القاهرة- أ ش أ:
أعلن تحالف الأحزاب المصرية، الذي يضم 42 حزبًا سياسيًا، رفضه أي دعوة أو محاولة لعودة جماعة الإخوان الإرهابية للمشهد السياسي والحزبي في مصر.

وقال محمود نفادي، المتحدث الإعلامي باسم التحالف في بيان اليوم، إن المجلس الرئاسي لتحالف الأحزاب المصرية برئاسة النائب تيسير مطر، أمين عام التحالف وصف هذه المحاولات بأنها آثمة وجريمة في حق الشعب المصري العظيم الذي ثار على الجماعة في 30 يونيو ودفع الثمن غاليًا من دماء أبنائه؛ لاستعادة مصر من حكم دولة المرشد.


وذكر أن، جميع رؤساء الأحزاب أعضاء المجلس الرئاسي لتحالف وقيادات الأحزاب، توعدوا من يحاول عودة جماعة الإخوان الإرهابية بردود صاعقة من الشعب المصري قبل أي جهات أخرى؛ لأن الشعب ذاق الآلام والمعاناة على أيدى هذه الجماعة الإرهابية، وأنه طوى هذه الصفحة للأبد ولن يسمح بفتحها مرة أخرى.

هذا المحتوى من

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: مؤتمر حكاية وطن الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب شقق الإسكان فانتازي الطقس أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني تحالف الأحزاب المصرية جماعة الإخوان الإرهابية

إقرأ أيضاً:

تغيرات مرتقبة تطال شخصيات بارزة في الرئاسي (الأسماء)

تغيرات مرتقبة تطال شخصيات بارزة في الرئاسي (الأسماء).. تغيرات مرتقبة تطال شخصيات بارزة في الرئاسي (الأسماء)|

الجديد برس|

كشفت حكومة عدن، الاثنين، عن تحركات أمريكية وبريطانية مكثفة بالتنسيق مع أطراف غربية لترتيب تغييرات في المجلس الرئاسي وحكومة بن مبارك، الموالية للتحالف جنوب اليمن.

ووفقاً لمصادر من مكتب رئيس الوزراء، تُجرى لقاءات متواصلة بين سفراء دول غربية وأعضاء من المجلس الرئاسي، ضمن ترتيبات تهدف إلى إجراء تغييرات واسعة تشمل تقليص عدد أعضاء المجلس الرئاسي إلى الحد الأدنى.

وأوضحت المصادر أن التغييرات المحتملة قد تطال شخصيات بارزة في المجلس، أبرزهم سلطان العرادة، وأبو زرعة المحرمي، وفرج البحسني، وعبدالله العليمي.

وتزامنت هذه التطورات مع لقاءات مكثفة أجراها سفيرا بريطانيا وفرنسا مع عضو المجلس سلطان العرادة، إضافة إلى اجتماع السفير الأمريكي مع عبدالله العليمي وأبو زرعة المحرمي. ووفق ما أوردته السفارة الأمريكية، ركزت النقاشات على ملفات الإصلاحات الداخلية ومكافحة الفساد.

التغييرات المرتقبة لن تقتصر على المجلس الرئاسي فقط، بل ستمتد إلى حكومة بن مبارك، حيث كشفت المصادر عن ترتيبات لاستبدال وزراء في حقائب سيادية تشمل الدفاع، والخارجية، والداخلية.

وتهدف هذه الترتيبات، وفق مراقبين، إلى توحيد الفصائل الموالية للتحالف تحت قيادة موحدة استعداداً لمرحلة ما بعد الاتفاق السعودي مع صنعاء.

وأفادت التقارير أن الحراك الأمريكي-البريطاني جاء بطلب سعودي، في ظل مساعي الرياض لترتيب صفوف القوى الموالية لها جنوب اليمن، خاصة بعد إعلان السعودية والإمارات وقف تمويل المجلس الرئاسي وحكومة بن مبارك بسبب فشله الذريع في اصلاح مؤسسات الدولة.

وبحسب مصادر غربية، فإن هذا الضغط يأتي بهدف تفكيك المنظومة العسكرية، لا سيما تلك الموالية للإمارات، لضمان استقرار المرحلة المقبلة.

مقالات مشابهة

  • عودة نبات “الحارة” ذو الأزهار الصفراء للمشهد الطبيعي بالحدود الشمالية
  • المجلس الرئاسي يشيد بإحاطة «خوري» في مجلس الأمن
  • برلماني: وحدة المصريين أفشلت مخططات وشائعات الجماعة الإرهابية
  • الحوثي تعلن مهاجمة هدف عسكري بالأراضي المحتلة بصاروخ فرط صوتي (شاهد)
  • المشدد من 7 لـ 10 سنوات للمتهمين بخلية الكتائب الإلكترونية التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية
  • تغيرات مرتقبة تطال شخصيات بارزة في الرئاسي (الأسماء)
  • المجلس الرئاسي طرف في النزاع.. التهامي ينتقد دوره في المصالحة
  • داليا عبد الرحيم: الإخوان اعتمدوا على دعم تركيا وقطر لتعزيز نفوذهم السياسي
  • إسراء بدر تكتب: سوريا وسط بركان والصهاينة يشكرون الإخوان
  • بهجت العبيدي: بيان الإخوان محاولة بائسة لإحياء جماعة متهالكة والشعب المصري يقف خلف الرئيس السيسي ومؤسسات الدولة