المجلس الوزاري العربي للكهرباء يوافق على اتفاقيتيّ السوق العربية المشتركة للكهرباء
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
المناطق_واس
عُقِدَت اليوم بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، أعمال الدورة الاستثنائية للمجلس الوزاري العربي للكهرباء، بمشاركة وفد من المملكة ممثلًا بوزارة الطاقة.
أخبار قد تهمك الآلاف يتظاهرون فى بولندا للمطالبة بتغيير الحكومة 1 أكتوبر 2023 - 6:08 مساءً أمانة جدة تنفذ مشروع “تأهيل خلايا النفايات” لمواجهة الآثار المترتبة على الهدر الغذائي 1 أكتوبر 2023 - 6:04 مساءً
وأصدر المجلس في ختام اجتماعه قرارًا بالموافقة على اتفاقيتيّ السوق العربية المشتركة للكهرباء، والعرض على المجلس الاقتصادي والاجتماعي ومجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية، تمهيدا لنفاذها بعد توقيعها.
مما يُذكر أن الدورة الاستثنائية للمجلس الوزاري العربي للكهرباء، ناقشت بندين أساسيين، الأول تناول السوق العربية المشتركة للكهرباء، وما يتضمنه من تطورات تتعلق باتفاقيتي السوق، والبند الثاني تناول المقترح المُقَدّم من موريتانيا للعرض على القمة العربية التنموية الاقتصادي والاجتماعية الخامسة حول مشروع التحول الطاقوي وآفاق تطوير إنتاج واستخدام الهيدروجين.
1 أكتوبر 2023 - 6:11 مساءً شاركها فيسبوك تويتر لينكدإن ماسنجر ماسنجر طباعة أقرأ التالي أبرز المواد1 أكتوبر 2023 - 6:03 مساءًالقبض على مخالف لنظام أمن الحدود لمحاولته تهريب 18 كيلو جرامًا من نبات القات المخدر أبرز المواد1 أكتوبر 2023 - 5:58 مساءًأمانة الجوف تشارك في فعاليات اليوم العالمي لسرطان الثدي أبرز المواد1 أكتوبر 2023 - 5:45 مساءًأمير الحدود الشمالية يتسلم تقريرًا عن برنامج موهبة الإثرائي الأكاديمي والقبول للعام الجامعي 1445هـ أبرز المواد1 أكتوبر 2023 - 5:39 مساءًحرس الحدود بجازان يحبط محاولة تهريب 75 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر أبرز المواد1 أكتوبر 2023 - 5:33 مساءًوزارة الصناعة والثروة المعدنية تصدر 136 ترخيصًا صناعيًا جديدًا خلال شهر أغسطس 20231 أكتوبر 2023 - 6:03 مساءًالقبض على مخالف لنظام أمن الحدود لمحاولته تهريب 18 كيلو جرامًا من نبات القات المخدر1 أكتوبر 2023 - 5:58 مساءًأمانة الجوف تشارك في فعاليات اليوم العالمي لسرطان الثدي1 أكتوبر 2023 - 5:45 مساءًأمير الحدود الشمالية يتسلم تقريرًا عن برنامج موهبة الإثرائي الأكاديمي والقبول للعام الجامعي 1445هـ1 أكتوبر 2023 - 5:39 مساءًحرس الحدود بجازان يحبط محاولة تهريب 75 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر1 أكتوبر 2023 - 5:33 مساءًوزارة الصناعة والثروة المعدنية تصدر 136 ترخيصًا صناعيًا جديدًا خلال شهر أغسطس 2023 الآلاف يتظاهرون فى بولندا للمطالبة بتغيير الحكومة تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكتويتريوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك تويتر ماسنجر ماسنجر فيسبوك تويتر ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكتويتريوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد1 أکتوبر 2023 ا من نبات القات
إقرأ أيضاً:
41 مختطفا إسرائيليا قتلوا في قطاع غزة منذ بداية حرب أكتوبر 2023
#سواليف
أفادت صحيفة “نيويورك تايمز”، يوم السبت، بأن 41 مختطفا قتلوا في #الأسر منذ 7 أكتوبر 2023 بعضهم على يد حماس والبعض بنيران إسرائيلية وفي بعض الحالات بسبب غير معروف.
وقالت الصحيفة إن تحليلها استند لتقارير الطب الشرعي والتحقيقات العسكرية في وفاتهم، فضلا عن مقابلات مع أكثر من عشرة جنود ومسؤولين إسرائيليين، ومسؤول إقليمي كبير وسبعة من أقارب #الرهائن.
وذكرت الصحيفة أن الخسائر والأهم من ذلك حجمها، أصبحت محور نقاش محتدم داخل المجتمع الإسرائيلي حول ما إذا كان من الممكن إعادة المزيد من الناس أحياء إذا تم التوصل إلى هدنة في وقت أقرب.
مقالات ذات صلةوأشارت إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو أكد منذ فترة طويلة أن القوة العسكرية وحدها هي القادرة على إجبار حماس على تحرير الرهائن، فيما أكد معارضو نتنياهو أنه كلما طالت الحرب زادت احتمالات إعدام الرهائن على يد حماس أو قتلهم في غارات إسرائيلية.
ووفق المصدر ذاته، اكتسبت المناقشة صدى أكبر في الأيام الأخيرة مع احتمال العودة إلى #الحرب منذ انتهاء الهدنة الأخيرة.
وبينت “نيويورك تايمز” أن الحكومة الإسرائيلية قلبت هذه العملية رأسا على عقب مؤخرا باقتراح إطار عمل جديد رفضته حماس على الفور، والذي يدعو إلى تمديد الهدنة لمدة سبعة أسابيع، حيث تفرج الحركة خلال هذه الفترة عن نصف الرهائن الأحياء وتعيد رفات نصف القتلى.
ومن بين الرهائن التسعة والخمسين الذين يُعتقد أنهم ما زالوا محتجزين في غزة، قالت الحكومة الإسرائيلية إن 24 فقط ما زالوا على قيد الحياة.
ومن بين 251 شخصا اختطفوا في أكتوبر 2023 والتي أشعلت الحرب في القطاع، تم تبادل أكثر من 130 شخصا أحياء مقابل معتقلين فلسطينيين كما استعاد الجيش الإسرائيلي جثث أكثر من 40 آخرين تم نقل العديد منهم قتلى إلى غزة أثناء الهجوم فيما سلمت حماس ثماني جثث كجزء من أحدث اتفاق لوقف إطلاق النار.
وبحسب مسؤولين إسرائيليين، قُتل عدد قليل من الرهائن على الأرجح في الأيام الأولى من الحرب، قبل أن يتسنى التوصل إلى هدنة، لكن كثيرين آخرين لقوا حتفهم منذ انهيار وقف إطلاق النار القصير الأول في نوفمبر 2023 واستمر القتال في حرب أسفرت عن مقتل عشرات الآلاف من الفلسطينيين.
ورغم أن إسرائيل وحماس اقتربتا من التوصل إلى اتفاق آخر لوقف إطلاق النار في يوليو، فقد انهارت المحادثات واستغرق الأمر خمسة أشهر أخرى للتوصل إلى اتفاق مماثل إلى حد كبير للاتفاق الذي نوقش في الصيف.
ويقول خصوم نتنياهو السياسيون وبعض أقارب الرهائن إن أشهر القتال الإضافي على الرغم من تدهور حماس وحلفائها، أدت إلى مقتل المزيد من الرهائن وفشلت في نهاية المطاف في هزيمة حماس.
وقال يوآف غالانت وزير الدفاع الإسرائيلي حتى نوفمبر 2024 في مقابلة تلفزيونية الشهر الماضي: “كان بإمكاننا استعادة المزيد من الرهائن في وقت سابق وبثمن أقل”.
ورغم أن مكتب نتنياهو رفض التعليق على الأمر، فإنه لطالما ألقى باللوم على حماس في فشل التوصل إلى هدنة، زاعما في المقابل أن الضغط العسكري المستمر حتى تحقيق النصر الكامل، من شأنه أن يؤدي إلى إطلاق سراح جميع الرهائن.
ورفض الجيش الإسرائيلي التعليق على الظروف المحددة التي قتل فيها الرهائن، لكنه قال في بيان إنه نفذ العمليات مع اتخاذ العديد من الاحتياطات لحماية الأسرى.
وأضاف البيان أنه “يعرب عن حزنه العميق لكل حادث قتل فيه رهائن أثناء أسرهم ويبذل كل ما في وسعه لمنع مثل هذه الحوادث”، كما قال الجيش إنه يطلع عائلات الرهائن بانتظام على حالة أحبائهم.
وأفاد مسؤولون إسرائيليون والنتائج العامة للتحقيقات العسكرية بأن سبعة رهائن أعدموا على يد خاطفيهم عندما اقترب جنود إسرائيليون، كما لقي أربعة آخرون حتفهم في غارات جوية إسرائيلية.
وأعلن الجيش الإسرائيلي علنا أن ثلاثة رهائن قتلوا على أيدي جنود إسرائيليين ظنوا أنهم مسلحون فلسطينيون، كما قتل أحدهم برصاصة في تبادل لإطلاق النار.
ولا تزال الظروف المحيطة بمقتل 26 آخرين غير قاطعة.
ويعتقد الكثيرون أن الحكومة كانت مهتمة بمحاربة حماس أكثر من إنقاذ أحبائهم.
#قتلى في #غارات_جوية
عندما ضربت إسرائيل مركز قيادة تحت الأرض لحماس في نوفمبر 2023، قتلت الضربة اثنين من قادة حماس بمن فيهم أحمد الغندور، وهو جنرال في حماس قالت إسرائيل إنه ساعد في تنظيم الهجوم في أكتوبر.
وبعد شهر، اكتشف جنود مشاة إسرائيليون كانوا يجوبون موقع الضربة جثث ثلاثة ضحايا أحدهم إسرائيلي اختطف من مهرجان موسيقي في السابع من أكتوبر، وجنديان تم أسرهما في قاعدة عسكرية قريبة.
وبعد أن خلص الجيش في نهاية المطاف في مارس 2024 إلى أن الغارة الجوية قتلت رهائن، لم يخبر أقاربهم بذلك لعدة أشهر، ثم سمح لأقارب الضحايا برؤية تقرير الطب الشرعي والذي أشار إلى أن الرجال ربما اختنقوا بالغازات السامة.
وسرعان ما بدأت مايان شيرمان والدة أحد الضحايا، حملة عامة للضغط على الجيش للاعتراف بأن الغازات انبعثت خلال انفجار ناجم عن صاروخ إسرائيلي.
ولم يعترف الجيش بمقتل الرجال في إحدى غاراته الجوية إلا في شهر سبتمبر 2024 ولم يكشف عن السبب الدقيق للوفاة.