وزير النقل: استقبنا 1.5 مليار طن بضائع و60 مليون حاوية خلال الـ9 سنوات الماضية
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
قال وزير النقل، إننا نعمل حاليًا ليكون لدينا 18 ميناء بها 100 كيلو من الأرصفة ما بين 18 إلى 22 مترا، كما أن الطاقة القصوى ستكون المساحة 100 كيلو متر مربع، و400 مليون طن بضائع، و40 مليون حاوية، و10 ملايين حاوية ترانزيت بالإضافة إلى 30 ألف سفينة عملاقة سنويًا.
استقبال 1.5 مليار طن بضائع خلال الـ 9 سنوات الماضيةوأضاف وزير النقل خلال حديثه بجلسة «المشروعات القومية والبنية التحتية»، ضمن جلسات اليوم الثاني من مؤتمر «حكاية وطن.
وتابع: كما تم استخدام أحدث التكنولوجيات في تنفيذ الأرصفة، وعندنا 30 شركة مصرية وطنية، كما زادت المساحات التخزينية من 40 مليون متر مربع عام 2014 إلى 75 مليون متر مربع 2023 وستصل إلى 100 مليون في 2030.
تطوير وبناء أسطول القاطرات البحرية ليصل إلى 52 قاطرةوأوضح: تم تطوير وبناء أسطول القاطرات البحرية ليصل إلى 52 قاطرة عام 2023 بقوة شد 70 طنًا مقابل 30 قاطرة عام 2014 بقوة شد من 40 إلى 60 طنا، كما أنه من المستهدف أن تصل إلى 80 قاطرة.
واختمم أنه جرى تطوير الأسطول البحري ليصل إلى 31 سفينة عام 2030 قادرة على نقل 20 مليون طن بضائع متنوعة سنويًا بدلًا من 20 سفينة عام 2014 بطاقة نقل 9 ملايين طن بضائع متنوعة سنويًا ليكون قادرًا على خدمة البضائع الإستراتيجية من الغلال والبترول والركاب بين مصر وباقي دول العالم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير النقل وزارة النقل السيسي حكاية وطن الرئيس السيسي طن بضائع
إقرأ أيضاً:
وزير النقل والخدمات اللوجستية يهنئ القيادة بمناسبة عيد الفطر
رفع معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية المهندس صالح بن ناصر الجاسر، التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- وإلى الشعب الكريم، والأمتين العربية والإسلامية بمناسبة حلول عيد الفطر.
ونوّه معالي الجاسر بالجهود العظيمة التي وفرتها حكومة خادم الحرمين الشريفين لخدمة ضيوف الرحمن من المعتمرين والزوّار وعموم المسافرين خلال شهر رمضان 1446هـ، بما في ذلك ما قامت به منظومة النقل والخدمات اللوجستية من جهود وتسهيلات لمواكبة ذروة حركة السفر والتنقل خلال هذا الشهر المبارك وفق الخطط التشغيلية المُعتمدة لموسم العمرة، لتعزيز انسيابية حركة السفر والتنقل في المطارات، وقطار الحرمين وجميع وسائل النقل العام، تكللت ولله الحمد بالتوفيق والنجاح، وأثمرت في تطوير تجربة السفر لضيوف المملكة وتيسير تنقلهم بين المدن والمشاعر المقدسة، مشيرًا إلى أن هذه النجاحات أتت -بعد توفيق المولى عز وجل- بدعم ومتابعة القيادة الرشيدة -أيدها الله-، وتعاون وتكاتف جميع الجهات في القطاعين العام والخاص.
ودعا معاليه الله -سبحانه وتعالى- أن يحفظ للمملكة قيادتها الرشيدة، وأن يديم عليها نعمة الأمن والاستقرار والازدهار، وأن يعيد هذه المناسبة السعيدة على الأمتين العربية والإسلامية بالخير واليُمن والمسرات.