euronews:
2025-02-03@10:05:39 GMT

الهند تطلق مسباراً نحو النظام الشمسي لدراسة الشمس

تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT

الهند تطلق مسباراً نحو النظام الشمسي لدراسة الشمس

قطع المسبار الذي يحمل نفس اسم إلهة الشمس الهندوسية، مسافة 920 ألف كيلومتر منذ إقلاعه أي أكثر من نصف الطريق وصولا إلى وجهته.

اعلان

أعلنت وكالة الفضاء الهندية مساء السبت أن المسبار الهندي الذي أطلق نحو النظام الشمسي لدراسة الشمس غادر مجال تأثير جاذبية الأرض.

تم إطلاق مهمة Aditya-L1 التي تعني "الشمس" باللغة الهندية، في 2 أيلول/سبتمبر في رحلة تستغرق أربعة أشهر.

وتحمل أدوات علمية لرصد الطبقات الخارجية للنظام الشمسي.

وقالت المنظمة الهندية لأبحاث الفضاء في بيان إن "المسبار خرج من مجال تأثير جاذبية الأرض".

قطع المسبار الذي يحمل نفس اسم إلهة الشمس الهندوسية، مسافة 920 ألف كيلومتر منذ إقلاعه أي أكثر من نصف الطريق وصولا إلى وجهته.

في هذه المرحلة، تلغي قوى الجاذبية للأرض والشمس بعضها البعض، مما يسمح للمسبار بالبقاء في مدار مستقر.

وأضافت المنظمة أن "هذه هي المرة الثانية على التوالي التي ترسل فيها المنظمة الهندية لأبحاث الفضاء مركبة فضائية خارج مجال تأثير جاذبية الأرض، وكانت الأولى مهمة Mars Orbiter" في 2013-2014.

أطلقت كل من اليابان والصين مهمات مراقبة الطاقة الشمسية الخاصة بهما، لكن في مدار الأرض.

وإذا نجحت المهمة الجديدة للمنظمة الهندية فإن المسبار سيكون الأول الذي يتم وضعه في مدار حول الشمس من قبل دولة آسيوية.

وقد وضعت الولايات المتحدة ووكالة الفضاء الأوروبية مركبات في المدار لدراسة الشمس، بدءا من برنامج بايونير التابع لوكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) في الستينيات.

وقال عالم الفيزياء الفلكية سوماك رايشودوري لقناة "أن دي تي في" عند إطلاق المهمة في بداية أيلول/سبتمبر "هذه مهمة طموحة بالنسبة إلى الهند"، مشيرا إلى أن المركبة تعتزم دراسة انبعاثات الكتلة الإكليلية، وهي ظاهرة دورية تؤدي إلى تصريفات هائلة من البلازما والطاقة المغناطيسية المتأتية من الغلاف الجوي للشمس.

شاهد: أكبر عينة من كويكب بالفضاء تحط في الصحراء الأمريكيةتعاون نادر.. روسيان وأمريكية يصلون إلى محطة الفضاء الدوليةبينهم إماراتي.. عودة 4 رواد فضاء بسلام إلى الأرض وبن زايد يتحدث عن "إنجاز تاريخي"برنامج فضائي واعد

في 23 آب/ أغسطس أصبحت الهند أول دولة تنجح في إنزال مركبة غير مأهولة وهي شاندرايان-3، بالقرب من القطب الجنوبي للقمر غير المستكشف حتى الآن إلى حد كبير، والرابعة التي تنفذ هبوطا متحكما فيه على سطح القمر لتنضم بذلك إلى هذا النادي الضيق.

قبل ذلك، كانت الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي والصين فقط هي الدول التي تمكنت من تنفيذ مثل هذه العملية بنجاح.

نفذت مركبة براغيان وهي مركبة ذات ست عجلات تعمل بالطاقة الشمسية، مهمة علمية إلى منطقة القطب الجنوبي للقمر قبل أن تتوقف عن العمل طوال مدة الليل القمري، أي حوالى أسبوعين.

تعتزم المنظمة الهندية لأبحاث الفضاء تمديد مهمة الروبوت المتنقل الخاص بها عن طريق إعادة تنشيطه بمجرد عودة الضوء إلى سطح القمر، لكن هذه الآلة لم تتجاوب بعد.

وقال رئيس المنظمة الهندية لأبحاث الفضاء إس. سوماناث الأربعاء، "لا مشكلة في ألا تتجاوب الآلة، لأن المركبة قد فعلت ما كان متوقعًا منها".

وقام برنامج الفضاء الهندي على ميزانية منخفضة نسبيا رفعت عقب فشل محاولة أولى لوضع مسبار في المدار حول القمر عام 2008.

ويرى خبراء أن الهند قادرة على إبقاء تكاليف برنامجها الفضائي منخفضة من خلال نسخ التكنولوجيا القائمة وتعديلها كما يلزم، وبفضل طفرة المهندسين المهرة الذين ينالون رواتب منخفضة مقارنة بنظرائهم من الأجانب.

ومن المقرر أن تطلق الهند مهمة مأهولة لثلاثة أيام الى مدار الأرض بحلول السنة المقبلة. وتعتزم خوض مهمة مشتركة مع اليابان لإرسال مسبار ثانٍ إلى القمر بحلول 2025، ومهمة إلى مدار الزهرة خلال العامين المقبلين.

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية وكالة الفضاء الهندية: الروبوت المتنقل على سطح القطب الجنوبي للقمر أكد وجود مادة الكبريت شاهد: فريق جديد من رواد الفضاء يصل إلى محطة الفضاء الدولية مهمة هندية لدراسة الشمس بعد أسبوع من الهبوط على القمر فضاء علم اكتشاف الفضاء الهند اعلانالاكثر قراءةعاجل. إردوغان يصل إلى مبنى البرلمان في أنقرة وحزب العمال الكردستاني يتنبى الهجوم الانتحاري شاهد: موجات مدية في تجويف نهر تشيانتانغ في الصين تخلق مشاهد مذهلة تسحر الزوار خفر السواحل الليبي يتعمد إغراق زورق للمهاجرين قبل انتشالهم فيديو: عروسا الحمدانية في أول ظهور بعد الحريق.. حنين تحت الصدمة ولا تتكلم وريفان يقول "سنغادر" شاهد: لحظة تفجير الانتحاري نفسه أمام مبنى مديرية الأمن العام في أنقرة اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. إردوغان يصل إلى مبنى البرلمان في أنقرة وحزب العمال الكردستاني يتنبى الهجوم الانتحاري يعرض الآن Next أوكرانيا تكثف هجماتها بالمسيّرات على مناطق روسية يعرض الآن Next شاهد: لحظة تفجير الانتحاري نفسه أمام مبنى مديرية الأمن العام في أنقرة يعرض الآن Next قبل حكم محكمة النقض في باريس.. المحطات الرئيسية لقضية شركة لافارج في سوريا يعرض الآن Next فيديو: عروسا الحمدانية في أول ظهور بعد الحريق.. حنين تحت الصدمة ولا تتكلم وريفان يقول "سنغادر"

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الاتحاد الأوروبي رجب طيب إردوغان ضحايا أوكرانيا تركيا الصين مظاهرات حريق هجوم انتحاري فلاديمير بوتين Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Jobbio عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار الاتحاد الأوروبي رجب طيب إردوغان ضحايا أوكرانيا تركيا الصين My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: فضاء علم اكتشاف الفضاء الهند الاتحاد الأوروبي رجب طيب إردوغان ضحايا أوكرانيا تركيا الصين مظاهرات حريق هجوم انتحاري فلاديمير بوتين الاتحاد الأوروبي رجب طيب إردوغان ضحايا أوكرانيا تركيا الصين لدراسة الشمس الفضاء الهند یعرض الآن Next فی أنقرة

إقرأ أيضاً:

مقدمة لدراسة صورة الشيخ العربي في السينما الأمريكية «14»

.. ثمَّة أيضًا، فـي عطف على ما ورد فـي الحلقة السابقة، إصدار غير أكاديمي آخر فـي الموضوع يعود لِعَزَّة علي عِزَّت، وينبغي القول بصورة واضحة أن هذا الكتاب يلامس بصورة تكاد تكون «أكروباتيَّة» عددًا هائلًا يبعث على الدُّوار من الثِّيمات المتعلِّقة بتمثيلات (representations) العربي فـي عدد من موضوعات الدراسة فـي مصادر غربيَّة وغير غربيَّة: صورة العربي فـي الرِّوايات، وفـي البحوث الاقتصاديَّة والسياسيَّة، وفـي أدب الأطفال، وفـي «الميديا»، وفـي السِّينما وبقيَّة الفنون، فـي فرنسا، وألمانيا، والمملكة المتَّحدة، والولايات المتَّحدة الأمريكيَّة، والهند، وإيران. لكن، وعلى الرَّغم من أن هذا العمل الخاطف (بكل معاني الكلمة) يفتقر بشدَّة إلى الأدوات المنهجيَّة، والتَّركيز البحثي، والمعرفة المتخصِّصة، إلا أنه يمكن اعتباره مؤشرًا على مرارة واستياء بالغين (ومفهومين تمامًا) من «إساءة تمثيل» (misrepresentation) العربي فـي كل مثال ممكن، وفـي كل البلدان شرقًا وغربًا (1)، وهناك عمل ثالث للنَّاقد السِّينمائي محمد رُضا صدر بنسخ محدودة فـي سياق مناسبة سينمائيَّة، وللأسف لم يُطبع ويوزع من طريق دار نشر بعد ذلك (2).

وكما هو الحال فـي الأدبيَّات العربيَّة الخاصَّة بالموضوع، فإن هناك كتابات غير أكاديميَّة منشورة على نطاق محدود بالإنجليزيَّة تأتي من قبيل النِّداء فـي البريَّة دعوةً للآخرين من أجل التأمل والتَّفكر فـي أن هناك مشكلة تتعلق بعدد كبير من الأناس المنتمين إلى قوميَّة وديانة معينتين من المواطنين والمقيمين فـي الولايات المتحدة الأمريكيَّة نفسها، وبدرجة قد تكون أكثر إلحاحًا يتعلق الأمر بثقافات وشعوب كاملة فـي الغالبية العظمى من بلدان ما يسمى بـ«الشَّرق الأوسط» (وأحيانًا «الشَّرق الأدنى»). ومن تلك الأدبيَّات كرَّاسة مكوَّنة من تسع وثلاثين صفحة بتأليف لورَنس مِتِشلاك Laurence Michalak (3). وكذلك كرَّاسة مماثلة أصدرتها سُهى صبَّاغ Suha Sabbagh (4). يضاف إلى هذا أيضًا إصدار من تحرير إدمُند غريب Edmund Ghareeb (5). وهناك أيضًا جسمٌ ذو تراكم محدود من البحوث الأكاديميَّة وغير الأكاديميَّة حول تمثيلات (representations) العربي فـي «الميديا» الأمريكيَّة على وجه العموم، ومن الأمثلة اللافتة والجديرة بالذِّكر فـي هذا السِّياق عمل عصام سليمان موسىIssam Suleiman Mousa الذي كان أطروحة لنيل درجة الدكتوراة فـي الأصل (6)، كما تجدر الإشارة المستحقَّة أيضًا إلى إصدار مايكل دبليو سليمان Michael W. Suleiman (7).

أما على صعيد تمثيلات (representations) العرب فـي مقابل تمثيلات (representations) «الإسرائيليين» فـي الصحافة الأمريكية، وهذا أيضًا من الموضوعات التي تعاني من شُحِّ الاهتمام إن فـي بلدان الوطن العربي أو فـي الولايات المتحدة الأمريكيَّة على حد سواء، فإن الدِّراسة التي أجرتها ناديا سالم ينبغي أن تُذكر (8)، كما أنه يحدث أن يصادف المرء، بين حين وآخر، دراسات متعلقة بالموضوع فـي بعض الدَّوريات الأكاديميَّة غير السينمائيَّة الصادرة بالإنجليزيَّة، والصِّفة الغالبة لهذا النوع من الدِّراسات حسن نواياها وجهودها المخلصة وافتقارها إلى الأدوات المنهجيَّة الخاصَّة، ضمن وجودها المُشَتَّت فـي عدد كبير من السِّياقات النقديَّة التي تتعامل مع الغيريَّة (otherness) بصورة عامة، وذلك مثل بحث إل كارل براون L. Carl Brown (9). وعلى وجه الإجمال، فـي تلك الكتابات، والتي لا يفتقر بعضها إلى المنهجيَّة «البروكرستيزيَّة»، تستخدم تمثيلات (representations) العربي بطريقة منفعيَّة من حيث كونها أمثلة داعمة وإيضاحات متعدِّدة الاستعمالات تخدم بوصفها وسائل صغيرة لغايات كبيرة. وسأضيف إلى هذا أنه، فـي مناسبة واحدة على الأقل، أدلى كُتَّاب، ورجال أعمال، وصحفـيُّون، وساسة متقاعدون، وسفراء سابقين، بدلائهم فـي الأمور بصورة عامةَّ فـي نقاشات مؤتمر عقد فـي مدينة أُكسفُرد البريطانيَّة خلال الفترة من السابع إلى التاسع من يونيو 1988 برعاية المعهد الملكي للدراسات بين الدينيَّة، وقد حررتها سوزانة طربوش Susannah Tarbush (10).

لكن، وفـي هذا المشهد المجدب، توجد هناك أطروحة دكتوراة تتعامل مع صورة العربي فـي السِّينما الأمريكيَّة خلال فترة السينما الصَّامتة، وهي أطروحة عبدالمجيد حاجي Abdelmajid Hajji (11).

-------------------------------------

(1): عَزَّة علي عِزَّت، «صورة العربي فـي الغرب» (القاهرة: مصر العربيَّة للنَّشر والتوَّزيع، 1997).

(2): محمد رُضا، «هوليود والعرب» (المنامة: مطبوعات مهرجان البحرين السينمائي الأول، 2000).

(3): Laurence Michalak, Cruel and Unusual: Negative Images of Arabs in American Popular Culture (Washington, D. C.: The American-Arab Anti-Discrimination Committee, n. d.).

(4): Suha Sabbagh, Sex, Lies and Stereotypes: The Image of Arabs in American Popular Fiction (Washington, D. C.: The American-Arab Anti-Discrimination Committee Research Institute, 1990).

(5): Edmund Ghareeb, ed., The Portrayal of Arabs in the American Media (Washington, D. C.: The American-Arab Affairs Council, 1983).

(6): Issam Suleiman Mousa, The Arab Image in the US Press (New York: Peter Lang, 1984).

(7): Michael W. Suleiman, The Arabs in the Minds of America (Brattleboro: Amana Books, 1988).

(8): ناديا سالم، «صورة العرب والإسرائيليين فـي الولايات المتَّحدة الأمريكيَّة» (القاهرة: دار المأمون للطِّباعة، 1978). تستمد هذه الدراسة أهميتها من حيث إنها تشكل بحثًا كميًّا يغطي تمثيلات (representations) العرب والـ«الإسرائيليين» فـي بعض من أشهر الصحف والمجلات الأمريكيَّة مثل New York Times، وNational Review، وNewsweek، وNew Republic، وذلك خلال الفترة من العام 1967 إلى العام1974، وهي مرحلة تستمد أهمية بحثها من كونها تغطي معظم المواجهات الحربيَّة الكبرى فـي الصِّراع العربي--«الإسرائيلي».

(9): L. Carl Brown “Movies and the Middle East,” Comparative Civilizations Review, double issue (no. 13, Fall 1985 & no. 14, Spring, 1986).

(10): Susannah Tarbush, The Arab Image in the West (Amman: Royal Institute for Inter-Faith Studies, 1998).

(11): Abdelmajid Hajji, “The Arab in American Silent Cinema: A Study of a Film Genre.” Diss. University of Kansas, 1993.

عبدالله حبيب كاتب وشاعر عماني

مقالات مشابهة

  • مقدمة لدراسة صورة الشيخ العربي في السينما الأمريكية «14»
  • مشهد غير مسبوق.. ناسا تكشف لقطات مذهلة للأرض لحظة كسوف الشمس (فيديو)
  • «فولكس فاجن» تقاضي السلطات الهندية لإلغاء ضريبة استيراد بقيمة 1.4 مليار دولار
  • أبرزها تحسين جودة النظام البحثي والتكنولوجي.. «الشيوخ» يناقش ملفات مهمة في جلسة اليوم
  • موكب الشمس والصمود
  • سماء الحدود الشمالية تشهد اقترانًا ثلاثيًا بين القمر وكوكبي الزهرة وزحل
  • ظهور ثقب ضخم في غلاف الشمس.. هل يؤثر على الأرض؟
  • مشهد فلكي مميز.. هلال شعبان يظهر قرب كوكبي زحل والزهرة
  • هلال شعبان يزين السماء اليوم ويشاهد بالعين المجردة بسهولة
  • هلال شعبان يظهر بالقرب من كوكبي زحل والزهرة اليوم