جيمي كارتر يحتفل بعيد ميلاده الـ99 مع عائلته ويتلقى التهاني من أنحاء العالم
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
يؤجل الرئيس الأميركي الأسبق، جيمي كارتر، روتينه اليومي المعتاد، اليوم الأحد، والمتمثل في متابعة قداس عبر الإنترنت، ليحتفل بعيد ميلاده التاسع والتسعين مع زوجته روزالين وأبنائهما وأحفادهما في مدينة بلاينز بولاية جورجيا.
وسيكون الاحتفال في نفس المبنى، المكون من طابق واحد، والذي عاش فيه آل كارتر قبل انتخابه لأول مرة عضوا في مجلس الشيوخ عن جورجيا عام 1962.
وتعتبر عائلة كارتر الاحتفال وسيلة لتكريم إرثه الشخصي.
لكن التهاني بعيد ميلاد الرئيس الأسبق انهمرت من جميع أنحاء العالم أيضا.
وارتدى مشاهير وشخصيات سياسية قبعات كتب عليها (جيمي كارتر 99) وهم يبثون رسائل مصورة للرئيس الأسبق.
وأعلنت مكتبة ومتحف جيمي كارتر ومركز كارتر تخصيص عطلة نهاية أسبوع كاملة للاحتفال، وسيتضمن ذلك حفل تجنيس لتسعة وتسعين مواطنا أمريكيا جديدا، الأحد.
وتولى كارتر الذي ينتمي إلى الحزب الديموقراطي الرئاسة في الفترة من 1977 إلى 1981، قبل أن يخسر انتخابات الولاية الثانية أمام الجمهوري، رونالد ريغان.
وحاز عام 2002 جائزة نوبل للسلام على خلفية «عقود من جهوده الدؤوبة لإيجاد حلول سلمية للنزاعات الدولية».
المصدر: الراي
كلمات دلالية: جیمی کارتر
إقرأ أيضاً:
مساعد وزير الخارجية الأسبق: زيارة الرئيس الفرنسي للعريش تؤكد الرفض القاطع لتهجير الفلسطينيين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد السفير محمد عبدالحكم، مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن هناك تطابقًا في وجهات النظر بين الرئيس عبدالفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون تجاه تطورات الأوضاع في غزة.
وأضاف "عبدالحكم" في مداخلة لقناة "القاهرة الإخبارية" أن زيارة الرئيس الفرنسي للعريش تؤكد وتعطي عدة رسائل، الرسالة الأولى تؤكد الرفض القاطع لتهجير الفلسطينيين من غزة والضفة الغربية، بالإضافة إلى رفض استمرار إسرائيل في هجماتها العسكرية على قطاع غزة.
وأوضح: "زيارة ماكرون للعريش تؤكد أيضًا ضرورة توجيه المساعدات الإنسانية ومساعدات الإغاثة للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، والتأكيد على أهمية وضع حد للإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وضرورة إنفاذ ووصول المساعدات الغذائية والطبية للشعب الفلسطيني في قطاع غزة".
ولفت إلى أن الرئيس السيسي يعمل بشكل دءوب ومستمر من أجل التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، وضرورة وصول المساعدات الغذائية والطبية للفلسطينيين في غزة.