توفي «اليوتيوبر» السعودي إبراهيم السهيمي في حادث سير بمحافظة الجموم بمنطقة مكة المكرمة، ولحقت به ابنته التي توفيت متأثرة بإصابتها في الحادث، فيما تخضع زوجته للعلاج.

لحظة وفاة إبراهيم السهيمي 

وأثار الخبر الذي انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن أعلنه صانع المحتوى ثنيان خالد، حالة من الحزن بين مستخدمي «السوشال ميديا» في السعودية والوطن العربي، وانتشرت صور السهيمي وابنته، سائلين الله أن يغفر له ويرحمه ويُلهم أهله الصبر والسلوان.

اقرأ أيضًا: مشروعات أعادها السيسي للحياة.. لماذا فشلت توشكي لمدة 20 سنة «فيديوجراف» 

«الأزمة قرّبت تنتهي».. بشرة خير من السيسي للشعب خلال احتفالية المولد النبوي|فيديوجراف مصرع وإصابة 250 شخصًا.. تفاصيل وأسباب حريق قاعة أفراح في العراق «فيديوجراف»

للمزيد حول إبراهيم السهيمي يوتيوب ولحظة وفاة إبراهيم السهيمي وماذا جاء في فيديو وفاة إبراهيم السهيمي وماذا قال قبل وفاته شاهد الفيديوجراف التالي:

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إبراهيم السهيمي وفاة إبراهيم السهيمي إبراهیم السهیمی

إقرأ أيضاً:

وماذا عن فلسطين؟

لا يختلف الناس كثيرا في دعم حركة حماس، لكنهم ليسوا كذلك بالنسبة لحزب الله،. وبعيدا عن الأسباب، فإن تساؤلات مشروعة عن مآلات قضية فلسطين، في ظل الهجمة الإسرائيلية الوحشية والعاتية، ومعنى الخلاف حول تنظيم وضع مقدراته في خدمة القضية؟

أولا، قضية فلسطين ليست وليدة اليوم، وما بذلته حماس في سبيلها، فعله كثيرون قبلها من الفلسطينيين والعرب، بمعنى أن القضية ستظل حاضرة، لأنها أكبر من أن تكون مجرد قضية وطنية، أو محض فلسطينية، ولأن إسرائيل كانت وستبقى جسم غريب منغرس في جسدنا.

على ذلك، لن تموت القضية لأن هناك من حاول ولم ينجح، أو لأن بعض مقاربات المقاومة لم تكن مناسبة، كل هذه وسواها أسباب تعطل مشروع التحرير لكنها لم توقفه، وستظهر في كل وقت قوى وتيارات فكرية وتنظيمية تعمل لهذا الهدف سلما أو حربا.

بالطبع حركة حماس ما زالت قائمة، وهي تنظيم إيديولوجي لا يمكن القضاء عليه بالسلاح، نشأت من أجل فلسطين وفي خضم انتفاضتها، وقبلها كذلك حركات التحرر الفلسطينية مثل فتح والشعبية وسواهما، لكن ما يتصل بحزب الله وبقية أطراف المحور، فذلك أمر آخر، لأنها لم تنشأ بالاصل من أجل فلسطين، فحزب الله نشأ عام ١٩٨٢ لتحرير الجنوب اللبناني، ولانهاء احتكار حركة أمل تمثيل الطائفة الشيعية، وكان الحزب جزءا جوهريا من تجليات الثورة الايرانية قبل ذلك بثلاث سنوات.

والفصائل العراقية ولد بعضها في كنف الاحتلال الأمريكي، وهناك من قاوم الاحتلال قبل ان يباشر بمقاتلة فصائل المقاومة التي كانت تقاتل القوات الأمريكية، خلال الحرب الأهلية، ثم توالدت فصائل عديدة، حتى ظهر داعش، والفتوى الشهيرة التي أسس عليها الحشد الشعبي، وفصائل أخرى ضمنه.

هذه الفصائل جميعا هدفها محلي، يتضمن السيطرة والنفوذ، وبعضها مكلف بضمان النفوذ الإيراني وتنفيذ توجيهاته، ولم تتوسع هذه الفصائل إلى سوريا إلا ضمن السياق الإيراني، ثم ظهر (محور المقاومة) بحدود العام ٢٠١٨ ليكون الغطاء الجديد بعد القضاء على داعش بدعم التحالف الدولي.

الآن، هل هذا المحور (باستثناء حركة حماس) مؤهل لحمل قضية فلسطين وهو المؤسس خارجها وبعيدا عنها، ويمكن أن يغادرها متى تطلبت المصالح؟

نعم، ولذلك فلا خوف على القضية باي تراجع لهؤلاء، باستثناء نصر تحققه إسرائيل لا يعجبنا ولا يفرحنا، لكنه مؤقت، ومعاناتها لن تزول ما دام حق الشعب الفلسطيني لم يسترد بعد.

مقالات مشابهة

  • وماذا عن فلسطين؟
  • أول ظهور لـ”عبدالملك الحوثي” ينعي اغتيال حسن نصر الله .. كيف ظهر وماذا قال؟
  • باحث سياسي يوضح الضربات التي لحقت بحزب الله على يد جيش الاحتلال
  • البويرة: وفاة شخص في حادث مرور بالكرايمية
  • وفاة درّاجة سويسرية بعد حادث خطير في بطولة العالم
  • وفاة طفلة وإصابة إمرأة في انقلاب سيارة بميلة 
  • وفاة «دراجة» بعد حادث في بطولة العالم
  • وفاة مؤسس مشروع الضبعة النووي.. من هو الدكتور ياسين إبراهيم؟
  • وفاة الدكتور ياسين إبراهيم مؤسس مشروع الضبعة النووي
  • حكم قضائي بحظر اليوتيوبر شريف جابر من منصات التواصل الاجتماعي