ظهرت حفر ضخمة في دول تعرضت لزلازل قوية، في الآونة الأخيرة، الأمر الذي أثار الجدل حول العلاقة بين الحفر العميقة والزلازل.

 

ظهور حفرة في المغرب

في هذا الأسبوع، ظهرت حفرة عميقة يبلغ عمقها 60 مترا وعرضها 20 مترا في إحدى المناطق القروية بضواحي مدينة الجديدة في المغرب. وقد أثار ظهور الحفرة الرعب في قلوب السكان، الذين تساءلوا عما إذا كان مرتبطا بالزلزال القوي الذي هز البلاد قبل أيام.

 

ظهور حفرة في تركيا

في فبراير 2023، رصد سكان منطقة الرشادية في قونية بتركيا، حفرة عملاقة يبلغ عمقها 12 مترا وقطرها 37 مترا. وقد أثار ظهور الحفرة مخاوف السكان، الذين تساءلوا عما إذا كانت مرتبطة بالزلزال المدمر الذي ضرب البلاد في الشهر نفسه.

يرى بعض العلماء أن الحفر العميقة قد تكون مرتبطة بالزلازل، حيث يمكن أن تؤدي الاهتزازات الأرضية إلى انهيار الطبقات الصخرية الضعيفة، مما يؤدي إلى ظهور الحفر.

 

يرى علماء آخرون أن الحفر العميقة يمكن أن تكون ناتجة عن عوامل أخرى، مثل حركة المياه الجوفية أو التعرية.

 

ولا تزال العلاقة بين الحفر العميقة والزلازل موضع بحث، حيث يحتاج العلماء إلى إجراء المزيد من الدراسات لتحديد ما إذا كان هناك رابط بين الاثنين.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: لزلازل حفرة في المغرب ظهور والزلازل الحفر

إقرأ أيضاً:

الفلسطينيون ينتفضون في مظاهرات ضد سرقة الاحتلال للأراضي وتحويلها لمستوطنات.. فيديو

عرضت وكالة “وفا” الفلسطينية مقطع فيديو لتظاهر فلسطينيون في بلدة بيتا جنوب مدينة نابلس بالضفة الغربية، احتجاجا على بناء المستوطنات، بعد أن وافقت إسرائيل على إقامة ثلاث بؤر استيطانية عشوائية. 

ويقول رجل فلسطيني يملك أرضا تم الاستيلاء عليها لبناء بؤرة استيطانية: "نحن على استعداد كامل للتضحية بحياتنا من أجل هذه القطعة من الأرض".

وتابع: “سواء شرعتها إسرائيل شرعتها الأمم المتحدة شرعها مين ما شرعها نحن أصحاب الأرض الشرعيين ولا يمكن نفرط فيها حتى وان عادوا مرة أخرى بقوة الجيش”.

وأكمل: “وبما أن قواعد إطلاق النار قد اختلفت الآن واصبح سيد الموقف هو إطلاق الرصاص الحي، فإن الرسالة هي نفسها: لن يستطيع أي مستوطن البقاء على هذه الأرض، فهذه أرضنا وحقنا الشرعي فيها، وليست لهم، وبالتالي، سيرحلون وسيبقى أهل البيت على هذا الجبل”.
 


وحذر مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس من أن نقص الوقود يشكل خطرا كارثيا على النظام الصحي في غزة الذي أنهكته الحرب الدائرة منذ حوالى تسعة أشهر.

وكتب تيدروس أدهانوم غيبريسوس على منصة إكس مساء الخميس: 90 ألف لتر من الوقود فقط دخلت غزة أمس (الأربعاء).

وقال إن القطاع الصحي وحده يحتاج إلى 80 ألف لتر يوميا وهذا يُضطر الأمم المتحدة، بما في ذلك منظمة الصحة العالمية، وشركاؤها لاتخاذ خيارات مستحيلة.

وتتحكم قوات الاحتلال الإسرائيلي بكل ما يدخل إلى القطاع المحاصر الذي يعاني منذ اندلاع الحرب من نقص حاد في الوقود الضروري لتشغيل مولدات المستشفيات، فضلاً عن المركبات الإنسانية أو حتى المخابز ووحدات تحلية المياه، لكن الإسرائيليين يمنعون دخوله بكميات كافية.

كميات محدودة من الوقود

في الوقت الحالي، تُخصص كميات محدودة من الوقود للمستشفيات الرئيسية مثل مركز ناصر الطبي ومستشفى الأمل والمستشفى الميداني الكويتي بالإضافة إلى 21 سيارة إسعاف تابعة للهلال الأحمر الفلسطيني.

وقال إنه بعد خروج المستشفى الأوروبي في غزة عن الخدمة منذ 2 يوليو، فإن توقف الخدمة في أي مستشفى آخر سيكون له وقع كارثي.

مقالات مشابهة

  • حسام موافي يحذر من تورم الأطراف السفلية عند مرضى السكري وعلاقتها بمرض النقرس
  • الفلسطينيون ينتفضون في مظاهرات ضد سرقة الاحتلال للأراضي وتحويلها لمستوطنات.. فيديو
  • بايدن يبلغ حكاما ديمقراطيين بحاجته للنوم وتقليل ساعات العمل ليلا.. أثار إحباطهم
  • تحدث خلال ساعات.. ظاهرة تفسر سر الشعور بالموجة الحارة على كوكب الأرض
  • طائر المينا يغزو لبنان.. مخرّب يهدّد الطيور والتنوع البيئي
  • آخرها كمين المرجيحة.. كيف تصطاد فصائل المقاومة جنود الاحتلال في غزة؟
  • الأرض على موعد مع ظاهرة كونية نادرة.. نجم يظهر مرة واحدة في العمر
  • هل تعرف عن وادي الموت ؟ ...تفاصيل مذهلة وصادمة عن صخور تتحرك خلف ظهور البشر!
  • “وادي الموت”.. صخور تتحرك خلف ظهور البشر!
  • أسطورة ظهور الدب الأكبر.. ظاهرة فلكية تزين سماء شهر يوليو