الداخلية تنجح في ضبط متهم محكوم عليه بالجبس 86 سنة
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
شنت قطاع الأمن العام حملة موسعة على شرطة ببا ببنى سويف؛ لملاحقة وضبط المحكوم عليهم الهاربين؛ لإحكام السيطرة الأمنية وحماية المواطنين.
أمن أسيوط يضبط "جرينوف" وأسلحة نارية متعددة ملاذ آمن.. عائلة سورية تحفر ملجأً في الصخر (شاهد)وحققت الحملة النتائج الإجابية التالية، ضبط كاتب بوحدة محلية- مقيم بدائرة مركز شرطة بباببنى سويف) هارب من تنفيذ عدد 45 حكم قضائى فى قضايا (تبديد) والمقضى عليه فيها بالحبس أكثر من " 86 سنة".
وضبط عامل، مقيم بدائرة مركز شرطة بباببنى سويف، هارب من تنفيذ عدد 53 حكم قضائى فى قضايا (تبديد) والمقضى عليه فيها بالحبس أكثر من " 47 سنة".
وبمواجهتهما بالأحكام الصادرة ضدهما أقرا بصحتها، تحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
جاء ذلك في إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية فى ضبط وملاحقة المحكوم عليهم الهاربين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الداخلية
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية الليبي يثير الجدل بعودة شرطة الآداب
طرابلس
أعلن وزير الداخلية في حكومة الوحدة الوطنية الليبية، عماد الطرابلسي، عودة “شرطة الآداب إلى الشوارع بعد انتشار الظواهر المنافية لقيم المجتمع ، الأمر الذي اشعل غضب الشعب الليبي.
وأشار الطرابلسي في مؤتمر صحافي، أن دوريات شرطة الآداب ستعود للعمل الشهر المقبل، مضيفاً أنها ستمنع “صيحات” الشعر الغريبة وملابس الشباب التي لا تتماشى مع ثقافة المجتمع وخصوصياته و دعا وزارة التعليم إلى فرض ارتداء الحجاب على الطالبات.
وحذر الوزير من سفر المرأة بدون محرم، وقال إن الأمر يحتاج إلى تفعيل الشرطة النسائية لتستلم ردع أعمال النساء المنافية للآداب، ومنع الاختلاط بالرجال في المقاهي والأماكن العامة.
وتوعد الوزير ، باعتقال كل من يخالف ذلك، واقتحام البيوت في حال ثبت تورط أي شخص في أعمال منافية للآداب. وقال إن من “يبحث عن الحرية الشخصية يجب أن يذهب إلى أوروبا”.
وهناك من رحب بهذا القرار “للحدّ من الانحدار الأخلاقي الذي شهده المجتمع” وفق زعمه، وبين من رأى أن فرض قواعد الأخلاق على الناس تقييد لحرياتهم الشخصية وعودة إلى الوراء.
وفي هذا السياق، اعتبرت الناشطة الليبية أميرة يوسف، أن “هناك فرقا بين الحفاظ على الآداب العام وبين فرض قوانين داعش”. ووجهت كلامها إلى وزير الداخلية قائلة “نحن ضد التعري والابتذال والمخدرات والخمور والفساد بكل أنواعه وأي شيء يمس بالآداب العامة، لكن أن تفرض لباسا معينا على الصغيرات وتمنع المرأة من السفر إلا بمحرم وتمنعنا من الأكل في الأماكن العامة، وتقول إن من يبحث عن الحرية الشخصية يجب أن يذهب لأوروبا، بقي أن تعلن أن ليبيا امتداد لداعش حتى يتدخل المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان لإبداء مواقفهم”.