انتهاء حظر صيد أسماك الكنعد منتصف أكتوبر الجاري
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
مسقط- الرؤية
ينتهي منتصف شهر أكتوبر الجاري حظر صيد أسماك الكنعد في مواسم الإخصاب والتكاثر الطبيعي بسواحل سلطنة عُمان، للعام الحالي 2023م،
وبدأ تطبيق حظر صيد أسماك الكنعد في 15 أغسطس الماضي، بهدف المحافظة على مخازين أسماك الكنعد وتنظيم عملية الصيد وتجنب استنزاف مصائد أسماك الكنعد، إضافة إلى التقليل من ضغط جهد الصيد عليها بما يحقق التوازن بين كميات تلك المخازين وكميات المصيد.
وأصدرت وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه قرارا وزاريا رقم (230 /2014م) بإصدار لائحة تنظيم صيد أسماك الكنعد، وتنص اللائحة على عدد من المواد مثل: حظر صيد أسماك الكنعد في مواسم الإخصاب وتكاثرها الطبيعي والتي تبدأ من يوم 15 من شهر أغسطس وحتى يوم 15 من شهر أكتوبر من كل عام، ويحظر حيازة أسماك الكنعد وتداولها خلال فترة حظر الصيد ويشمل الحظر التعامل بالبيع والشراء والنقل والتخزين والتصدير.
يشار إلى أن أسماك الكنعد من أسماك السطح الكبيرة التي تنتمي إلى العائلة (سكمبريدي) من أشباه التونة التي تهاجر وتتكاثر على امتداد مياه سلطنة عمان، وتحظى بطلب كبير في الأسواق المحلية والعالمية، وهي من أسماك المائدة العمانية ويقبل عليها المستهلكون بكثرة لأهميتها الغذائية والصحية.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: حظر صید أسماک الکنعد
إقرأ أيضاً:
3 قوافل مساعدات إماراتية تصل غزة الأسبوع الجاري
عبرت 3 قوافل محملة بمساعدات إنسانية إماراتية متنوعة، خلال الأسبوع الجاري إلى قطاع غزة عبر معبر رفح المصرية، وذلك في إطار جهود الامارات لدعم وإغاثة الفلسطينيين خلال الظروف الراهنة وضمن عملية الفارس الشهم 3 الإنسانية.
وتتألف القوافل من 30 شاحنة تحمل على متنها أكثر من 495.1 طن من المساعدات الإنسانية تتضمن المواد الغذائية وكسوة الشتاء والاحتياجات الضرورية الأخرى.ويصل بذلك، عدد قوافل المساعدات التي دخلت إلى القطاع، ضمن عملية الفارس الشهم 3، إلى 144 قافلة تألفت من 1273 شاحنة.
وبلغ إجمالي المساعدات الإماراتية المقدمة للشعب الفلسطيني ضمن عملية الفارس الشهم 3 الإنسانية إلى اليوم، أكثر من 28002.5 طن، أسهمت إلى حد كبير في التخفيف من شدة الأوضاع التي يعانيها سكان القطاع وفي رفع المعاناة عن الفئات الأكثر ضعفاً وتوفير الاحتياجات الأساسية لهم.
وتواصل الإمارات، تقديم الدعم الإنساني للشعب الفلسطيني في غزة، والتخفيف من حدة الأوضاع التي يعانيها سكان القطاع، ورفع المعاناة عن الفئات الأكثر ضعفاً، وتوفير الاحتياجات الأساسية لهم.