تفقد المهندس علي سعد رئيس جهاز مدينة الشروق، في جولة مفاجئة، المعدات المخصصة لمواجهة الأمطار لمراجعة حالتها الفنية، وذلك في ضوء توقعات «الأرصاد»؛ لتعرض بعض المدن لسقوط الأمطار خلال الفترة المقبلة.

اصطفاف جميع المعدات

طالب رئيس الجهاز باصطفاف جميع المعدات والأدوات الخاصة بالجهاز وشركات التشغيل والصيانة، والتنمية والتجربة الحية لكل مُعدة مشيدًا بجاهزيتها.

فريق الطوارئ

كما وجّه فريق الطوارئ برفع حالة الاستعداد ومراجعة خطة الصيانة بالأحياء ومناطق المدينة والتي تشمل على تطهير غرف صرف الأمطار ورفع كفاءة منظومة الصرف الصحي في ظل زيادة المياه المتوقع استقبالها بالشبكة والتأكد من جاهزية الروافع، مؤكدا استمرار خطة العمل خلال الفترة المقبلة بهدف التعامل الأمثل في أوقات الطوارئ.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: جهاز مدينة الشروق خطة العمل رئيس الجهاز رئيس جهاز رفع كفاءة سقوط الأمطار أحياء أدوات أرصاد

إقرأ أيضاً:

نقيب الفلاحين يبشر المزارعين: إنفراجة قريبًا في أزمة الأسمدة

أكد حسين أبو صدام، نقيب الفلاحين، أن توقف إنتاج المصانع أثر بشكل كبير على الأسمدة، موضحًا أنه يبشر المزارعين بأن أزمة الأسمدة ستشهد إنفراجة وسيكون هناك انخفاض كبير في الأسعار خلال الفترة المقبلة، مشددًا على أنه يتوقع حدوث إنفراجة قريبة في صناعة الأسمدة.

أزمة الأسمدة ستشهد إنفراجة 

وأوضح "أبو صدام"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، الذي يُذاع يوميًا عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن الدولة تعمل على زيادة الإنتاج فيها والدولة لن تقف مكتوفة الأيدي أمام أزمة الأسمدة وسيكون هناك العديد من الحلول خلال الفترة المقبلة، وشهدت الأيام القليلة الماضية ارتفاع في سعر الأسمدة بسبب قلة المعروض في الأسواق.

 

وأضاف أنه تم التواصل مع وزارة الزراعة والتي وعدت وأوفت بوعودها بتوريد الأسمدة للجمعيات ومن ثم صرفها للمزارعين، مصانع سيدي كرير عادت للعمل مرة أخرى، وهناك حالة من التفاءل بشأن أوضاع الأسمدة وأسعارها خلال الفترة القليلة المقبلة.

 تمثل الأسمدة الزراعية واحدة من أهم العناصر الغذائية اللازمة لزيادة الإنتاج الزراعى وتحسين جودته، لكن نقص الأسمدة يؤدى إلى تدهور الإنتاج لمختلف المحاصيل الزراعية، سواء كانت محاصيل حبوب، أو خضراوات وفواكه.

 وخلال الفترة السابقة تعالت أصوات المزارعين وممثليهم فى الكيانات التعاونية الزراعية للمطالبة بتوفير الأسمدة للمحاصيل فى مواعيدها المحددة، خاصة عقب ارتفاع أسعار الأسمدة إلى الضعف، الأسبوع الماضى أعلنت شركتا "أبو قير للأسمدة" و"سيدي كرير للبتروكيماويات"، عن توقف مصانعهما عن الإنتاج نتيجة انقطاع إمدادات الغاز الطبيعي، فيما أعلنت "موبكو" أول أمس عن انقطاع الغاز الطبيعي عن مصانعها، مما يؤثر سلبيًا على المزارعين الذين تعرضوا للنصب من التجار، وفوجئ بالتجار يقومون بإخفاء الأسمدة وبيعها بأضعاف سعرها للفلاح مستغلة حاجة المزارع للأسمدة من أجل عدم تبوير المحاصيل الزراعية التى قام بزراعتها فى أرضه.

مقالات مشابهة

  • عمرو درويش: نتمنى من الحكومة المقبلة إيجاد تعليم قادر على مواجهة سوق العمل
  • توقعات سعر الذهب عالميا خلال الفترة المقبلة.. هل يتأثر بخفض الفائدة؟
  • رئيس حزب الغد: الفترة المقبلة تحتاج لمزيد من الوعي لاستكمال جهود الدولة
  • توقعات الموجات الحارة خلال الفترة المقبلة
  • ميركاتو 2024.. الأهلي يتعاقد مع حبيبة زعتر لتدعيم فريق الطائرة
  • جهاز الشروق يستجيب لمطالب سكان «دار مصر» ويؤكد تقديم أفضل الخدمات
  • بمناسبة 30 يونيو.. رئيس «الرعاية الصحية» بالسويس يتفقد المجمع الطبي ويرفع حالة الطوارئ
  • نقيب الفلاحين يبشر المزارعين: إنفراجة قريبًا في أزمة الأسمدة
  • رئيس جهاز مدينة الشروق: حملة تستهدف النباشين ولجنة لمتابعة إزالة المباني
  • رفع حالة الاستعداد القصوى خلال الاحتفالات بذكرى ثورة 30 يونيو بمطروح