قال الدكتور عبد المنعم السعيد، مدير مركز القاهرة للدراسات الاقتصادية، إن مؤتمر حكاية وطن يوضح  المشاريع التي تم إنجازها على أرض الواقع وليس وضع حجر أساس.

تعرفي علي طرق إزالة الحناء من الأظافر انطلاق أعمال الحملة القومية لتحصين الأغنام والماعز ضد مرض الطاعون بالدقهلية


وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج “صالة التحرير”، المذاع على قناة صدى البلد، أن الموانئ المصرية يمكنها تخزين 26 مليون حاوية، وبالتالي هذا يجعل مصر مهيأة أن تكون مركز للتخزين العالمي.

مشيرا إلي أن  الاستثمار يبحث عن البنية الأساسية الحقيقية.

التنافسية العالمية تستند إلى البنية التحتية

وأوضح الدكتور عبد المنعم السعيد أن التنافسية العالمية تستند إلى البنية التحتية، ولن يذهب مستثمر إلى دولة دون موانئ وطرق ومرافق. 
وأردف، مدير مركز القاهرة للدراسات الاقتصادية، أن الطرق المصرية كانت تستوعب 8 ملايين سيارة في 2014، وحاليا بعد التوسع في شبكة الطرق باتت تستوعب 11.5 مليون سيارة.

كل دولة تسعى لتحسين جودة حياة مواطنيها

 


واستكمل حديثه موضحا أن كل دولة تسعى لتحسين جودة حياة مواطنيها، إضافة إلى كونها جاذبة للاستثمار وهذا يتطلب مشروعات بنية تحتية وتوفير الطاقة والمرافق.

وأشار إلى أن الإنفاق على تطوير العشوائيات في مصر خلال الفترة التي تراوحت من 2014 وحتى 2022 بلغت 33 مليار جنيه.


 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مؤتمر حكاية وطن قناة صدى البلد

إقرأ أيضاً:

مركز حمد لإصابات الحوادث في قطر يحصل على اعتماد منظمة الصحة العالمية

حصل مركز حمد لإصابات الحوادث التابع لمؤسسة حمد الطبية في قطر على اعتماد منظمة الصحة العالمية كمركز متعاون للصدمات، ليصبح بذلك ثالث مركز من مؤسسة حمد الطبية يحصل على هذا التصنيف المرموق كمركز متعاون مع منظمة الصحة العالمية، وذلك بعد كل من: مركز مكافحة التدخين (المعتمد كمركز متعاون مع منظمة الصحة العالمية في علاج الإدمان على التبغ) ، وإدارة طب الشيخوخة والرعاية المطوّلة (المعتمدة كمركز متعاون في مجال دعم الشيخوخة الصحية ورعاية مرضى الخرف).

وقالت مؤسسة حمد الطبية -في بيان وصل الجزيرة نت اليوم- إن مركز حمد لإصابات الحوادث تاسس في عام 2007 بمستشفى حمد العام كمركز إصابات من المستوى الأول، وفق تصنيف لجنة إصابات الحوادث التابعة للكلية الأمريكية للجراحين، وتطور المركز منذ ذلك الحين ليصبح جهة رائدة والعنصر الأساسي للنظام الوطني لإصابات الحوادث بدولة قطر. وفي عام 2014، حصل نظام إصابات الحوادث بمؤسسة حمد الطبية على اعتماد التميُّز في علاج إصابات الحوادث من الهيئة الكندية للاعتماد الدولي، وهي الجهة الدولية المعتمِدة لأنظمة إصابات الحوادث.

وتعليقاً على هذا الإنجاز، قال محمد بن خليفة السويدي، المدير العام لمؤسسة حمد الطبية: "إن اعتماد مركز حمد لإصابات الحوادث رسمياً كمركز متعاون مع منظمة الصحة العالمية للصدمات يُعد بمثابة شهادة على تميُّز مؤسسة حمد الطبية في مجال رعاية مصابي الحوادث. يعكس هذا الاعتراف المرموق التزامنا بتعزيز البحث العلمي والتعليم والتميُّز الإكلينيكي في علاج الصدمات في دولة قطر وعلى مستوى المنطقة والعالم. ومن خلال هذا التعاون، سنواصل تعزيز الابتكار، وتحسين نتائج المرضى، والمساهمة في تطوير الرعاية المقدمة لمصابي الحوادث على المستوى العالمي."

إعلان

وسيُركّز مركز مؤسسة حمد الطبية المتعاون مع منظمة الصحة العالمية للصدمات على  دعم منظمة الصحة العالمية في تقييم وتعزيز وتحسين مسارات رعاية وتحويل إصابات الحوادث، والمساهمة مع منظمة الصحة العالمية في تطوير ونشر أدوات التدريب والمعايير التعليمية الخاصة بعلاج الصدمات، ودعم جهود منظمة الصحة العالمية لإنشاء منبر عالمي يجمع بين الممارسين في مجال رعاية مصابي الحوادث.

من جانبه أكد الدكتور حسن آل ثاني، رئيس خدمات جراحة الأوعية الدموية وإصابات الحوادث بمؤسسة حمد الطبية، على أهمية هذا الاعتماد، قائلاً: "يمثل الحصول على اعتماد منظمة الصحة العالمية كمركز متعاون للصدمات إنجازاً بارزاً يعكس تطور خدمات رعاية الإصابات في المنطقة. سيتيح لنا هذا الاعتماد تعزيز منظومة علاج الصدمات ودورنا الريادي في هذا المجال بمنطقة شرق المتوسط من خلال توفير بيئة تعليمية تُمكّن كوادر الرعاية الصحية من اكتساب المهارات القيادية والإدارية الضرورية لبناء وإدارة أنظمة إصابات الحوادث. وبالإضافة إلى ذلك، سيعمل المركز كمحور للتعاون بين المؤسسات على المستويين الإقليمي والدولي في مجالات حيوية، مثل اعتماد أنظمة إصابات الحوادث، وتحسين الجودة، وسلامة المرضى، ومراقبة الصدمات، والأبحاث السريرية التي تجرى بالتعاون بين عدة مؤسسات، وتدريب الكوادر الطبية المتخصصة في رعاية الصدمات".

جدير بالذكر أن المراكز المعتمدة كمراكز متعاونة مع منظمة الصحة العالمية هي مؤسسات يتم تعيينها من قِبل المدير العام للمنظمة لدعم برامجها المختلفة. ويوجد حالياً أكثر من 800 مركز متعاون مع المنظمة في 80 دولة، تعمل في مجالات متنوعة تشمل التمريض، الصحة المهنية، الأمراض الانتقالية، التغذية، الصحة النفسية، الأمراض المزمنة، والتقنيات الصحية.

مقالات مشابهة

  • «العالمية للألمنيوم» تناقش فرص عمل النساء
  • مركز حمد لإصابات الحوادث في قطر يحصل على اعتماد منظمة الصحة العالمية
  • البحيرة.. المدرسة الذكية المستدامة بروتوكول لتحسين جودة التعليم | صور
  • مجلس مدينة حماة ينفذ أعمالاً عدة لتحسين البنية التحتية والخدمات العامة
  • 7 دول فقط تلبي معايير جودة الهواء لمنظمة الصحة العالمية
  • "التنمية الأسرية": 6 برامج رمضانية لتحسين جودة حياة كبار المواطنين
  • وزير الصحة يوجه بتذليل العقبات لتحسين بيئة العمل في مركز ابن البيطار
  • مركز الاختبارات والأبحاث الصناعية: جهوزية عالية لضمان جودة ‏المنتج الوطني
  • دولة عربية تطلق مشروع حاويات ضخم على البحر الأحمر بقيمة 800 مليون دولار
  • خبير اقتصادي: الهند تسعى لنهج مرن بمفاوضاتها مع واشنطن «فيديو»