بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على ارتفاع مؤشرها العام 30.99 نقطة
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
أغلقت بورصة الكويت تعاملاتها اليوم الأحد على ارتفاع مؤشرها العام 99ر30 نقطة ليبلغ مستوى 72ر6917 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 45ر0 في المئة.
وتم تداول 8ر164 مليون سهم عبر 8761 صفقة نقدية بقيمة 8ر31 مليون دينار (نحو 7ر102 مليون دولار).
وارتفع مؤشر السوق الرئيسي 36ر32 نقطة ليبلغ مستوى 74ر5749 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 57ر0 في المئة من خلال تداول 7ر90 مليون سهم عبر 4164 صفقة نقدية بقيمة 9ر9 مليون دينار (نحو 32 مليون دولار).
كما ارتفع مؤشر السوق الأول 47ر31 نقطة ليبلغ مستوى 28ر7552 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 42ر0 في المئة من خلال تداول 74 مليون سهم عبر 4597 صفقة بقيمة 8ر21 مليون دينار (نحو 4ر70 مليون دولار).
في موازاة ذلك ارتفع مؤشر (رئيسي 50) 30ر39 نقطة ليبلغ مستوى 39ر5749 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 69ر0 في المئة من خلال تداول 73 مليون سهم عبر 3130 صفقة نقدية بقيمة 7ر8 مليون دينار (نحو 1ر28 مليون دولار).
وكانت شركات (تحصيلات) و(المعدات) و(بيت الطاقة) و(وثاق) الأكثر ارتفاعا أما شركات (أجيليتي) و(بيتك) و(أرزان) و(عقارات ك) فكانت الأكثر تداولا لناحية القيمة في حين كانت شركات (أولى تكافل) و(بترولية) و(جياد) و(إنوفست) الأكثر انخفاضا.
المصدر كونا الوسومارتفاع المؤشر بورصة الكويتالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: ارتفاع المؤشر بورصة الكويت نقطة بنسبة ارتفاع بلغت نقطة لیبلغ مستوى ملیون سهم عبر ملیون دینار ملیون دولار فی المئة
إقرأ أيضاً:
بايدن يوافق على تقديم مساعدات عسكرية لـ تايوان بقيمة 571 مليون دولار
وافق الرئيس الأمريكي جو بايدن على تقديم مساعدات عسكرية بقيمة 571 مليون دولار لـ تايوان، وفق ما أعلن البيت الأبيض الجمعة.
وقال البيت الأبيض في بيان إن الرئيس المنتهية ولايته طلب من وزير خارجيته أنتوني بلينكن السماح بإرسال "مواد وخدمات" عسكرية من أجل "تقديم المساعدة لتايوان"، بحسب ما نقلت وكالة "فرانس برس".
وتسلمت تايوان 38 دبابة قتالية متطورة من طراز "أبرامز" من الولايات المتحدة، بحسب ما أعلنت وزارة الدفاع الاثنين الماضي، في وقت تعزز الجزيرة قدراتها العسكرية ضد أي هجوم صيني محتمل.
ولطالما كانت واشنطن أهم حليف وأكبر مورد أسلحة لتايبيه، الأمر الذي أغضب بكين التي تقول إن تايوان جزء من أراضيها.
ويعتقد مسؤولو الاستخبارات والدفاع الأمريكيون أن شي يريد أن يكون مستعداً لغزو تايوان بحلول عام 2027، إن لم يكن قبل ذلك، بحسب صحيفة "وول ستريت جورنال".
وقالوا: "من المؤكد أن المشاكل الكبيرة التي يواجهها الصينيون مع الفساد والتي لم يتم حلها بعد يمكن أن تبطِّئهم على الطريق نحو تحقيق هدف تطوير القدرات لعام 2027 وما بعده".
والأربعاء، قالت وزارة الدفاع الأمريكية إن الحملة التي تشنها الصين على الفساد في صناعتها الدفاعية قد تؤدي إلى عرقلة برامج شراء الأسلحة؛ مما يؤخر تحديثها العسكري، وبالتالي خططها لغزو تايوان في 2027.
بحسب الصحيفة، يقول تقرير للبنتاجون، إن حملة الرئيس الصيني شي جين بينغ على الفساد، قد تؤخر الجهود الرامية إلى تحويل الجيش إلى قوة في القرن الحادي والعشرين.
وأشرف شي على حملة تأديبية واسعة النطاق ضد المؤسسة الدفاعية في البلاد، على مدى العام ونصف العام الماضيين. وأقال أكثر من عشرة من كبار مسؤولي جيش التحرير الشعبي والمديرين التنفيذيين للصناعة الدفاعية.
وفي حين أعاق هذا التغيير جهود شي لتحديث جيش التحرير الشعبي، وهو الاسم الرسمي للقوات المسلحة الصينية، فإنه قد يؤخر هدفه المتمثل في بناء قوة أكثر قدرة بحلول عام 2027، وفقًا لتقرير القوة العسكرية الصينية، وهو تقييم سنوي غير سري للبنتاجون، وتم تقديمه إلى الكونجرس، الأربعاء.
ووجد التقرير أن محاولة الصين للقضاء على الفساد تزامنت مع التقدم السريع في قدراتها النووية، مع زيادة في عدد رؤوسها الحربية وتطورها.