استمرار دورة صناعة الاكسسوارات وفن الريزن المنفذة من مكتب وزارة التعليم الفني والتدريب المهني بغيل باوزير
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
(عدن الغد) خاص :
تستمر الدورة التدريبية صناعة الاكسسورات وفن الريزن بمديرية غيل باوزير بتمويل من مؤسسة صلة للتنمية وتنفيذ مكتب وزارة التعليم الفني والتدريب المهني ببرنامج "مهنتي بين يدي" و اطلع الأستاذ محمد بن قروان مختص برنامج مهنتي بين يدي يوم الاربعاء الماضي الموافق ال27 من سبتمبر على سير الدورة المهنية .
و استمع الاستاذ محمد لمقترحات وملاحظات المتدربات في البرنامج التدريبي والتي تسهم في تطوير البرنامج والرقي بالمخرجات وتحقق اثرا مستداما .
كما حث المتدربات على استغلال هذه الفرصه بما يعود بالنفع عليهن وعلى المجتمع بشكل عام .
بدوره تحدث الاستاذ عمر القثمي مختص التمويل في صندوق مهنتي مقدما شرحا وافيا عن آلية الحصول على التمويل وطرق السداد ، مجيباً على استفسارات المتدربات لتتكون لديهن رؤية واضحة عن كيفية التمويل للبدء في فتح مشاريعهن الخاصه .
على الصعيد ذاته زار طالبات مركز آفاق لذوي الاحتياجات الخاصة بغيل باوزير التابعين للقسم المهني بالمركز بما يضمه من اعمال يدويه وخياطه وصناعه اكسسوارات .
كما قمن المتدربات بمساعده طالبات مركز افااق ونقل المعرفه لهن كونهن يتقن هذه المهنة .
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
جامعة أسيوط يعلن استحداث برنامج التعليم الصناعي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن رئيس جامعة أسيوط، عن استحداث برنامج التعليم الصناعي والتكنولوجيا التطبيقية بكلية التربية، وذلك بعد صدور القرار الوزاري باعتماده رسميًا، على أن تبدأ الدراسة به اعتبارًا من العام الدراسي المقبل، وذلك تحت إشراف الدكتور أحمد عبد المولى نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور حسن حويل عميد كلية التربية.
وأكد رئيس الجامعة، أن إطلاق هذا البرنامج يأتي في إطار استراتيجية الجامعة لتطوير التعليم الفني والتطبيقي، من خلال تقديم برامج أكاديمية حديثة تواكب متطلبات سوق العمل وتسهم في تحقيق التنمية المستدامة، وتدعم الاقتصاد الوطني وتواكب التطورات الصناعية والتكنولوجية، مشيرًا إلى أن الجامعة تعمل على دمج التكنولوجيا الحديثة والتدريب العملي المتخصص في المناهج الدراسية، مما يساعد على تأهيل الخريجين للتفاعل مع التطورات التكنولوجية والصناعية.
ويشمل البرنامج تخصصات متنوعة، تتضمن: تكنولوجيا الميكانيكا، وتكنولوجيا الكهرباء والاتصالات التطبيقية،
وتكنولوجيا العمارة التطبيقية، مؤكدًا أن هذه التخصصات تم تصميمها لترسيخ دور الجامعة في دعم الاقتصاد الوطني ومواكبة التطورات العالمية.
وأوضح الدكتور أحمد عبدالمولى، أن البرنامج يسعى إلى دمج التكنولوجيا الحديثة والتدريب العملي المتخصص، بما يعزز قدرات الخريجين على تلبية متطلبات سوق العمل والتنمية المستدامة، وتلبية احتياجات القطاعات الصناعية الحديثة، والمساهمة في تخريج طلاب مؤهلين قادرين على الابتكار واستخدام التكنولوجيا المتقدمة.
من جانبه، أوضح الدكتور حسن حويل، عميد كلية التربية، أن البرنامج يهدف إلى تزويد الطلاب بالمعارف والمهارات العملية في مجالات التعليم الصناعي والتكنولوجيا التطبيقية، مما يفتح لهم آفاقًا واسعة في القطاعات الصناعية الحديثة، كما يركز على التطبيقات التكنولوجية المتقدمة وتنمية مهارات الطلاب في التخصصات التطبيقية التي تلعب دورًا محوريًا في دفع عجلة التقدم الاقتصادي.