في شهر التوعية به.. متى يجب الكشف عن سرطان الثدي؟
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
أوضّح مستشفى النور التخصصي في شهر التوعية بمخاطر سرطان الثدي الأعمار التي يجب عليها الالتزام بالفحص الدوري للكشف عنه.
الكشف المبكر عن سرطان الثدي
وقالت مستشفى النور التخصصي في انفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر"عند بلوغ سن الأربعين يصبح تصوير الثدي بالماموجرام ضروريًا كل عامين.
وأضافت موضّحة أن هناك بعض الحالات التي يجب عليها إجراء فحص دوري في سن الـ30 وتلك الحالات هي:
- وجود تاريخ عائلي للإصابة أو الإصابة السابقة بسرطان الثدي.
- التعرض لمعالجة إشعاعية بشكل عام في عمر صغير.
- وجود إصابة بسرطان الثدي من الأقارب بالدرجة الأولى.
أعراض سرطان الثديوهناك مجموعة من الأعراض التي تشير إلى الإصابة بسرطان الثدي ومنها:
- تكتل أو تصلب الثدي
- تغير شكل وحجم الثدي
- تغير لون جلد الثدي أو الحلمة
ويوجد أعراض أخرى تدلّ على الإصابة بسرطان الثدي مثل، ألم بالثدي غير المبرر ومن دون سبب واضح مثل اقتراب الدورة الشهرة أو غيرها من الأسباب الشائعة، وكذلك ظهور أوردة بارزة فجأة في الثدي، أو نزول إفرازات من الحلمات على الرغم من عدم الإرضاع، وقد تكون الإفرازات مصحوبة بدم.
عوامل خطر تزيد الإصابة بسرطان الثدي- التقدم في العمر
- العوامل الهرمونية
- التدخين وشرب الكحول
- قلة الحركة والسمنة
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: سرطان الثدي بسرطان الثدی سرطان الثدی
إقرأ أيضاً:
الحرية المصري: تعزيز برامج التوعية المجتمعية ضرورة لمواجهة الشائعات وتحصين المجتمع
وجه الدكتور عيد عبد الهادي، رئيس لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة المركزية بحزب الحرية المصري، التحية للقيادة السياسية الحكيمة التي تقود مصر بكل حزم وثبات في مواجهة التحديات، وعلى رأسها محاربة الشائعات المغرضة التي تسعى إلى نشر الفوضى والإحباط بين المواطنين.
وأضاف عبد الهادي خلال تصريحاته لـ صدى البلد أن الرئيس عبد الفتاح السيسي أوضح خلال كلمته أن مصر آمنة بفضل وعي شعبها وقوة مؤسساتها.
ونوه الى أن المشروعات الصغيرة والمتوسطة هي أحد الأعمدة الرئيسية لتعزيز الاقتصاد المصري، وبالتالي تلعب دورا محوريا في تقليل التأثير السلبي للشائعات، حيث توفر فرص عمل حقيقية وتحسن من مستوى معيشة المواطنين، مما يساهم في تقليل المساحة التي تحاول القوى المعادية استغلالها.
ودعا عبد الهادي إلى تعزيز برامج التوعية المجتمعية، خاصة في الأوساط الشبابية، لمواجهة الشائعات وتحصين المجتمع ضد الأفكار المتطرفة، وأن تكون هناك شراكة بين الدولة والمجتمع المدني لخلق بيئة واعية وقادرة على التمييز بين الحقائق والأكاذيب.