الجزار: مشروع التجلي الأعظم يرفع عدد الزائرين لـ1.5 مليون سائح.. والافتتاح قريبا
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
قال المهندس عاصم الجزار، وزير الإسكان، إن خريطة التنمية العمرانية وصلت لأول مرة إلى مناطق لم تطأها مخططات التنمية أو المشروعات من قبل، وذلك بتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وأضاف وزير الإسكان خلال حديثه جلسة «المشروعات القومية والبنية التحتية»، ضمن جلسات اليوم الثاني من مؤتمر «حكاية وطن.. بين الرؤية والإنجاز»، أن مشروع التجلي الأعظم من المقرر أن يفتتح بتشريف الرئيس السيسي أول 2024، ومن المتوقع زيادة عدد السائحين إلى 1.
وأوضح أنه عند الانتقال للحديث عن التحدي الثاني فيما يتعلق بالفجوة بين العرض والطلب على الوحدات السكنية، يوجد بعدين كمي وآخر كيفي فى تلك المسألة، إذ أن الاحتياج السنوي نتيجة الزيادة السكانية يتراوح ما بين 400 إلى 450 ألف وحدة سكنية سنويًا.
وتابع: «كان عندنا في 2014 عجز متراكم بـمليون وحدة، بالإضافة الى المناطق عشوائية غير المخططة والتى يقطنها 15 مليون نسمة على الأقل، وجرى وضع خطة طموحة لحل الفجوة بمؤشرات نجاح محددة، المؤشر الأول هو تقليص الفجوة العددية».
وأكمل: «من 78 وحتى 2014 جرى إنتاج 1.6 مليون وحدة سكنية وكان معظمها إسكان شباب وآخر قومي، وأنتجنا خلال الـ سنوات 1.5 مليون وحدة سكنية بمعدل 167 ألف وحدة سكنية في السنة إسكان اجتماعي وسكن لكل المصريين بمستويات مختلفة وفي أماكن تخدم كل المصريين».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وحدة سکنیة
إقرأ أيضاً:
«دار البر» تستهدف 190 مليون درهم بحملتها الرمضانية
أعلنت جمعية دار البر إطلاق حملة استثنائية مُوسعة خاصة بشهر رمضان المبارك، بدءاً من أمس الأحد، تحت شعار «بكم يكتمل الخير»، وتُغطي مشاريعها ومبادراتها المتنوعة والشاملة دولة الإمارات و21 دولة عبر العالم ويستفيد منها نحو 1.7 مليون مستفيد.
وقدرت الجمعية التكاليف الإجمالية المُستهدفة من قبل الحملة بـ 190 مليون درهم، حيث تعمل على استقطاب الدعم عبر فتح باب التبرع والصدقات أمام الُمحسنين وأهل الخير، من أبناء الإمارات والمقيمين على أرضها الطيبة، ومؤسسات القطاعين، العام والخاص، في خطوة تعكس الالتزام بمبادئ الدين الإسلامي الحنيف وقيم شهر رمضان، كما تأتي هذه الحملة استجابة لتوجيهات القيادة الرشيدة وسياسات الدولة التي تؤكد تعزيز دور القطاع الخيري والإنساني في تلبية احتياجات الفئات الأكثر حاجة، وتوفير الدعم المستدام لهم على الصعيدين المحلي والدولي.
دعم الفقراء
وأكد عبد الله علي بن زايد الفلاسي، الرئيس التنفيذي العضو المُنتدب للجمعية، أن الحملة تشتمل على 16 مشروعاً ومبادرة رمضانية خيرية، منها 4 مشاريع ومُبادرات موسمية، قُدرت تكاليفها الإجمالية داخل الإمارات بـ 5,6 مليون درهم، تصب في صالح 244700 مستفيداً مُقابل تكلفة تبلغ 3.1 مليون درهم ويستفيد منها حوالي 1,4 مليون مستفيد خارج الدولة.
وأضاف أن المشاريع الرمضانية الموسمية تضم مشروع «إفطار الصائم» الذي يستفيد منه 330 ألف صائم داخل الدولة، بتكلفة تصل إلى 3.5 مليون درهم، حيث سيتم توزيع 11 ألف وجبة يومياً على الصائمين في 24 موقعاً في دبي وعجمان ورأس الخيمة، وتقديم إفطار الصائم خارج الدولة، الذي يستفيد منه 1.1 مليون صائم بتكلفة مليون درهم، من خلال توزيع وجبات مطبوخة أو سلال غذائية تكفي 5 أفراد في المتوسط.
زكاة الفطر
في إطار زكاة الفطر، تم تخصيص مشروع داخل الإمارات يستفيد منه 10000 أسرة بتكلفة 1.2 مليون درهم، وتنفيذ خارج الدولة لمساعدة 291015 مستفيدًا بتكلفة تصل إلى 2 مليون درهم، كما سيتم تنفيذ مشروع كسوة عيد الفطر داخل الدولة لصالح 200 أسرة، بتكلفة 160 ألف درهم، وخارج الدولة على 25788 مستفيدًا بتكلفة 190000 ألف درهم.
وتستهدف الجمعية توزيع 1500 سلة غذائية ضمن برنامجها الموسمي «المير الرمضاني» على الأسر المحتاجة داخل الإمارات، بقيمة إجمالية تبلغ 750 ألف درهم، لتوفير المواد التموينية الأساسية أو كوبونات الشراء.