(عدن الغد)خاص:

رد الصحافي العدني البارز عبدالرحمن أنيس بخصوص إدعاء بعض الأشخاص بأن قضية الطفلة حنين البكري أخذت وقتها الطويل في المماطلة.

وبين أنيس أن القضايا القتل تأخذ جلساتها الإبتدائية ثمانية أشهر وبعضها تأخذ وقت أكثر.

وكتب أنيس عبر صفحته بالفيسبوك: الذي يقول أن هناك مماطلة في جلسات قضية مقتل الطفلة حنين البكري ، شكله عمره ما دخل محكمة ولا تابع قضية من قبل ".

واردف " حضرت جلسات قضايا جنائية جسيمة وكان الحكم الابتدائي فيها تمتد جلساته احيانا لثمانية أشهر واحيانا اكثر".

وأغلقت، اليوم، محكمة استئناف -عدن، باب المرافعة في قضية الطفلة حنين البكري ، وأعلنت حجز القضية للحكم في يوم الأحد 22 اكتوبر".

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: الطفلة حنین البکری

إقرأ أيضاً:

بيان إسرائيلي بخصوص أعمال المستوطنين التخريبية في الضفة

أصدر الجيش الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، بياناً مُفصلاً أشار فيه إلى أن مُلثمين أضرموا نيراناً في ممتلكات بقرية الفندق في الضفة الغربية.

اقرأ أيضاً: العدوان على غزة يُحفز سلسلة من جرائم الكراهية ضد المسلمين

وأضاف البيان :"تبين من التحقيق أن عشرات المواطنين الإسرائيليين، بعضهم ملثمون، وصلوا الليلة الماضية إلى منطقة الفندق في الضفة الغربية، وأشعلوا النار في الممتلكات وأحدثوا أضرارا".

وذكرت وسائل إعلام عبرية إلى قيام قوات من جيش وشرطة الاحتلال بالتوجه لمكان الحادث، وجرى فتح تحقيق مشترك بين إدارة التحقيقات في الشرطة والشرطة العسكرية المحققة.

ونقلت تقارير إسرائيلية تصريحاً منسوباً لقائد المنطقة الوسطى اللواء آفي بلوت، قال فيه :"أي أعمال شغب عنيفة تمس بالأمن، والجيش الإسرائيلي لن يسمح بذلك".

وأصيب 21 فلسطينياًَ، مساء الإثنين، باعتداء مستوطنين على بلدتي الفندق وجينصافوط قرب قلقيلية شمال الضفة الغربية المحتلة.

كما هاجم مستوطنون مناطق عدة بالضفة وأحرقوا منازل ومحلات تجارية ومركبات لفلسطينيين.

يمارس اليمين المتطرف في إسرائيل سياسات وإجراءات عديدة ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية، تهدف إلى تعزيز السيطرة الإسرائيلية وتقويض الحقوق الفلسطينية، مما يؤدي إلى زيادة التوتر والعنف في المنطقة. من أبرز هذه الممارسات سياسة التوسع الاستيطاني، حيث يدعم اليمين المتطرف بناء المستوطنات على أراضٍ فلسطينية، مما يؤدي إلى مصادرة الأراضي وتهجير السكان. هذه المستوطنات تُعتبر غير قانونية بموجب القانون الدولي، ولكنها تتوسع باستمرار بدعم حكومي من قادة اليمين.

بالإضافة إلى ذلك، يتعرض الفلسطينيون لاعتداءات متكررة من قبل المستوطنين الذين يحظون بحماية الجيش الإسرائيلي، وتشمل هذه الاعتداءات حرق المنازل والمحاصيل الزراعية والاعتداء الجسدي على المدنيين. كما تُفرض قيود مشددة على الحركة والتنقل، من خلال الحواجز العسكرية وإغلاق الطرق، مما يعزل المدن والقرى الفلسطينية ويعيق حياة السكان اليومية.

من جهة أخرى، يُمارَس هدم المنازل والمنشآت الفلسطينية بحجة البناء غير المرخص، في الوقت الذي يُمنع فيه الفلسطينيون من الحصول على تصاريح بناء، خصوصًا في المناطق المصنفة "ج" الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية الكاملة. ويضاف إلى ذلك عمليات الاعتقال التعسفي، بما في ذلك اعتقال الأطفال، وتوسيع استخدام نظام الاعتقال الإداري دون توجيه تهم واضحة.

تسعى هذه الممارسات إلى فرض واقع جديد على الأرض، يقوّض إمكانية إقامة دولة فلسطينية مستقلة، مما يعمق الانتهاكات ضد الفلسطينيين ويزيد من حدة الصراع.

مقالات مشابهة

  • تحقيقات انفجار المرفأ تتحرّك: الادعاءات كانت مؤجلة
  • المصري والعشي يزفان عبدالرحمن
  • خديجة تطلب الخلع بعد 3 أشهر بسبب والدها.. قصة غريبة أمام محكمة الأسرة
  • حبس الإعلامية صبا 6 أشهر في قضية سب وقذف الفنانة مها أحمد وزوجها
  • من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي .. رشفة حنين!
  • ممثل الحكومة في البرلمان يرسل تعديل على التعديل بخصوص قانون الموازنة
  • بيان إسرائيلي بخصوص أعمال المستوطنين التخريبية في الضفة
  • اليوم.. استكمال ثاني جلسات محاكمة إمام عاشور في قضية سب وقذف سيدة
  • بعد 8 أشهر من المماطلة.. أراضي موظفي وزارة الكهرباء بين “الحقيقة والوهم”
  • محكمة ذمار تُبرئ متهمين في قضية مقتل عائشة شامي وتكشف تورط قيادي حوثي بارز