الحشّاني يستقبل المشاركين في منتدى العقد العربي للأشخاص ذوي الإعاقة (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
استقبل رئيس الحكومة، أحمد الحشّاني، اليوم الأحد، بقصر الحكومة بالقصبة، وزراء الشؤون الاجتماعية، وممثلين عن عدد من المنظمات الأممية والعربية والإقليمية، وخبراء في مجال الاعاقة، وكبار المسؤولين ورؤساء الوفود المشاركين في المنتدى رفيع المستوى حول العقد العربي الثاني للأشخاص ذوي الإعاقة 2023-2032، الذي تحتضنه تونس اليوم وغدا تحت إشراف رئيس الجمهرية قيس سعيّد.
ويعتبر العقد العربي الثاني للأشخاص ذوي الإعاقة 2023 - 2032 تتويجا لجهود الدول العربية تحت إشراف جامعة الدول العربية (مبادرة الأمين العام) في دعم السياسات والبرامج والآليات التي تؤمّنها هذه الدول لفائدة هذه الفئة من المجتمع وسيمثّل إطارا مرجعيّا للدول العربية لحماية ورعاية وتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة وإدماجهم في الحياة الاقتصادية والاجتماعية ضمانا لمبدأ تكافؤ الفرص.
وللاشارة فإنّ العقد العربي الثاني يتضمن سبعة عشر (17) محورا تتعلق أساسا بالتشريعات والسياسات والخدمات الاجتماعية والصحية والتربوية وضمان العيش باستقلالية إضافة إلى المشاركة في الحياة السياسية والأنشطة الثقافية والرياضية.
المصدر: موزاييك أف.أم
كلمات دلالية: ذوی الإعاقة
إقرأ أيضاً:
أمين عام جامعة الدول العربية يُدين الغارات الإسرائيلية على غزة
أدان الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط بأشد العبارات الغارات الوحشية التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة التي أسقطت مئات الشهداء والجرحى، أغلبهم من النساء والأطفال، عادًا أن استئناف المقتلة في غزة هو عمل مجرد من الإنسانية وتحدٍ للإرادة الدولية التي ساندت وقف إطلاق النار.
وأكد أبو الغيط في تصريح له أن قادة الاحتلال الإسرائيلي يخوضون معركة داخلية على حساب دماء الأطفال والنساء في غزة، وأنهم يغامرون بحياة الرهائن الإسرائيليين في القطاع، ويضربون بعرض الحائط اتفاق وقف إطلاق النار الذي كان يُفترض أن يدخل مرحلته الثانية هذه الأيام.
اقرأ أيضاًالعالمحلف “الناتو” يثمن جهود ترامب لتسوية الأزمة الأوكرانية
وشدد على ضرورة أن يتحدث المجتمع الدولي بصوتٍ عالٍ لوقف هذه المذبحة التي تطال شعبًا جرى حصاره ومُنعت عنه المساعدات الطبية والإنسانية في حملة غير مسبوقة من التجويع والقتل الممنهج والتطهير العرقي.
وطالب أبو الغيط المجتمع الدولي الضغط على إسرائيل لوقف العمليات العسكرية فورًا والعودة إلى مفاوضات وقف إطلاق النار؛ من أجل إنجاز اتفاق شامل يقضي بتبادل الأسرى، ووقف الحرب بشكل نهائي.