خادم الحرمين الشريفين يتلقى رسالة خطية من رئيس جمهورية بنين
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
المناطق_واس
تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله – رسالة خطية، من فخامة الرئيس باتريس تالون، رئيس جمهورية بنين، تتصل بالعلاقات الثنائية بين البلدين والشعبين الشقيقين، وأوجه تكثيف التنسيق الثنائي حيال العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
أخبار قد تهمك القيادة تهنئ رئيس جمهورية نيجيريا الاتحادية بذكرى استقلال بلاده 1 أكتوبر 2023 - 1:08 مساءً تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين.
. انطلاق المؤتمر الاستثنائي الرابع للاتحاد البريدي العالمي 1 أكتوبر 2023 - 12:11 مساءً
تسلم الرسالة، صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، خلال استقباله في الرياض اليوم، معالي وزير خارجية جمهورية بنين باكاري أجادي أوشلجون.
وجرى خلال الاستقبال، استعراض أوجه العلاقات بين البلدين الشقيقين، بالإضافة إلى مناقشة أبرز القضايا على الساحتين الإقليمية والدولية، والجهود المبذولة بشأنها.
حضر الاستقبال، مساعد وزير الدولة لشؤون الدول الإفريقية السفير الدكتور سامي بن عبدالله الصالح.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: خادم الحرمين الشريفين
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: 7% من سكان غزة استشهدوا أو أصيبوا منذ أكتوبر 2023
أكدت منظمة الصحة العالمية اليوم الجمعة، أن 7% من سكان قطاع غزة استشهدوا أو أصيبوا بجراح منذ أكتوبر 2023.
وكشف ممثل منظمة الصحة العالمية في الأراضي الفلسطينية المحتلة ريك بيبركورن، أن أكثر من 25% من المصابين المقدر عددهم بـ 105 آلاف، يعانون من جراح غيرت حياتهم ستتطلب جهودا مكثفة لإعادة التأهيل ومساعدات طبية تكنولوجية مدى الحياة، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا".
وأشار ممثل منظمة الصحة العالمية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، إلى أن المستشفيات، مرارا وتكرارا تصبح ساحات للمعارك بما يجعلها غير قادرة على تقديم خدماتها ويحرم المحتاجين من الرعاية المنقذة للحياة. وأضاف أن القطاع الصحي في غزة يُفكك بشكل منهجي ويُدفع إلى نقطة الانهيار في ظل الشح الحاد في الإمدادات الطبية والمعدات والمتخصصين.
وأوضح بيبركورن أن 16 مستشفى فقط من بين مستشفيات غزة الستة والثلاثين، لا تزال تعمل بشكل جزئي، بقدرة سريرية تبلغ 1822 فقط، بما يقل بكثير عن احتياجات التعامل مع الأزمة الصحية الهائلة في القطاع.
وقال إن أكثر من 12 ألف شخص بحاجة إلى نقلهم خارج غزة لتلقي العلاج، مشيرا إلى استمرار الوتيرة البطيئة الحالية يعني أن إجلاءهم، بمن فيهم آلاف الأطفال، سيستغرق من 5 إلى 10 سنوات.
وأضاف المسئول الأممي أنه رغم التحديات، فإن منظمة الصحة العالمية وشركاءها يفعلون كل ما يمكن لتمكين المستشفيات والخدمات الصحية من مواصلة العمل، ولكنه تطرق إلى العراقيل والقيود أمام إدخال الإمدادات إلى غزة وبأنحاء القطاع.
ولفت إلى أن 40% فقط من مهمات منظمة الصحة العالمية خلال عام 2024 في غزة قد تم تيسير تنفيذها، بما أثر بشكل مباشر على قدرة المنظمة على توفير الإمدادات للمستشفيات ونقل المرضى من الحالات الحرجة ونشر فرق الطوارئ الطبية.
أحمد بدير يشيع جثمان شقيقته والدفن فى الدويقة