طلاب في مدرسة سعودية (مواقع)

قدم الدكتور “عبدالمحسن آل الشيخ” رئيس المجلس البلدي بالعاصمة المقدسة وعضو مجلس الشورى سابقا فكرتين يمكن إضافتهما على نظام الفصول الدراسية الثلاثة التي اعتمدتهم وزارة التعليم.

وفي التفاصيل، قال آل الشيخ في مقدمة مقترحه: أولت المملكة العربية السعودية اهتمامها بالتعليم منذ نشأتها لما للتعليم من أثر في تثقيف وبناء المجتمع، ولعل ثمار ذلك واضحة للعيان بالنهضة التي شهدتها المملكة ولاتزال تشهدها، ومع الطموحات والرؤى الفذة لسمو ولي عهدنا الأمير “محمد بن سلمان” فإن التعليم أعطي جل الاهتمام في تلك الرؤيا الطموحة.

اقرأ أيضاً الشيخ عادل الكلباني يغضب جماهير الهلال السعودي بتدوينة على موقع إكس.. تفاصيل 1 أكتوبر، 2023 من هو الفنان السعودي أحمد السريع الذي أعلن عن وفاته اليوم؟.. سيرة ذاتية 30 سبتمبر، 2023

​​​​​وأضاف: لقد تبنت وزارة التعليم تطبيق نظام الدراسة وفق الفصول الثلاثة ولست هنا بصدد ما تناوله الكثير عن هذا النظام من حيث سلبياته أو إيجابياته ولكني أطرح هنا مقترحات حول هذا النظام.

وبين آل الشيخ أن المقترح الأول هو : لو صحب هذا النظام تقسيم المواد على الفصول الثلاثة لتم جني العديد من الثمار سواء ما يتعلق منها بالتحصيل العلمي المتميز أو المخرجات التعليمية، وستختفي الكثير من العيوب التي تصاحب تكدس المواد والدروس والتي تشتت الذهن ويصاحبها الملل والغياب وعدم القدرة على الاستيعاب وبالتالي سيكون التركيز أكبر والتحصيل العلمي أكثر مما ينعكس بالأثر الإيجابي على المخرجات العلمية، خاصة إذا كانت المواد الدراسية لا تزيد في الفصل الدراسي الواحد عن ست أو سبع مواد .

وبالنسبة إلى المقترح الثاني فقال الدكتور عبدالمحسن: لو أضيف العديد من الطرق التعليمية على المناهج بحيث يتم تسجيل فديوهات خاصة بكل درس تعليمي (مثلا في مادة الجغرافيا يكون هناك فيلم عن الدولة التي سيتم تدريسها وعن أهم المعلومات التي ستدرس عنها فإنها ستكون رحلة سياحية تعليمية ) وتكون مشاهدة هذه الفديوهات من الطلاب أثناء تواجدهم بالفصل الدراسي يليها شرح وتوضيح من المعلم وبالتالي يكون هناك العديد من الحواس التي يتلقى الطالب من خلالها المادة التعليمية وبالتالي يكون الاستيعاب أكبر وبالتالي ستكون المخرجات على مستوى عالي من الفهم والإدراك، كما أن الطالب قد يستوعب من خلال مراجعته للمواد بالمشاهدة أكثر من الاستيعاب من خلال الطرق الأخرى .

Error happened.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: الرياض السعودية الفصول الدراسية الثلاثة المدينة جدة مكة وزارة التعليم

إقرأ أيضاً:

السعودية تتفوّق على مصر وإسرائيل.. الدول التي تمتلك أقوى «مقاتلات عسكرية»!

نشر موقع “غلوبال فاير باور”، تقريرا حول “أقوى الدول التي تمتلك مقاتلات عسكرية”.

وبحسب التقرير، “تقدمت السعودية على مصر وإسرائيل في قائمة القوة الجوية ضمن أقوى الدول التي تمتلك مقاتلات، وجاءت السعودية في المركز الـ9 وتلتها إسرائيل في المركز الـ10، بينما مصر في المركز الـ11″، و”حصلت المملكة العربية السعودية على المرتبة الثانية عربياً والـ24 عالمياً”.

ووفقا للتصنيف، “يحتل الجيش المصري المرتبة الـ19 عالميا، مما يجعله الأقوى عربيا وأفريقيا، ويمتلك الجيش المصري مجموعة متنوعة من الأسلحة والمعدات المتقدمة، تشمل طائرات ودبابات حديثة ونظام دفاع جوي متطور”.

وبحسب التصنيف، “تمتلك القوات الجوية المصرية أسطولا كبيرا من الطائرات المقاتلة، بما في ذلك طائرات إف 16 ( F-16) الأميركية الصنع، وطائرات رافال الفرنسية، وتعد F-16 العمود الفقري للقوات الجوية المصرية، مع أكثر من 200 من هذه الطائرات في مخزونها، وهي مقاتلة متعددة المهام، قادرة على القيام بمهام جو-جو وجو-أرض، أما طائرة “رافال” فهي مقاتلة حديثة مجهزة بإلكترونيات طيران وأنظمة أسلحة متطورة”.

ووفق التصنيف، “هناك العديد من العناصر التي ينبغي أخذها بعين الاعتبار في حال أردنا تحديد مدى قوة سلاح الجو وكفاءته لدى الجيوش، من أهمها مستوى الحداثة والتطور ونوعية التكنولوجيا المستخدمة في هذه الطائرات”.

مقالات مشابهة

  • قتلتهم قبل السحور.. شهود عيان يكشفون تفاصيل جديدة بشأن الأطفال ضحايا والدتهم بالخانكة
  • السعودية تضبط 23 ألف مخالف لنظام الإقامة والعمل في أسبوع
  • جيران قاتلة أطفالها بأبو زعبل يكشفون تفاصيل الواقعة
  • أمن القليوبية يكشف تفاصيل جديدة حول الأطفال الثلاثة ضحية والدتهم بالقليوبية
  • السعودية تتفوّق على مصر وإسرائيل.. الدول التي تمتلك أقوى «مقاتلات عسكرية»!
  • حماس توافق على الإفراج عن جندي يحمل الجنسية الأمريكية وويتكوف يقدم مقترحات جديدة
  • حماس توافق على الإفراج عن جندي يحمل الجنسية الأميركية وويتكوف يقدم مقترحات جديدة
  • حماس: الحديث عن مقترحات جديدة يهدف للقفز على اتفاق غزة
  • الداخلية حسمت القصة.. مصطفى بكري يكشف تفاصيل هامة عن خناقة الفردوس
  • أهمية الفصول الثلاثة من أجل تعليم حديث ومستقبل مستدام