى إضافة مراكز جديدة لتيسير وصول المواطنين لممارسة حقهم والإدلاء بأصواتهم بكل يسر وسهولة”.