"كتيبة الفجر" تعلن مسؤوليتها عن عملية إطلاق النار جنوبي نابلس
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
نابلس - صفا
أعلنت مجموعات "كتيبة الفجر - شباب الثأر والتحرير" مسئوليتها عن عملية إطلاق النار تجاه قوات الاحتلال على مدخل بلدة بيتا جنوبي نابلس.
وقالت "كتيبة الفجر" الأحد في بيان وصل "صفا" : إننا بهذه العملية نبعث برسالة من نار إلى قيادة العدو بكل مستوياتها السياسية والعسكرية والأمنية أننا وكل الكتائب والتشكيلات العسكرية في الضفة المحتلة لن تسمح بتمرير مخططاتكم، وستجدوننا حاضرين دائما للمواجهة والرد على جرائمكم".
ودعت الكتيبة أهلنا في القدس وخاصة المرابطين في المسجد الأقصى لمزيد من الثبات والاستبسال في مواجهة جنود الاحتلال وقطعان مستوطنيه.
كما دعت جماهير شعبنا البطل في الضفة الغربية إلى النفير العام والاشتباك مع قوات الاحتلال في كل مناطق ونقاط التماس دفاعًا عن الأقصى ونصرة للمرابطين والمرابطات فيه.
وختمت:" إن اجتراء العدو بكل صلفٍ ووقاحة على تدنيس أقدس مقدساتنا عبر قطعان مستوطنيه بحماية جنوده المدججين بالسلاح وشرعنة حكومة اليمينيين الصهاينة، والاعتداء السافر على المرابطات والمرابطين في المسجد الأقصى المبارك يبعث برسالة واضحة لكل الواهمين الراكضين خلف الحلول السلمية والمرحلية باستحالة مسارهم الآثم، وأنهم لن يجنوا عبره إلا ما يريد تقديمه لهم العدو".
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: كتيبة الفجر نابلس
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يواصل انتهاك اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان
الثورة نت/
واصل جيش العدو الصهيوني اليوم الاثنين، انتهاك اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان الموقع منذ عدة اسابيع.
وقالت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية أن
جيش العدو استمر باعتداءاته على البنى التحتية والمباني والمنازل في بلدات الناقورة والبستان والزلوطية، وأقدم على تفجير عدد من المنازل تزامناً مع تحليق للطيران المروحي والاستطلاعي في الاجواء.
كما أقدم جيش العدو الصهيوني على رفع العلم الصهيوني على تلة بين بلدتي البياضة والناقورة المشرفة على الساحل عند مدخل بلدة الناقورة الرئيسي، وأقفلت قوات العدو طريق مدينة بنت جبيل – مارون الراس بالسواتر الترابية والمكعبات الاسمنتية ما حال دخول الآليات والمركبات تجاه بلدة مارون.
في سياق متصل، قال رئيس حكومة تصريف الاعمال اللبنانية نجيب ميقاتي خلال جولة له في جنوب لبنان “إن التأخير والمماطلة لتنفيذ القرار الدولي لم تأت من جهة الجيش اللبناني بل المعضلة هي في الجانب الصهيوني وهناك مماطلة من قبله ويجب أن نراجع أطراف اتفاق وقف إطلاق النار، لوضع حد لتلك المماطلة الصهيونية والإسراع قدر الإمكان قبل انتهاء مهلة الـ60 يوما المنصوص عليها في تفاهم وقف إطلاق النار لحصول انسحاب صهيوني كامل من الأراضي اللبنانية”.