تلاميذ يبدأن عامهم الدراسي بالرقص على أغنية مخصماك.. وتعليقات متباينة (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
أثار مقطع فيديو لتلاميذ يرقصون في أول يوم دراسة على أنغام أغنية "مخصماك"، ردود أفعال متباينة بين نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انتقد بعضهم بداية العام الدراسي بأغنية شعبية، بينما دافع آخرون عن حق الأطفال في الاستمتاع بيومهم الأول في المدرسة.
وفي الفيديو، يظهر مجموعة من التلاميذ في الصف الأول الابتدائي وهم يرددون كلمات الأغنية ويرقصن على إيقاعها، وسط توجيهات من معلمتهم.
وعلق أحد المتابعين على الفيديو قائلا: "هو فين علم مصر وتحيا جمهورية مصر العربية والسلام الوطني؟".
وقالت أخرى: "الحمد لله أنها مكنتش على أيامنا".
بينما قالت أخرى: "خلي العيال تتبسط بدل الاكتئاب".
وكانت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني قد أعلنت أن العام الدراسي الجديد 2023-2024 بدأ يوم السبت 30 سبتمبر 2023، ويستمر حتى السبت 8 يونيو 2024، لجميع المراحل التعليمية المختلفة للمدارس الحكومية، والرسمية، والرسمية للغات، والخاصة والخاصة لغات، على أن تبدأ إجازة نصف العام الدراسي يوم 27 يناير 2024.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مخصماك أول يوم دراسة أنغام أغنية بداية العام الدراسي أغنية مخصماك
إقرأ أيضاً:
تراجع حاد في طلبات اللجوء إلى ألمانيا خلال 2024
أعلنت الحكومة الألمانية، اليوم الثلاثاء، انخفاضاً حاداً في طلبات اللجوء، العام الماضي.
وعزت الحكومة ذلك إلى تشديد سياستها المتعلقة بالهجرة، وهي قضية ما زالت في قلب مناقشات تشكيل الحكومة الجديدة، بقيادة فريدريش ميرتس.
وأشارت وزيرة الداخلية في ألمانيا، نانسي فيزر، وهي عضو في الحزب الاشتراكي الديموقراطي، الذي يتزعمه المستشار المنتهية ولايته، أولاف شولتس، إلى "تقدم كبير" أُحرز في مكافحة الهجرة غير الشرعية.
وخلال عام 2024، انخفض عدد طلبات اللجوء إلى 229751، مقابل 329120 في 2023.
واستمر هذا الاتجاه منذ مطلع العام الحالي، مع انخفاض بلغت نسبته 43%، خلال الشهرين الأولين، مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي.
لكن عدد طلبات اللجوء الجديدة في العام الماضي كان أعلى من الأرقام المسجلة في السنوات الست التي سبقت عام 2023.
وكثّفت الحكومة، الإجراءات العام الماضي، لتعزيز مكافحة الهجرة غير الشرعية، خصوصاً بسبب الضغوط التي فرضها تقدّم اليمين المتطرف في الانتخابات.
ومنذ سبتمبر 2024، عممت ألمانيا، الدولة الأكثر استقبالاً للمهاجرين في الاتحاد الأوروبي، على حدودها الضوابط التي تطبقها منذ 2023 مع بولندا وتشيكيا وسويسرا المجاورة، ومنذ سنوات مع النمسا.
ومنذ بدء تطبيق هذه الضوابط، قُبض على حوالي ألفَي مهرب، وفق ما أظهرت الأرقام التي قدمتها وزيرة الداخلية.
كما أشارت فيزر إلى زيادة بنسبة 55%، في عدد عمليات الترحيل على الحدود، خلال العامين الماضيين.
وهيمن موضوع الهجرة على الحملة الانتخابية للانتخابات التشريعية، في 23 فبراير الماضي، بعد سلسلة من الهجمات والاعتداءات التي ارتكبها أجانب في ألمانيا.