مشاهد جريئة تجمع وئام الخوص وشقيقها كفاح.. والجمهور غاضب
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
تعرضت الفنانة السورية وئام الخوص للهجوم من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي؛ بسبب مشاهدها الجريئة التي جمعتها بشقيقها الفنان كفاح الخوض في مسرحية "رواية أخرى".
مشاهد جريئة تجمع وئام الخوص وشقيقهافي التفاصيل، جسدت وئام دور الراقصة "شوشي"، التي تحاول إغواء "جبران"، الذي يجسد دوره شقيقها، إذ ارتدت بدلة رقص وبدأت التمايع بطريقة جريئة أمامه دون اعتبار لصلة القرابة بينهما.
وعن مشاهدها الجريئة مع كفاح، أوضحت أنها انسلخت عن شخصيتها الحقيقية واعتبرت أن الذي أمامها ليس شقيقها بل "جبران".
وقالت: "هي الحتوتة كتير صعبة، وخلتني أتعلم أديش إنت مرات بتستخدمي كلمات وأفكار بتكوني مقنعة نفسك إنك مآمنة فيها وإنت ما بتكوني مآمنة فيها، فكرة كل شي عم بنمثله لازم تآمني إني عن مثل مش شي سطحي.. لأني لو مو مآمنة بهي الفكرة ما كنت وصلت معه لهاي المرحلة، دايمًا كان عندي حاجز بعدين صرت قول أنا عم بمثل وهاد يلي قدامي مو كفاح هاد جبران، خليني ضمن الحتوتة".
وعن اختيار شقيقها له للدور، أوضحت أنها لم تشعر بالصدمة، خاصة أنه يدرك تمتعها بموهبة الرقص الشرقي، إلَّا أن أكثر ما أدهشها هو أن شقيقها لم يعلم برغبتها المسبقة في تجسيد مثل هذا الدور، كما لم يكن على علم بمقدرتها على "التمايع" والضحك بصوت عالٍ.
وئام الخوص تلتقي براقصةوأوضحت وئام أن الدور تطلب منها الالتقاء براقصة حقيقية أثناء فترة التحضير؛ من أجل مساعدتها في تجسيد الشخصية بكل حذافرها من تعابير الوجه، وطريقة الكلام، وأسلوبها، وكيفية مجاراتها للحياة.
وفي ختام لقائها، شددت وئام على أنها ليست خائفة من الانتقادات، فهي ترغب في فعل ما تحبه، إذ أن حلمها منذ الطفولة أن ترتدي بدلة الرقص.
وأبدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي استيائهم من جرأة وئام وكفاح، فكتب إحدهم: "بتاريخ الفن العربي والعالمي في كتير أخوة بس ولامرة شفناهم مع بعض بمشاهد جريئة .. عن جد هزلت".
وأضاف آخر: "لا تعليق الصراحة.. ونعم من هيك أخ".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
وئام وهاب: كنت أنقل رسائل من إسرائيل إلى الأسد
سوريا – كشف رئيس حزب “التوحيد العربي” وئام وهاب أنهه كان وسيطا بين إسرائيل والرئيس السوري السابق بشار الأسد، مقدما نصيحة لدمشق للاعتراف بإسرائيل وإحلال السلام معها.
وقال في مقابلة مع قناة “الجديد”، إنه ليس هناك منتصر مما يحدث في سوريا إلا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مضيفا “أنا أقتُل وأتعامل مع الشيطان لأحمي عشيرتي”.
وأضاف: “كنت وسيطا أنقل رسائل من إسرائيل إلى سوريا عبر جانب غربي ثالث وقد نقلت رسائل إلى (شقيق الرئيس السوري السابق بشار الأسد) ماهر الأسد لأن الغرب يعتبر أن بشار يكذب”.
واعتبر وهاب أن “بشار والروس اختلفوا عندما رفض الأسد الجلوس مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان”، مشيرا إلى أن “المسؤولية يتحملها بشار الأسد شخصيا، وشقيقه ماهر لا يمون على شيء”.
ورأى وهاب أن “الامة لا تريد الحرب وإذا سألوني: فلنذهب الى السلام مع اسرائيل”، كما اعتبر أن “المحور انتهى باغتيال (قائد فيلق القدس الإيراني السابق) قاسم سليماني و(الأمين العام الراحل لحزب الله) حسن نصر الله”، وقال: “أنصح الشيعة بالتطبيع والسلام مع إسرائيل”.
وزعم وهاب أن لدى الأسد ثروة كبيرة تقدر بثلث ثروة إيلون ماسك أغنى رجل في العالم بثروة وصلت إلى 400 مليار دولار.
وأوضح أنه “لن يكون هناك رئيس في جلسة 9 ديسمبر وأتمنى على رئيس المجلس النيابي نبيه بري الحوار الجدي مع قائد الجيش العماد جوزيف عون”.
المصدر: قناة الجديد اللبنانية + RT