بورتسودان – نبض السودان

كشفت معلومات تحصل عليها «نبض السودان» ان اجمالي طلبات المتقدمين للحصول علي جواز السفر بلغ عدد (99717) شخص و اكتمل اصدار (78597) جواز سفر تم تسليمها لاصحابها بمختلف مجمعات ومراكز استخراج الجواز بالولايات

وكشفت التفاصيل ان هنالك عدد (21120) مازالت قيد الاجراء في طور الرسوم والتصوير.

الجدير بالذكر ان الادارة العامة للجوازات نشرت خدماتها في سفارة السودان بالرياض والقنصلية العامة للجوازات جده وسفارة السودان بالدوحة كذلك داخليا سيتم استئناف العمل في مجمع جوازات الابيض بولاية شمال كردفان ومجمع جوازات شمال دارفور من مدينة الفاشر بعد ان وصلت الاجهزة والمعدات والمهندسين صحبة الطوف الامني لولايات دارفور .

كما ستعلن الادارة العامة للجوازات اضافة خدمات تقنية جديدة من شانها تسريع الاجراءات وتنظيم عمل ادارة الحشود

ايضا قامت الشركة الخاصة بالبريد بتوصيل كل الجوازات المنتجة للمراكز في زمن قياسي.

واكدت رئاسة قوات الشرطة والمدير العامة للجوازات انها ستمضي قدما في تقديم خدمات متميزة وميسرة للمواطنيين
نشير الي العاملين في الجوازات ظلوا يعملون حتي الساعة العاشرة ليلا كل ايام الاسبوع لتخفيف المعاناة علي المواطنين.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: اجمالي الكشف عن العامة للجوازات

إقرأ أيضاً:

تحليل أمريكي: الحوثيون يرسخون وجودهم في ساحل البحر الأحمر بالسودان والصومال كقواعد انطلاق مستقبلية (ترجمة خاصة)

أفاد تحليل أمريكي إن جماعة الحوثي رسخت وجودها على طول ساحل البحر الأحمر السوداني والصومالي، على خطى إيران، وذلك كقواعد انطلاق مستقبلية في إطار التصعيد بالمنطقة.

 

وقال موقع " The Maritime Executive" في تحليل ترجمه للعربية "الموقع بوست" إن أولويات متعددة دفعت الحوثيين إلى التوسع في أراضي شرق إفريقيا، مثل السودان والصومال. وقد أنشأ وجودهم مواقع متقدمة أتاحت لهم سهولة الحركة، وقواعد انطلاق مستقبلية، كمظلة لـ"شبكة مقاومة".

 

وأكد التحليل أن المصالح المشتركة مع إيران عززت تواجد الحوثيين في شرق إفريقيا، بمساعدة شبكات تهريب راسخة في عهد صالح (توفي عام 2017)، مقدمةً خدماتها لجميع الأطراف.

 

"في وقت سابق من هذا الشهر، أشار مراقبون إلى قلة نشاط المدمرة الإيرانية "ندجة" على طول البحر الأحمر. ويُستشهد بوجود مجموعتين هجوميتين أمريكيتين لحاملات الطائرات (CSG) عبر باب المندب كسبب محتمل لكسر إيران "وجودها البحري المستمر في منطقة البحر الأحمر وخليج عدن منذ عام 2008"، حسب التحليل.

 

 ويرى التحليل -الذي أعده فرناندو كارفاخال الذي عمل ضمن فريق خبراء مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة المعني باليمن- أن هذا الغياب الفريد يسلط الضوء أيضًا على إعادة نشر سفن التجسس الإيرانية مثل "زاغروس" و"بهشاد" و"سافيز" و"بهزاد"، والتي "لعبت دورًا مهمًا في جمع المعلومات الاستخبارية ونقلها إلى حلفاء إيران الحوثيين".

 

وأضاف "ربما ساهمت هذه المصادفة الفريدة في التقارير الأخيرة التي تزعم تخلي إيران عن الحوثيين. إلا أن الأحداث الأخيرة تُظهر أن وجودًا في شرق أفريقيا يُمكّن تحالف إيران والحوثيين من الحفاظ على التهديدات على طول البحر الأحمر".

 

وقال "تتمحور مصالح إيران في شرق إفريقيا بشكل مطلق حول مواجهة النفوذ المتزايد لمنافسيها الخليجيين، مثل المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة".

 

وتابع "تمنح شواطئ السودان كلا الحليفين وصولاً مباشرًا إلى ينبع، وهو ميناء رئيسي لتصدير الغاز والنفط، مما يسمح للمملكة العربية السعودية بتجاوز مضيق هرمز وباب المندب في طريقها إلى قناة السويس. وقد أصبحت قدرات الطائرات المسيرة الحوثية، الجوية والبحرية، تتمتع الآن بنقاط انطلاق بديلة من السودان، قادرة على حماية مؤخرتها في حال وقوع غزو أجنبي عن طريق البحر، والاحتفاظ بالقدرة على تهديد الوجود البحري الدولي عبر باب المندب".

 

وذكر أن الإدارة الأمريكية أطلقت عملية "الفارس الخشن" مستشهدةً تحديدًا بتهديدات الحوثيين للملاحة البحرية على طول البحر الأحمر. ورغم أن الحوثيين لم يستهدفوا السفن منذ 6 ديسمبر/كانون الأول 2024، إلا أن الحملة الجوية الأمريكية التي استمرت شهرًا قد أضعفت، وفقًا للتقارير، قدرة الحوثيين على شن هجمات بطائرات مسيرة أو صواريخ ضد السفن المدنية في منطقة باب المندب.

 

وخلص التحليل الأمريكي إلى أن تحالف الحوثيين وإيران بلا شك يمكن أن يشكل تهديدًا مماثلًا من جميع أنحاء ساحل السودان على البحر الأحمر، مستهدفًا أي قوات بحرية تقدم الدعم للقوات البرية المتجهة نحو ميناء الحديدة. وقد يُفسر وعي الولايات المتحدة بالتهديد من ساحل السودان أيضًا استخدام قاعدة دييغو غارسيا لقاذفات بي-2 وتمركز القوات البحرية الأمريكية شمال بورتسودان وحول خليج عدن.

 

عمل فرناندو كارفاخال في فريق خبراء مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة المعني باليمن من أبريل/نيسان 2017 إلى مارس/آذار 2019 كخبير في الشؤون الإقليمية والجماعات المسلحة. وهو حاصل على ماجستير في دراسات الأمن القومي ولديه خبرة تزيد عن 20 عامًا في العمل الميداني في اليمن والخليج.


مقالات مشابهة

  • تحليل أمريكي: الحوثيون يرسخون وجودهم في ساحل البحر الأحمر بالسودان والصومال كقواعد انطلاق مستقبلية (ترجمة خاصة)
  • إصدار أمر ولائي بإيقاف تنفيذ تعديل قانون جوازات السفر
  • محمد رمضان يقَبل جواز السفر المصري في حفله الثاني بـكوتشيلا
  • معجب يرمي جواز سفره على محمد رمضان بحفله في أمريكا .. فيديو
  • تعرف على خطوات استخراج أو تجديد جواز السفر المصري
  • محمد رمضان يُقبل جواز السفر المصري في حفله الثاني بمهرجان كوتشيلا
  • خطة متكاملة من وقاية النباتات بسنار لمكافحة الآفات وحماية المحاصيل
  • كيفية استخراج جواز سفر لأول مرة بالتفصيل للمواطن المصري
  • فرع الهجرة والجوازات في حماة يبدأ بتسليم جوازات السفر للأهالي الراغبين بأداء مناسك الحج
  • تجديد حبس متهم بالاستيلاء على أموال مواطنين بزعم تسفيرهم للعمل بالخارج 15 يوما