آخر تحديث: 1 أكتوبر 2023 - 1:37 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- افاد مصدر أمني، بأن عضو مجلس النواب العراقي السابق كاظم الصيادي تعرض إلى الضرب المبرح في منطقة الكرادة وسط العاصمة بغداد.وقال المصدر إن “شجارا بالأيدي وقع بين النائب السابق كاظم الصيادي وعدد من الأشخاص ضمن ساحة عقبة بن نافع، بمنطقة الكرادة من منتسبي أمن الحشد الشعبي”.

وأضاف، أن “الشجار أسفر عن إصابة الصيادي بكدمات نقل على اثرها الى مستشفى ابن سينا لتلقي العلاج”.ووفقا لإفادة الصيادي لمركز الشرطة، فإنه بعد اجرائه لقاءً تلفزيونيا، وخروجه من القناة في وقت متأخر من مساء أمس اعترضت طريقه عجلتان يستقلانها عدة أشخاص في شارع الكرادة 42.وأضاف أن أولئك الأشخاص قاموا بإنزاله من عجلته، واطلاق النار بشكل عشوائي، والإعتداء عليه بالضرب ليذهبوا بعدها إلى جهة مجهولة بعد ان انتقد مدير عام امن الحشد الشعبي المدعو حسين اللامي في قتل العراقيين الابرياء واختطافهم واغتصاب اراضيهم مع شقيقه صفاء الهارب والموجود حاليا في طهران.ادناه نص إفادة النائب السابق كاظم الصيادي التي دونها مركز الشرطة بمحضر عقب الحادثة:

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

النائب السابق لرئيس الموساد: هناك رفض للأوامر ويجب عدم ترك إسرائيلي بالأسر

قال عميرام ليفين قائد القيادة الشمالية السابق في الجيش الإسرائيلي، والنائب السابق لرئيس جهاز الموساد إن هناك رفضا للأوامر العسكرية في إسرائيل، وإنه لا ينبغي ترك أي إسرائيلي في الأسر، بالنظر إلى أن إن استعادة الأسرى يمثل قيمة مقدسة في إسرائيل ولدى جيشها، مؤكدا أن هذا الأمر لا يعتبر ثمنا وإنما هو نهاية طبيعية لكل الحروب.

وأضاف -خلال مقابلة مع الجزيرة- أن عرائض الاحتجاج تشير إلى أن غالبية السكان في إسرائيل، ومن خدموا في الجيش يعتقدون بأن الأمر الصحيح هو إنهاء الحرب وإعادة كافة المخطوفين.

وقال إن رفض الأوامر العسكرية يحدث في ظل المصاعب الاقتصادية وتغيب الجنود عن عائلاتهم لاسيما جنود الاحتياط؛ مشيرا إلى أن جزءا كبيرا من القوات في إسرائيل هم من جنود الاحتياط ولهم عائلاتى يتولون الإنفاق عليها، وهو ما يعني أن ظاهرة رفض الأوامر العسكرية قد تتزايد في الفترة القادمة.

وأكد أن الحروب تنتهي في العادة باستعادة كل طرف أسراه، وإن على إسرائيل إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين مقابل استعادة أسراها من قطاع غزة، مشددا على أن إنهاء الحرب وإعادة كافة المخطوفين يمثل مصحة للطرفين؛ مصلحة لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، ومصلحة كذلك لإسرائيل.

إعلان

وأوضح أن السبب في عدم القيام بهذه الخطوة حتى الآن يتمثل في وجود انقسامات في الرأي داخل إسرائيل، وأيضا بسبب وجود وزراء يؤمنون بضرورة مواصلة ضرب حركة حماس حتى تخضع وترفع الراية البيضاء.

وقال إن إسرائيل مضطرة لنزع سلاح حماس، وينبغي أن تقبل حماس ذلك باتفاق وليس بالقوة. وأكد أن حماس تتحمل مسؤولية ما يحدث في غزة وليس إسرائيل.

وتشهد إسرائيل موجة من الاحتجاجات الآخذة في الاتساع، وتجازوت هذه الاحتجاجات حدود الجيش والمؤسسة الأمنية، لتصل إلى نخبة المجتمع من أكاديميين وأطباء وأدباء، جميعهم يطالبون بوقف الحرب على غزة، وإعادة الأسرى الإسرائيليين فورا.

وبدأت هذه الموجة من الاحتجاجات في التاسع من أبريل/نيسان، حين وقّع أكثر من 1020 طيارا على عريضة رفض لمواصلة الخدمة العسكرية، من بينهم رئيس الأركان الأسبق دان حلوتس، وذلك بدعوة من ضباط كبار مثل غي بوران وكوبي ديختر.

وبالرغم من تنوع الخلفيات، فإن هؤلاء المحتجين يجتمعون على مطلبين أساسيين: وقف الحرب فورا، وإعادة الأسرى الإسرائيليين من غزة.

مقالات مشابهة

  • الشرع يكشف رد روسيا بشأن تسليم بشار الأسد
  • النائب السابق لرئيس الموساد: هناك رفض للأوامر ويجب عدم ترك إسرائيلي بالأسر
  • غضب متبادل في بيروت وبغداد بعد تصريحات عون وردّ رجل دين عراقي
  • بغداد.. مقتل منتسب بالحشد الشعبي وإصابة 2 آخرين في مشاجرة بسبب زاجل
  • بدء ورشة الحشد والمناصرة للخطة التنفيذية للاستراتيجية الوطنية لإدماج الأشخاص ذوي الإعاقة
  • بالصوت والصورة.. مشاهد تعرض لأول مرة توثق اغتيال السادات
  • مصدر أمني: سقوط طائرة مسيرة عراقية في ناحية يثرب
  • انتحار منتسب أمني في بغداد لأسباب مجهولة
  • مصدر أمني ينفي شائعة تعرض نزلاء بمراكز الإصلاح لانتهاكات
  • لا انسحاب ولا إعادة انتشار.. الحشد الشعبي مستمر على الحدود العراقية السورية