"أريد" تستعرض الفرص الوظيفية المتاحة للطلبة القطريين
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
استضافت أريد الفعالية الافتتاحية لبرنامج التواصل مع القادة، والتي تهدف إلى تعزيز علاقات الشركة مع الجامعات القطرية، واستقطاب الكفاءات والمواهب بمجال التكنولوجيا.
وجمعت الفعالية، التي أقيمت، في الدوحة، مسؤولي أريد بالطلبة القطريين، وجاءت لإتاحة الفرصة أمامهم للتعرف على طبيعة العمل بالشركة، والمزايا والفرص الوظيفية المتاحة.
وتضمنت عروضا تقديمية حول مختلف قطاعات أعمال الشركة، وكلمات لمتحدثين رئيسيين من الإدارة العليا، بالإضافة إلى حلقة نقاشية شارك فيها خريجو الجامعات الذي يعملون حاليا مع أريد، وغيرها من الأنشطة، التي اختتمت بزيارة ميدانية لمبنى وادي السيل.
وقالت السيدة مريم حسن الهاجري رئيس الموارد البشرية في /أريد/: يسعدنا إقامة الفعالية الأولى ضمن برنامج التواصل مع القادة، والتي تبرهن على مدى التزامنا بالتقطير، وتبرز جهودنا المتواصلة لدفع عجلة التقدم نحو تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030.
وتوجهت بالشكر لجامعتي قطر، والدوحة للعلوم والتكنولوجيا على ثقتهما ودعمهما لـ/أريد/، مثمنة جهود جميع المشاركين الذين ساهموا في نجاح الفعالية، معربة عن التطلع لإقامة المزيد منها.
ورحبت السيدة مريم حسن الهاجري في ختام حديثها بالجيل القادم من القادة القطريين في عائلة أريد.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: أريد
إقرأ أيضاً:
نورلاند: الفرص التجارية مع ليبيا أولوية للإدارة الأمريكية
ليبيا – نورلاند يشكر غرفة التجارة الأمريكية ويؤكد: تعزيز العلاقات الاقتصادية مع ليبيا أولوية لواشنطن
???? لقاء اقتصادي رفيع يجمع رجال أعمال ليبيين وأمريكيين في واشنطن ????????????????
عبّر المبعوث الأمريكي الخاص والسفير لدى ليبيا ريتشارد نورلاند عن شكره لغرفة التجارة الأمريكية في ليبيا، على جهودها في جمع كبار ممثلي الأعمال الليبيين والأمريكيين خلال لقاء عقد في العاصمة الأمريكية واشنطن.
وأكد نورلاند في تغريدة نشرتها السفارة الأمريكية عبر حسابها على موقع “إكس”، أن الفرص التجارية ذات المنفعة المتبادلة بين الولايات المتحدة وليبيا تشكل أولويةً للإدارة الأمريكية، واصفًا هذه الشراكة بأنها أساسية لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.
???? اقتصاد ليبيا في بؤرة الاهتمام الأمريكي ????
وشدد نورلاند على أهمية تفعيل التعاون التجاري والاستثماري بين الشركات الليبية والأمريكية، معتبرًا أن هذه الخطوات تدعم الاستقرار وتفتح آفاقًا اقتصادية جديدة تخدم مصالح الطرفين.