مصدر أمني:تعرض النائب السابق (الصيادي) إلى محاولة اغتيال من قبل أمن الحشد الشعبي
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
آخر تحديث: 1 أكتوبر 2023 - 1:37 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- افاد مصدر أمني، بأن عضو مجلس النواب العراقي السابق كاظم الصيادي تعرض إلى الضرب المبرح في منطقة الكرادة وسط العاصمة بغداد.وقال المصدر إن “شجارا بالأيدي وقع بين النائب السابق كاظم الصيادي وعدد من الأشخاص ضمن ساحة عقبة بن نافع، بمنطقة الكرادة من منتسبي أمن الحشد الشعبي”.
وأضاف، أن “الشجار أسفر عن إصابة الصيادي بكدمات نقل على اثرها الى مستشفى ابن سينا لتلقي العلاج”.ووفقا لإفادة الصيادي لمركز الشرطة، فإنه بعد اجرائه لقاءً تلفزيونيا، وخروجه من القناة في وقت متأخر من مساء أمس اعترضت طريقه عجلتان يستقلانها عدة أشخاص في شارع الكرادة 42.وأضاف أن أولئك الأشخاص قاموا بإنزاله من عجلته، واطلاق النار بشكل عشوائي، والإعتداء عليه بالضرب ليذهبوا بعدها إلى جهة مجهولة بعد ان انتقد مدير عام امن الحشد الشعبي المدعو حسين اللامي في قتل العراقيين الابرياء واختطافهم واغتصاب اراضيهم مع شقيقه صفاء الهارب والموجود حاليا في طهران.ادناه نص إفادة النائب السابق كاظم الصيادي التي دونها مركز الشرطة بمحضر عقب الحادثة:
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
المالكي : أمريكا تطلب حل الحشد الشعبي ونقل سكان غزة إلى الأنبار
22 فبراير، 2025
بغداد/المسلة: أكد زعيم ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، السبت، ان الولايات المتحدة الامريكية طلبت حل قوات الحشد الشعبي ودمجه مع القوات الأمنية، فيما أكد ان الحشد الشعبي له دور أساسي في حفظ الامن الداخلي للبلد.
وقال المالكي في حوار ، إن “تنفيذ هذا المخطط سيعرض البلد والوضع العام الى الاهتزاز”، مشيرا الى ان “عدد افراد الحشد الشعبي وصلت الى 260 ألف مقاتل”.
وتابع، ان “الحشد الشعبي يحتاج إلى إعادة نظر وتأهيل حتى يتحول إلى جهاز عسكري أسوة بالأجهزة الأمنية وان يكون ارتباطه بالقائد العام للقوات المسلحة حصراً”، لافتا الى ان “قرار الرفض عراقي ولا توجد أي جهة خارجية تدخلت بهذا الامر”.
وأضاف، ان “امريكا طلبت من العراق اسكان اهل غزة في صحراء الانبار، وهذا امر مرفوض من الجانب العراقي والفلسطيني”، مبينا ان “أمريكا اقترحت بناء مجمعات سكنية كاملة في الانبار لسكان غزة”.
وأردف زعيم ائتلاف دولة القانون: “الإطار التنسيقي مستمر بالمرحلة القادمة حتى لو عاد السيد الصدر للعملية السياسية ويدي مفتوحة له دائماً”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts