إخصائي نفسي يوضح الفارق بين الخوف والفوبيا
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
أوضح الإخصائي النفسي فيصل الحمدان، المقصود بـ "الفوبيا" والفرق بينها وبين الخوف.
وأبان في لقاء مع قناة السعودية، أن "الفوبيا" هي الخوف الشديد، تصل لدرجة المرض، لافتا إلى أنه يجب لتشخيص الحالة بأنها تعاني من الفوبيا لابد من التوجه إلى الطبيب المختص.
وأشار إلى أن "الفوبيا" تختلف عن الخوف في أنه يشعر الفرد بالخوف غير المناسب أو المنطقي، ويكون الفرد متأثرا بهذا الخوف في نمط حياته.
ما المقصود بـ "الفوبيا"؟ وما الفرق بينها وبين الخوف؟ وهل هي وراثية أم مكتسبة؟
فيصل الحمدان - أخصائي نفسي#صباح_السعودية pic.twitter.com/8GTcLkUMlA
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: فوبيا
إقرأ أيضاً:
“الإنسانية أقوى من الكراهية”: دعوات في الجمعية العامة للأمم المتحدة لمكافحة كراهية الإسلام
يمن مونيتور/قسم الأخبار
بمناسبة اليوم الدولي لمكافحة كراهية الإسلام، دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى التمسك بقيم المساواة وحقوق الإنسان والكرامة، “وبناء مجتمعات شاملة، حيث يمكن لكافة الناس العيش في سلام ووئام بصرف النظر عن الديانة التي يعتنقونها”.
جاء ذلك في رسالته للجمعية العامة التي أقامت اجتماعا اليوم الجمعة لإحياء اليوم الدولي ومناقشة المساعي الدولية لمحاربة هذه الآفة. وقال السيد غوتيريش إن شهر رمضان المبارك أقبل فيما يعيش العديد من المسلمين في جو من “الخوف من التمييز والإقصاء، بل وحتى الخوف من العنف”.
وأكد أن ظاهرة التعصب ضد المسلمين تتنامى، وهي تتجسد “في إجراءات التصنيف العنصري، والسياسات التمييزية المنتهكة لحقوق الإنسان وكرامته”، والعنف ضد الأفراد ودور العبادة.
وشدد على أن هذا الواقع ليس سوى مظهر من آفة أوسع نطاقا قوامها التعصب والأيديولوجيات المتطرفة والاعتداءات ضد الطوائف الدينية والفئات المستضعفة.
وقال: “ولكن كلما تعرضت فئة من الفئات للاعتداء، أصبحت حقوق وحريات جميع الفئات الأخرى عرضة للخطر. لذا يجب علينا، بوصفنا أسرة عالمية، أن ننبذ التعصب ونستأصل شأفته. ويجب على الحكومات أن تعزز التماسك الاجتماعي وأن تشمل الحرية الدينية بالحماية. ويجب أن تكبح المنصات الإلكترونية جماح خطاب الكراهية والتحرشات. ويجب علينا جميعا أن نجهر بمناهضة التعصب وكراهية الأجانب والتمييز”.