رئيس منطقة أسوان الأزهرية يشارك بطابور الصباح في أول أيام الدراسة
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
انطلقت الدراسة في معاهد منطقة أسوان الأزهرية في يومها الأول، وسط تواجد مديري المراحل والإدارات والموجهين للتأكد سير العملية التعليمية والانضباط، والالتزام مع بداية العام الدراسي الجديد.
وحرص الدكتور سيد حسن، رئيس منطقة أسوان الأزهرية، على حضور طابور الصباح في معهد فتيات دراو الإعدادي والثانوي النموذجي.
وفي إطار جهوده لمتابعة العملية التعليمية، وجه اللواء أشرف عطية، محافظ أسوان، بتنظيم جولات تفقدية بعدد من المدارس في المحافظة في أول أيام العام الدراسي الجديد، بهدف مراقبة سير العملية التعليمية في المدارس التي تعمل في فترتي الصباح والمساء.
من جهتها تفقدت الدكتورة غادة أبو زيد، نائب المحافظ، عددًا من مدارس أسوان بحضور عبد الكريم لطفي، مدير مديرية التربية والتعليم، والمهندس عبد الهادي عبد اللطيف، مدير عام فرع هيئة الأبنية التعليمية، وشوقي مصطفى، رئيس مركز ومدينة كوم أمبو، وكمال حلمي، رئيس مركز ومدينة دراو، بالإضافة إلى القيادات التعليمية والتنفيذية.
وبدأت الزيارة بمدرسة النجاجرة الابتدائية التابعة لإدارة كوم أمبو التعليمية، والتي تحتوي على 28 فصلا دراسيا وتضم 1458 طالبًا.
وتم استكمال الزيارة بمدرسة السبيل بحري الإعدادية المشتركة، والتي تحتوي على 12 فصلا دراسيا، ويبلغ عدد طلابها 600 طالب.
نائب محافظ أسوان توجه بإزالة سور داخلي بإحدى المدارسووجهت الدكتورة غادة أبو زيد، بإزالة سور داخلي بالمدرسة لتسهيل حركة دخول وخروج الطلاب، وتحسين مستوى النظافة العامة، ومعالجة الملاحظات التي تم رصدها خلال الزيارة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طابور الصباح محافظ أسوان نائب محافظ أسوان الازهر الشريف طلاب الأزهر
إقرأ أيضاً:
إغلاق المدارس في نصف مناطق مانيلا بسبب موجة حر مع بدء موسم الجفاف
أدى ارتفاع درجات الحرارة إلى إغلاق المدارس في نصف مناطق العاصمة الفيليبينية الاثنين، بحسب ما أفاد مسؤولون محليون، مع بدء الموسم الجاف والحار في الدولة الاستوائية الواقعة في جنوب شرق آسيا.
وحذّرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية من أن مؤشر الحر الذي يقيس حرارة الجو ونسبة الرطوبة، سيصل إلى مستويات "خطيرة" في مانيلا ومنطقتين أخريين في البلاد.
أخبار متعلقة لا ضحايا أو أضرار.. زلزال بقوة 5.1 درجة يضرب جنوب شرق إيرانبعد المشادة التاريخية مع ترامب.. هل يرحل زيلينسكي عن الرئاسة الأوكرانية؟ .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إغلاق المدارس في نصف مناطق مانيلا بسبب موجة مع بدء موسم الجفاف - مشاع إبداعيتأثير الحرارة على الصحة والدراسةورجّحت الهيئة إصابة أشخاص "بتشنّجات وإرهاق ناجمين عن الحرارة" داعية السكان في المناطق المتأثرة إلى تجنّب التعرّض إلى الشمس لفترات مطوّلة.
ضربت موجة حر مناطق واسعة من الفيليبين في أبريل ومايو العام الماضي، ما أدى إلى تعليق الدراسة بالحضور الشخصي بشكل يومي تقريبا وأثر على ملايين الطلاب.
وسجّلت درجة الحرارة في مانيلا مستوى قياسيا بلغ 38,8 درجة مئوية يوم 27 أبريل العام الماضي. وفيما كان يتوقع أن تصل الحرارة إلى 33 درجة مئوية الاثنين، أمرت السلطات المحلية في مانيلا وست مناطق أخرى بإغلاق المدارس كإجراء احترازي.تعليق الدراسة بسب الحريبلغ عدد الطلبة في منطقة العاصمة أكثر من 2,8 ملايين، بحسب بيانات وزارة التعليم.
وفي منطقة مالابون في مانيلا، قال مسؤول وزارة التعليم إدغار بونيفاسيو إن تعليق الدراسة يؤثر على أكثر من 68 ألف طالب في 42 مدرسة.
وقال لفرانس برس "تفاجأنا بالتحذير بشأن مؤشر الحر.. لا يمكننا الشعور بالحر بعد في الخارج".
ومع ذلك، وبسبب البروتوكولات التي تم اعتمادها خلال موجة الحر العام الماضي، أوصى مدير الدراسة في المنطقة بتعليق الدراسة.
وفي منطقة فالنزويلا، قالت الممثلة المحلية لوزارة التربية آني برناردو لفرانس برس إنه طُلب من مدارس المنطقة الـ69 الانتقال إلى طرق تعليم "بديلة" مثل التدريس عبر الإنترنت.ارتفاع الحرارة عالميًاسجّلت درجات الحرارة حول العالم معدلات قياسية عام 2024 وتخطت لمدة وجيزة عتبة 1,5 درجة مئوية المحددة كسقف لارتفاع درجة حرارة الكوكب.
وفي يناير، أفادت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) بأن ظروف الطقس الحادة عطلت تعليم حوالى 242 مليون طفل في 85 بلدا العام الماضي، بما في ذلك الفيليبين، حيث كان لموجات الحر التأثير الأكبر.
وأدت الأنشطة البشرية بما في ذلك إحراق الوقود الأحفوري دون قيود على مدى عقود، إلى ارتفاع درجة حرارة الكوكب وتغير أنماط الطقس.
تسبب ذلك في ازدياد الأمطار في المواسم الماطرة وازدياد مستويات الجفاف في المواسم الجافة مع ازدياد حدة الحرارة والعواصف، وهو ما يفاقم خطر الكوارث.