قبل حلول ذكرى نصر أكتوبر.. أعمال سينمائية جسدت ذكرى النصر
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
أيام قليلة تفصلنا عن حلول ذكرى نصر أكتوبر الذي تعد من أعظم انتصارات مصر لما حققت فيه من قهر للعدو الإسرائيلى، وقد نجحت السينما في تجسيد الواقع ورصد هذه للأحداث الهامة وتقديمها في عمل سينمائي، وفي السطور التالية يرصد “الفجر الفني” أهم الأفلام السينمائية.
الرصاصة لا تزال في جيبي
تدور أحداث الفيلم حول شاب مصري يعمل في الجيش يستقبله أهل قريته بنفور بعد نكسة 67، وبعدها يشارك في حرب الاستنزاف ويقرر أن يتزوج الفتاة التي يحبها إلا أن طتط ماما حلوة جدا تقوم ويعبرون القناة لكن تقوم حرب أكتوبر ويتم عبور القناة، والفيلم تم إنتاجه عام 1974.
الطريق إلى إيلات
تدور أحداث الفيلم حول واقعة مهاجمة مجموعة من الضفادع البشرية المصرية ميناء «إيلات» الإسرائيلي ونجاحهم في تدمير سفينتين حربيتين كانتا تهاجمان المواقع المصرية في البحر الأحمر.
الصعود إلى الهاوية
تدور احداث الفيلم حول جاسوسة مصرية يتم تجنيدها من قبل المخابرات الإسرائيلية أثناء حرب الاستنزاف لتتجسس على مصر، ويتم كشفها في باريس، وتم خداعها بحيث تسافر إلى بلد عربي، ومن هناك استلمتها المخابرات العامة المصرية، حيث أحيلت إلى المحاكمة وتم إعدامها، والفيلم تم إنتاجه عام 1978.
أيام السادات
تدور أحداث الفيلم حول قصة حياة الرئيس الراحل محمد أنور السادات، بدءً من مشواره في البداية مرورًا بحرب أكتوبر وصولا إلى حادثة اغتياله في المنصة
أنتجت السينما المصرية فيلم الممر الذي يحكي حرب مصر وإسرائيل، وهو من بطولة أحمد عز وإياد نصار وأحمد رزق ومحمد فراج، وبدأ تصوير الفيلم في سبتمبر 2018، وكان الفيلم الأعلى إنتاجًا في السينما المصرية حيث تخطت ميزانية الفيلم 100 مليون جنيه مصري، وتدور أحداث الفيلم حول الفترة ما قبل حرب أكتوبر، حيث المرحلة الزمنية بدءً من حرب 1967 وحتى الأوقات الأولى من حرب الاستنزاف
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أسباب نصر أكتوبر
إقرأ أيضاً:
باحث في العلاقات الدولية: لا حلول أمريكية فعالة لإنقاذ اتفاق غزة
قال الدكتور محمد عثمان، الباحث في العلاقات الدولية، إن الولايات المتحدة تحاول دائمًا إيجاد صيغ مؤقتة من أجل الحفاظ على قدر من التهدئة بقطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، دون تقديم أي حلول حاسمة من أجل الخروج من هذه الأزمة المندلعة منذ أكتوبر 2023، أي أنها لا تقدم أي صيغة فعالة لإنهاء الحرب والبدء في إعادة الإعمار.
وأضاف عثمان، خلال مداخلة على فضائية «القاهرة الإخبارية»، مع الإعلامية إيمان الحويزي، أن هذه الطريقة في التصرف من جهة الولايات المتحدة قد يشتري لها وكافة الأطراف الوقت، ولكنه يفتقد لعنصر الاستدامة بشكل كبير، وإسرائيل تتعامل مع هذه الجهود وكأنها ضعفًا أمريكيًا وفلسطينيًا، وتتحلل من أي اتفاق يتم التوافق عليه، لا سيما اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار.
وتابع: «كان من المفترض بانتهاء المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة منذ أسبوعين، أن ننتقل إلى المرحلة الثانية، بما فيها من التزامات على كافة الأطراف، ولكن إسرائيل تتنصل من ذلك، والولايات المتحدة أوجدت لها المخرج من خلال أطروحات مثل مد المرحلة الأولى وأطروحات الآن تتحدث عن الإفراج عن بعض المتجزين الإسرائيليين».