بحث رئيس الوزراء عبد الحميد الدبيبة سير عمل لجان الطوارئ المكلفة من مصلحتي الأحوال المدنية والجوازات والجنسية في درنة والبلديات المجاورة لها بهدف تخفيف معاناة الأهالي والسكان جراء السيول والفيضانات.

وشدد الدبيبة خلال اجتماعه باللجنة على ضرورة تسهيل الإجراءات لكافة المواطنين وإعفائهم من أي رسوم مالية مقابل استخراج أية وثيقة جديدة.

وأكد الدبيبة ضرورة التقيد بالمهنية لضمان عدم وقوع خروقات في البيانات الشخصية، والاهتمام بأوضاع الأجانب الأحياء أو الأموات والتنسيق مع سفاراتهم لتسهيل الإجراءات المتعلقة بهم.

وقدم رئيس مصلحة الأحوال ملخصا حول عمل اللجنة على إعداد المستندات بدل المفقودة وإصدار الوثائق اللازمة لمن فقدوا مستنداتهم.

وأشار رئيس المصلحة إلى تعرض كافة المستندات بمكتب المصلحة في بلدية درنة للتلف نتيجة السيول والفيضانات، والمستندات بالسجل المدني في قندولة والمخيلي ورأس الهلال لتلف جزئي.

وأكد مدير المصلحة، سير عمل الفرق في شرق البلاد بوتيرة سريعة مع مراعاة التحري والتأكد من هوية أصحاب المستندات.

من جهته، قدّم مدير مصلحة الجوازات خطة عمل المصلحة لاستخراج بدل جواز سفر وبطاقات شخصية لأهالي المناطق المتضررة ممن فقدوا مستنداتهم، مؤكدا تواصل عمل الفرق التابعة للمصلحة في المناطق المنكوبة.

المصدر: منصة حكومتنا

الدبيبةحكومتنارئيسي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونسيف الدبيبة حكومتنا رئيسي

إقرأ أيضاً:

فقدان الوزن يساعد في الشفاء من مرض السكري من النوع الثاني

أفاد تحليل جديد نُشر في مجلة (ذا لانسيت ديابيتيس آند إندوكرينولوجي) المتخصصة في أمراض السكري والغدد الصماء بأنه كلما زاد فقدان وزن المصابين بداء السكري من النوع الثاني، زادت احتمالات الشفاء من المرض جزئيا أو حتى كليا.

وبمراجعة نتائج 22 فحصا عشوائيا سابقا لاختبار تأثير فقدان الوزن على مرضى السكري من النوع الثاني الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، وجد الباحثون أن نصف الذين فقدوا ما بين 20 و29% من أوزانهم وجدوا طريقا إلى الشفاء التام، الذي كان أيضا من نصيب نحو 80% من المرضى الذين فقدوا 30% من أوزانهم.

يعني ذلك أن مستويات الهيموغلوبين (إيه. 1 سي.)، وهو مقياس يعكس متوسط ​​السكر في الدم خلال الأشهر القليلة الماضية، أو أن مستويات السكر في الدم أثناء الصيام قد عادت إلى وضعها الطبيعي دون استخدام أي أدوية لمرض السكري.

ولم ينعم أي مريض بالسكري فقَد أقل من 20% من وزن جسمه بالشفاء التام، لكن بعضهم تحسن جزئيا مع عودة مستويات الهيموغلوبين (إيه. 1 سي.) لديهم ومستويات الجلوكوز في أثناء الصيام إلى وضعها الطبيعي تقريبا.

كما لوحظ تعاف جزئي فيما يقرب من 5% من حالات الذين فقدوا أقل من 10% من أوزانهم وأن هذه النسبة ارتفعت باطراد مع زيادة فقدان الوزن، لتصل إلى نحو 90% بين من فقدوا 30% على الأقل من أوزانهم.

إعلان

وبشكل عام، يمثل كل انخفاض في وزن الجسم 1% احتمالا يزيد على 2% للوصول إلى الشفاء التام، واحتمالا للوصول إلى الشفاء الجزئي بأكثر من 3%، بغض النظر عن العمر أو الجنس أو العرق أو مدة الإصابة بالسكري أو التحكم في نسبة السكر في الدم أو نوع التدخل في إنقاص الوزن.

يشير الباحثون إلى أن مرض السكري من النوع الثاني يشكل 96% من جميع حالات المرض التي تم تشخيصها وأن أكثر من 85% من البالغين المصابين به يعانون من زيادة الوزن أو السمنة.

وقالوا "التطوير الحديث لعقاقير فعالة في إنقاص الوزن يمكنه إذا صار في المتناول.. أن يلعب دورا محوريا" في الحد من انتشار مرض السكري ومضاعفاته.

مقالات مشابهة

  • الليطاني يواجه التلوث.. إجراءات قضائية ضد مؤجري المخيمات
  • رئيس الدولة يصدر مرسوماً اتحادياً بتعيين مدير عام «الاتحادية للموارد البشرية»
  • رئيس الشاباك سيعلن استقالته بعد لجنة تحقيق حكومية في فشل 7 أكتوبر
  • اجتماع برئاسة رئيس مصلحة الجمارك يناقش مهام لجنة الدمج
  • القومي لذوي الإعاقة يطلق الدورة الثانية من مسابقة الأسرة المثالية
  • فقدان الوزن يساعد في علاج مرض السكري من النوع الثاني
  • فقدان الوزن يساعد في الشفاء من مرض السكري من النوع الثاني
  • مصر: مفاوضات المرحلة الثانية ستكون صعبة وخطة إعمار غزة جاهزة
  • قرار بتحديد ثمن مستندات المناقصات للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة
  • رئيس الوزراء: مصر لديها خطة متكاملة لإعادة إعمار غزة والتعافي المبكر