300 ألف وحدة سكنية.. الجزار: قضينا على ظاهرة المناطق العشوائية وسكان المقابر
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
قال عاصم الجزار، وزير الإسكان: “تم القضاء 357 منطقة غير أمنة كما الانتهاءمن ظاهرة المناطق العشوائية وسكان المقابر من خلال بناء أكثر من 300 ألف وحدة سكنية”.
وأعلن وزير الإسكان، موعد افتتاح مشروع التجلي الأعظم، قائلًا: “خريطة التنمية العمرانية بتوجيهات فخامة الرئيس لأول مرة تصل إلى مناطق لم تتطالها لا مخططات تنمية ولا مشروعات على الأرض.
. وده مشروع التجلي الأعظم والذي نتشرف بافتتاحه في أول 2024 والذي وصلت تكلفته لـ 10 مليارات جنيه”.
وانطلق يوم السبت 30 سبتمبر، مؤتمر "حكاية وطن " ويستمر حتى 2 أكتوبر المقبل بفندق الماسة بالعاصمة الجديدة برعاية وحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي فضلًا عن عدد كبير من ممثلي المجتمع المصري وأطيافه المختلفة فضلًا عن الخبراء والمتخصصين في شتى المجالات.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
وزارة الإسكان تتعبأ لمواجهة تحدي المباني الآيلة للسقوط في المدن المغربية العتيقة
عقد أديب بن إبراهيم، كاتب الدولة المكلف بالإسكان، سلسلة من الاجتماعات التقنية الماراطونية لمتابعة وضعية المباني الآيلة للسقوط في مختلف مدن المملكة، خاصة في المدن العتيقة التي تعرف تدهورًا ملحوظًا في بنيتها التحتية.
وشارك في هذه الاجتماعات التي جرت بحضور عدد من المسؤولين رفيعي المستوى، كل من مدير الإسكان والإنعاش العقاري، ومديرة الوكالة الوطنية للتجديد الحضري وتأهيل المباني الآيلة للسقوط. وقد تم خلالها استعراض نتائج عملية الجرد والتقييم التقنية التي أجريت على مجموعة من المباني المتدهورة المنتشرة في العديد من الأحياء العتيقة.
وتم التأكيد خلال هذه الاجتماعات على ضرورة تنفيذ إجراءات عاجلة لتفادي وقوع حوادث محتملة، وتعزيز التعاون بين مختلف القطاعات الحكومية والهيئات المحلية لإنجاز مشاريع إعادة الإعمار بشكل سريع وفعّال.
ومن بين الحلول المقترحة: توسيع نطاق عمليات الجرد الفني للمباني الآيلة للسقوط، تسريع وتيرة الدراسات الهندسية، وتوفير التمويلات اللازمة للترميمات الضرورية.
وقد شدد المسؤولون على أن المرحلة المقبلة ستشهد زيادة في وتيرة العمل لتحقيق إعادة تأهيل شاملة للبنية التحتية وتحسين السكن في المناطق التي تشهد تدهورًا.
وتشكل المباني الآيلة للسقوط واحدة من أبرز القضايا التي تعيق عملية تأهيل العديد من المناطق الحضرية، حيث أصبحت تمثل خطرًا على حياة السكان، فضلاً عن أنها تؤثر على جمالية المدن وتعيق تطويرها. وأشارت التقارير إلى أن العديد من هذه المباني تتطلب تدابير عاجلة لضمان سلامة قاطنيها، خاصة أن مشاريع إعادة إيواء السكان لم تكتمل بعد في عدد من المناطق.
يُذكر أن المغرب يواجه تحديات كبيرة في هذا المجال، حيث يقدر عدد المباني المتدهورة في بعض المدن بنسب مرتفعة، ما يفرض على الحكومة اتخاذ تدابير استباقية لضمان إعادة تأهيلها بأسرع وقت ممكن.