استضافت أريد الفعالية الافتتاحية لبرنامج التواصل مع القادة، والتي تهدف إلى تعزيز علاقات الشركة مع الجامعات القطرية، واستقطاب الكفاءات والمواهب بمجال التكنولوجيا.
وجمعت الفعالية، التي أقيمت، في الدوحة، مسؤولي أريد بالطلبة القطريين، وجاءت لإتاحة الفرصة أمامهم للتعرف على طبيعة العمل بالشركة، والمزايا والفرص الوظيفية المتاحة.


وتضمنت عروضا تقديمية حول مختلف قطاعات أعمال الشركة، وكلمات لمتحدثين رئيسيين من الإدارة العليا، بالإضافة إلى حلقة نقاشية شارك فيها خريجو الجامعات الذي يعملون حاليا مع أريد، وغيرها من الأنشطة، التي اختتمت بزيارة ميدانية لمبنى وادي السيل.
وقالت السيدة مريم حسن الهاجري رئيس الموارد البشرية في /أريد/: يسعدنا إقامة الفعالية الأولى ضمن برنامج التواصل مع القادة، والتي تبرهن على مدى التزامنا بالتقطير، وتبرز جهودنا المتواصلة لدفع عجلة التقدم نحو تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030.
وتوجهت بالشكر لجامعتي قطر، والدوحة للعلوم والتكنولوجيا على ثقتهما ودعمهما لـ/أريد/، مثمنة جهود جميع المشاركين الذين ساهموا في نجاح الفعالية، معربة عن التطلع لإقامة المزيد منها.
ورحبت السيدة مريم حسن الهاجري في ختام حديثها بالجيل القادم من القادة القطريين في عائلة أريد.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: أريد

إقرأ أيضاً:

نادال بعد نهاية مسيرته الرياضية: أريد أن يتم تذكري بأنني كنت شخصا جيدا من قرية صغيرة في مايوركا

انتهت مسيرة الماتادور الإسباني رافاييل نادال، في عالم الكرة الصفراء، بعد 20 سنة من العطاء، نال من خلالها العديد من الألقاب، وذلك بعد هزيمة بعد إسبانيا من منافسات « كأس ديفيز » في دور الربع نهائي بعد الخسارة أمام هولندا.

وفي هذا الصدد، قال نادال في آخر تصريحاته، « الألقاب، والأرقام موجودة لذلك على الأرجح يعرفها الناس، لكن أود أن يتم تذكري أكثر بأنني كنت شخصا جيدا، جاء من قرية صغيرة في مايوركا ».

وأضاف نادال، « لقد كنت محظوظًا جدًا لأنني شعرت بالكثير من المودة منكم. العالم كله، وخاصة من إسبانيا. لقد مرت 20 عامًا من الحياة المهنية التي دعمتموني خلالها دائمًا، في الأوقات الجيدة وفي الأوقات السيئة ».

وتابع المتحدث نفسه، « أريد أن أشكر الفريق الإسباني بأكمله الموجود هنا. لم تسر الأمور بالطريقة التي كنا نتمناها جميعًا، لكنني قدمت ما لدي وأريد أن أشكركم من أعماق قلبي لمنحي الفرصة لقضاء هذه الأيام الأخيرة كمحترف ضمن الفريق ».

واختتم الماتادور الإسباني تصريحاته بالقول، « لقد عشت معكم معظم اللحظات الأكثر إثارة في مسيرتي، واستفدنا منها إلى أقصى حد والآن الأمر متروك لكم (زملاؤه) للاستمرار »

وبدأ نادال مسيرته الاحترافية في سن 14، وظهر لأول مرة في ويمبلدون عام 2003 عندما كان عمره 17 عامًا.

وفي سن 18، أصبح نادال جزءًا من الفريق الإسباني الذي فاز بكأس ديفيز، حيث لعب وفاز بمباراة فردية واحدة في النهائي.

أما في عام 2005، ففاز نادال بأول لقب كبير له في بطولة فرنسا المفتوحة بعد يومين من بلوغه 19 عامًا، وفاز بآخر لقب كبير له، وهو الرابع عشر في رولان غاروس، بعد 17 عامًا.

ومنذ أن خطت قدماه أراضي الملاعب الترابية، لم يتوانَ عن حصد الألقاب، حتى حقق نادال 92 لقبًا، وكان بطلًا أولمبيًا مرتين.

كلمات دلالية رفائيل نادال كرة المضرب

مقالات مشابهة

  • "إلزامية التأمين على السكوتر الكهربائي.. تكاليف التأمين والخيارات المتاحة "
  • جوارديولا بعد التجديد: لا أريد أن أخذل «السيتي»
  • «موارد الشارقة» تناقش الثقافة المؤسسية الوظيفية
  • ابن عياف يوجه باعتماد جامعة الأمير سلطان شهر رمضان إجازة للطلبة
  • بداع الطرفة.. انتقادات لتسريب بيانات التعداد على السوشيال ميديا: خرق للأمانة الوظيفية
  • بداع الطرفة.. انتقادات لتسريب بيانات التعداد على السوشيال ميديا: خرق للأمانة الوظيفية - عاجل
  • ‏حزب الله يعلن شن هجوم بسرب من المسيرات على قاعدة حيفا البحرية والتي تبعد 35 كم عن شمال مدينة حيفا
  • بوميل: “فرضنا سيطرتنا في الشوط الأول لكن كانت تنقصنا الفعالية”
  • مديرية الوحدة تُقيم الفعالية الختامية لذكرى السنوية للشهيد
  • نادال بعد نهاية مسيرته الرياضية: أريد أن يتم تذكري بأنني كنت شخصا جيدا من قرية صغيرة في مايوركا