مقتل شخصان إثر انفجار في مبنى عسكري بدمشق
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
قُتل شخصان جراء ثلاث انفجارات وقعت في مبنى عسكري بريف دمشق الغربي.
المرصد السوري لحقوق الإنسان؛ أكد في بيانٍ «سمع دوي 3 انفجارات عنيفة بعد منتصف ليل السبت – الأحد، وقعت في مبنى يتبع للفرقة الرابعة والحرس الثوري الإيراني في قرى الأسد بريف دمشق الغربي»
وفي وقتٍ سابق… قُتل 25 بينما أصيب 42 في اشتباكات بين مسلحين محليين وجماعات موالية للنظام السوري في ريف دير الزور.
المرصد السوري لحقوق الإنسان؛ أفاد في بيانٍ أن الهدوء عاد إلى قرى وبلدات ريف دير الزور، بعد استعادة قوات سوريا الديمقراطية قسد السيطرة على بلدة ذيبان المقابلة للميادين على الضفة الغربية لنهر الفرات.
كما أشار بيان المرصد على انتشار قوات عسكرية تابعة لـ«قسد» في المناطق التي شهدت يوم أمس اشتباكات وهجمات للمسلحين المحليين على مواقع عسكرية، وفق البيان.
وفي وقتٍ سابق.. تعرض 4 أشخاص لإصابات؛ جراء استهدافهم بطائرتين مسيرتين لموقع عسكري تابع للقوات الحكومية السورية في محيط بلدة السقيلبية بريف حماة.
المصدر: أخبار ليبيا 24
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يواصل تجريف أراضي قصرة في نابلس
يمانيون../
واصلت قوات العدو الصهيوني، اليوم الثلاثاء، أعمال التجريف في أراضي بلدة قصرة جنوب مدينة نابلس، ضمن سياسة ممنهجة تهدف إلى السيطرة على مزيد من الأراضي الزراعية لصالح التوسع الاستيطاني.
وقال رئيس المجلس القروي في قصرة، هاني عودة، في تصريح صحفي، إن جرافة تابعة للعدو تواصل أعمالها جنوب القرية، في ظل تجريف يومي يشمل مختلف الجهات الشمالية والجنوبية والشرقية من البلدة.
وأوضح عودة أن قوات العدو اقتلعت خلال الأيام الماضية عشرات أشجار الزيتون المعمرة، في استهداف مباشر للغطاء الزراعي والمصدر الرئيسي لدخل السكان.
وأشار إلى أن المواطنين باتوا عاجزين عن الوصول إلى أراضيهم المصنفة ضمن مناطق “ب”، بعضها لا يبعد سوى أمتار قليلة عن منازلهم، وذلك بفعل إغلاق الطرق الزراعية ومنعهم من الاقتراب منها.
ولفت إلى أن المستوطنين أقاموا “كرفانات” متنقلة في أراضي المواطنين، في خطوة واضحة لفرض أمر واقع واستباق عملية إقامة بؤر استيطانية جديدة.
وتقع بلدة قصرة على مساحة تُقدّر بتسعة آلاف دونم، موزعة بين منطقتي (ب) و(ج)، وتخضع لحصار استيطاني من خمس مستوطنات؛ أبرزها مستوطنة “مجدوليم” في الجهة الشرقية، فيما تحتل “ييش قودش”، “عادي عاد”، “كيدا”، و”أحيا” الأراضي الجنوبية.